مَا الْمَقْصُودُ بِالْعِبَادَةِ ؟
لِمَاذَا أَمَرَنَا اللهُ تَعَالَى بِالْعِبَادَةِ؟
تَنْقَسِمُ العِبَادَاتُ مِنْ حَيْثُ وُجُوبِهَا إِلَى نَوْعَيْنِ:
تَنْقَسِمُ العِبَادَاتُ مِنْ حَيْثُ طَرِيقَةُ أَدَائِهَا إِلَى :
شُرُوطُ قَبُولِ العِبَادَةِ
فَضْلُ العِبَادَةِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ : مِنَ العِبَادَاتِ الوَاجِبَةِ
اسْتَخْرِجُ مِنَ الدَّرْسِ فَوَائِدَ عِبَادَةِ اللهِ تَعَالَى وَطَاعَتِهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ:
اسْتَخْرِجْ مِنَ الدَّرْسِ أَرْبَعَ عِبَادَاتِ، ثُمَّ اخْتَرْنَوْعَ كُلَّ مِنْهَا مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ :