اقْرَأْ ثُمَّ أَجِبْ: لِمَاذَا تَعَمَّدَ مُعَلِّمُ التَّرْبِيَةِ البَدَنِيَّةِ وَضْعَ الصُّحُورِ وَالْأَغْصَانِ وَسَطَ المَلْعَبِ ؟
صِلِ الكَلِمَةَ المُلَوَّنَةَ بِمَعْنَاهَـ ( أ ) ثَارَ الهَوَاءُ فَأَسْقَطَ أَوْرَاقَ الشَّجَرِ
حَدِّدْ نَوْعَ الجُمْلَةِ فِيمَا يَلِي، ثُمَّ بَيِّنْ رُكْنَيْهَا: ( أ ) العَقْلُ أَعْظَمُ النَّعَمِ.
ضَعْ ضَمِيرًا مُتَّصِلًا أَوْ مُنْفَصِلًا حَتَّى يَتِمَّ المَعْنَى: «قَالَ المُعَلِّمُ : يَا أَبْنَا
أَكْمِلْ بِمَا هُوَ مَظْلُوبٌ بَيْنَ القَوْسَيْنِ: وَسَجَدُ...... كُلَّ مَا
أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ بِجُمَلٍ تَشْتَمِلُ عَلَى ضَمِيرٍ، ثُمَّ بَيْنَ نَوْعَ الضَّمِيرِ:
كِتَابَةُ حِوَار اكْتُبْ حِوَارًا بَيْنَ أُمِّ وَابْنَتِهَا حَوْلَ مُشْكِلَةِ النَّظَامِ وَالتَّرْتِيبِ،