العِبَادَاتُ القَلْبِيَّةُ: أَهَمِّيَّةُ القَلْبِ
وَلِكَيْ نَصِلَ إِلَى القَلْبِ السَّلِيمِ سَنَتَعَلَّمُ مَعًا ثَلَاثَ عِبَادَاتٍ قَلْبِيَّةٍ مُهِمَّةٍ: أَولا : إِخْلَاصُ النِّيَّةِ
حُسْنُ الظَّنِّ بِاللهِ جَلَّ وَعَلَا
حُسْنُ ظَنِّ إِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ):
ثالثًا : حُسْنُ الظَّنِّ بِالنَّاسِ
ضَعْ عَلَامَةَ صح أو خطأ أَمَامَ العِبَارَاتِ الْآتِيَةِ، مَعَ التَّصْويب : حُسْنُ الظَّنَّ بِاللهِ (تَعَالَى ) يَكُونُ حِينَ
فِي ضَوْءِ مَا دَرَسْتَ، أَجِبْ : رَأَيْتَ صَدِيقًا لَكَ يَبْدُو عَلَيْهِ الضَّيقُ وَلَمْ يُسَلَّمْ عَلَيْكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ كَالْمُعْتَادِ وَلَمْ يَحْدُثْ بَيْنَكُمَا مَا قَدْ يُضَايِقُه
اخْتَرْ مِنَ العِبَادَاتِ القَلْبِيَّةِ عِبَادَةً تُؤَدُّيهَا هَذَا الْأَسْبُوعَ