مَا صِفَاتُ مَنْ تُحِبُّ التَّحَدُّثَ مَعَهُ ؟
اقْرَأْ ثُمَّ أَجِبْ يُشَارِكُ فِي حَمْلَةِ التَّوْعِيَةِ حَشْدُ مِنْ ذَوِي الْإِرَادَةِ.
اخْتَرِ الجُمَلَ الصَّحِيحَةَ الَّتِي تُعَبِّرُ عَنِ الصُّورَةِ المُنَاسِبَةِ :
اخْتَرِ المَعْنَى المُنَاسِبَ لِكُلِّ كَلِمَةٍ مُلَوَّنَةٍ مِنْ خِلَالِ السِّيَاقِ: هَذَا الصَّغِيرُ مَغْلُوبٌ عَلَى أَمْرِهِ.
اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ: أ مِنْ أَشْهَرِ كُتُبِ ابْنِ الْمُقَفَّعِ :
بَيْنَ القَوْسَيْنِ مَوَاقِفُ مُخْتَلِفَةٌ للحَدِيثِ بَيْنَ الأَصْدِقَاءِ، حَلّلْهَا مُسْتَعِينًا بِالجَدْوَلِ المَوْجُودِ أَمَامَكَ: « يَنْظُرُ لِهَاتِفِهِ كَثِيرًا فِي أَثْنَاءِ تَحَدُّثِ أ
اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّص: • مُفْرَدَ (أَحَادِيثَ ) .
أجب: ا إِلَامَ يَهْدِفُ كِتَابُ «كَلِيلَةُ وَدِمْنَةُ»؟
أَمَامَكَ صُورَتَانِ للحِوَارِ بَيْنَ النَّاسِ اكْتُبْ فِي كُلِّ مِنْهُمَا آدَابَ الحَدِيثِ:
لاحظ الفَرْقَ بَيْنَ كُلِّ جُمْلَتَيْنِ وَاكْتَشِفْ: التَّلَامِيذُ مُجْتَهِدُونَ.
اسْتَخْرِجِ الحَرْفَ النَّاسِخَ وَاسْمَهُ وَخَبَرَهُ:
ضَعْ اسْمًا لِكُلِّ نَاسِخِ مِمَّا يَلِي، مُرَاعِيَّا العَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ: ا كَأَنَّ أسود ..
أَكْمِلْ بِالكَلِمَةِ الصَّحِيحَةِ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ وَاذْكُرِ السَّبَبَ: ١ - إن .
ضَعْ خَطًا تَحْتَ الخَطَأ، ثُمَّ صَوِّبْهُ: اطَّلَعْتُ عَلَى المَكْتُوبِ وَلَكِنَّ العِبَارَاتُ قَصِيرَةُ.
أَدْخِلْ إِنَّ أَوْ إِحْدَى أَخَوَاتِهَا وَغَيْرُ مَا يَلْزَمُ: النَّاجِحَانِ سَعِيدَانِ.
ضَعْ خَطًا تَحْتَ الخَبَرِ، ثُمَّ بَيِّنْ نَوْعَهُ وَاذْكُرِ السَّبَبَ : ا بَدَأَ الامْتِحَانُ لَكِنَّ بَعْضَ التَّلَامِيذِ غَائِبُونَ.
عَبِّرْ عَنِ الصُّورَةِ الَّتِي أَمَامَكَ مُسْتَخْدِمَا الحُرُوفَ النَّاسِخَةَ:
أَدْخِلْ إِنَّ مَرَّةً وَكَانَ مَرَّةً أُخْرَى أَوْ إِحْدَى أَخَوَاتِهِمَا وَغَيّرْ مَا يَلْزَمُ .
أَكْمِلُ بمَا هُوَ مَظْلُوبٌ بَيْنَ القَوْسَيْن: - ۱ - مِصْرُ .
اقْرَأ الفِقْرَةَ الآتِيَةَ، ثُمَّ أَجِبْ عَمَّا يَلِيهَا:
استخرجُ مِنَ الفِقْرَة ا خَبَرًا لِحَرْفِ نَاسِخ : فَعْلًا نَاسِخًا:
هُنَاكَ فَرِيقَانِ مِنَ النَّاسِ أَحَدُهُمَا يَقُولُ إِنَّ آدَابَ الحَدِيثِ يُمْكِنُ تَعَلُّمُهَا وَاكْتِسَابُهَا وَالآخَرُ يَقُولُ إِنَّهَا مَوَاهِـبْ فِطْرِيَّةٌ وَلَا يُمْكِنُ اكْتِسَابُهَ
صَدِيقُكَ لَدَيْهِ مَوْهِبَةُ الكِتَابَةِ لَكِنَّهُ لَا يَعْرِفُ كَيْفَ يَتَحَدَّثُ مَعَ الْآخَرِينَ، فَبِمَاذَا تَنْصَحُهُ؟
مِنْ آدَابِ الحَدِيثِ الاحْتِرَامُ وَالتَّقْدِيرُ المُتَبَادَلُ بَيْنَ الأَطْرَافِ المُشَارِكَةِ فِيهِ»، مَثْلُ مَوَاقِفَ مَعَ زُمَلَائِكَ عَنْ أَدَبِ الحَدِيثِ وَأَهَمِّيَّتِهِ.
اكْتُبْ بِخَطّ الرُّقْعَةِ: بالعلم ترقى الأمم وبالأخلاق تسور
اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ: