مِنْ خِلَالِ الصُّورَةِ نَاقِشُ مَعَ مُعَلِّمكَ: . تَوَقَّعْ مَا يَقُولُهُ الرّجُلُ المُسِنُّ للشَّاب .
حَاوِلِ التَّوَصُّلَ إِلَى الكَلِمَاتِ الوَارِدَةِ مِنْ خِلَالِ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ:
صِلِ الكَلِمَةَ المُلَوَّنَةَ بِمَعْنَاهَا مِنْ خِلَالِ فَهْمِكَ السِّيَاقَ: ( أ ) جَلْدَ الجَيْشُ فِي مُوَاجَهَةِ العَدُوِّ
شعر: دع الأيام تفعل ما تشاء
التعريف بالإمام الشافعي
بَعْدَ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ ، اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: ١ - يُعَدُّ هَذَا النَّصُّ مِنْ نُصُوصِ
رَتِّبِ الفِكَرَ الآتِيَةَ وَفْقَ وُرُودِهَا فِي النَّص: ۱ - القَنَاعَةُ كَنْزُ لَا يَفْنَى ،
هَاتِ مِنَ الأَبْيَاتِ مَا يَدُلُّ عَلَى المَعَانِي الثَّالِيَةِ: عَدَمٍ طَلَبِ الشَّيْءِ إِلَّا مِنْ أَهْلِهِ.
اقْرَأ الكَلِمَاتِ التَّالِيَةَ، ثُمَّ اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ: القَضَاءُ
قَارِنُ بَيْنَ العِبَارَتَيْنِ الثَّالِيَتَيْنِ، ثُمَّ أَجِبْ . (دَعِ الْأَيَّامَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ).
حَانَ الآنَ وَقْتُ القِرَاءَةِ الجَهْرِيَّةِ ، هَيّا اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتِ مُعَلِّمِكَ.
أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ: المُعَلِّمُ يَشْرَحُ .
ضَعْ خَطًا تَحْتَ الخَبَرِ ثُمَّ بَيِّنْ نَوْعَهُ وَأَرْكَانَهُ كَمَا فِي المِثَالِ مِثَالُ: القَمَرُيُنِيرُ الْأَرْضَ.
أَكْمِلْ بِخَبَرٍ جُمْلَةٍ فِعْلِيَّةٍ، ثُمَّ حَدِّدْ أَرْكَانَهُ التَّلْمِيذُ .
حَوّلِ الجُمْلَةَ الفِعْلِيَّةَ إِلَى اسْمِيَّةٍ، ثُمَّ حَدِّدِ الخَبَرَ وَنَوْعَهُ: يُنْبِتُ اللهُ الزَّرْعَ .
أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ: الاسْتِيقَاظُ صَبَاحًا.
ضَعْ خَطًا تَحْتَ الخَبَرِ، ثُمَّ بَيِّنْ نَوْعَهُ مُـفَـصَّـلًا: ا الرَّحْلَةُ صَبَاحًا.
أَكْمِلْ بِخَبَرِ شِبْهِ الجُمْلَةِ المَطْلُوبِ بَيْنَ القَوْسَيْنِ: العَلَمُ
اجْعَلْ كَلِمَةَ (المُبَارَاة) مُبْتَدَأَ لِخَبَرٍ شِبْهِ جُمْلَةٍ ظَرْفِ زَمَانٍ مَرَّةً وَمَكَانٍ مَرَّةً وَجَاةٌ وَمَجْرُورٍ مَرَّةً أُخْرَى فِي جُمْلَةٍ مُفِيدَةٍ مِنْ إِنْشَائِكَ :
امْلَ الجَدْوَلَ الثَّالِي مُسْتَعِينَا بِالأَمْثِلَةِ الَّتِي أَمَامَكَ: الكِتَابُ مَعْلُومَاتُهُ كَثِيرَةٌ.
اخْتَرْ نَوْعَ الخَبَرِ الصَّحِيحَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ وَاذْكُرِ السَّبَبَ : الجُنُودُ مُضَحُونَ بِأَزْوَاجِهِمْ.
أَكْمِلْ بِمَا هُوَ مَظْلُوبٌ: ا الإِنْسَانُ .
كْتُبْ عَنِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ وَأَهَمِّيَّتِهَا، مُعَبِّرًا بِأَنْوَاعِ الخَبَرِ المُخْتَلِفَةِ:
ضَعْ فِي كُلّ سَلَّةِ الكَلِمَاتِ المُنَاسِبَةَ: « دَعْ - لَا تَجْزَعَ - طِبْ - وَلَا تَرْجُ - كُنْ - فَمَا فِي النَّارِ - تَسَتَرْ - فَمَا لَحَوَادِثِ »
انْظُرُ للصُّورَتَيْنِ وَتَنَاقَشُ مَعَ زُمَلَائِكَ: ۱ - مَاذَا حَدَثَ للشَّخْصِ نَفْسِهِ بِكِلْتَا الصُّورَتَيْنِ ؟ ٢- مَا وَاجِبُ الْإِنْسَانِ إِذَا نَزَلَتْ بِهِ الشَّدَائِدُ وَالصُّعُوبَا
اخْتَرْ نَصِيحَةً أَعْجَبَتُكَ مِنَ النَّقِّ، وَصَمِّمْ لَوْحَةَ حَائِطٍ لِنُصْحِ زُمَلَائِكَ بِالمَدْرَسَةِ .
اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ