قَبْلَ الاسْتِمَاع أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ: مَا النَّصِيحَةُ الَّتِي تُقَدِّمُهَا لِصَدِيقَكَ ؟
فِي أَثْنَاءِ الاسْتِمَاعٍ: (أ) ضَعْ عَلَامَةَ صح أَوْ خطأ أَمَامَ العِبَارَاتِ الآتِيَةِ: ۱ - التَّفَاؤُلُ هُوَ الضَّوْءُ الَّذِي يُنِيرُ لَنَا طَرِيقَنَا فِي الظُّلْمَاءِ .
اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: الحَكِيمُ هُوَ الَّذِي يُفَكِّرُ
بَعْدَ الاسْتِمَاع أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ: العِنادُ يُعَرِّضُ صَاحِبَهُ للهَلَاكِ ، وَضَّحْ ذَلِكَ مُدَلِّلًا بِالْأَمْثِلَةِ .
التَّنْوينُ عَلَى الهَمْزَة المُتَطَرْفَة
نون الكَلِمَاتِ الثَّالِيَةَ بِأَنْوَاعِ التَّنْوِينِ المُخْتَلِفَةِ:
حَدّدِ الخَطَأَ فِي الجُمَلِ الثَّالِيَةِ وَصَوِّبُهُ، مُبَيِّنًا السَّبَبَ : ۱ - شُكْرٌ لِلأَبْطَالِ الَّذِينَ يُدَافِعُونَ عَنِ الْوَطَنِ.
اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ :