مَنْ أُمُّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ؟
هِجْرَتُهَا إِلَى الْمَدِينَةِ
وَفَاةُ زَوْجِهَا
رِعَايَةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَهَا وَلَأَطْفَالِهَا
حَيَاةُ أُمَّ سَلَمَةَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم
وَفَاةُ أُمَّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا
نَشَاط ١ ضَعْ عَلَامَةَ صح أَوْ خطأ، مَعَ التَّصْويب : أُمُّ سَلَمَةَ هِيَ عَائِشَةُ بِنْتُ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ (رَضِيَ اللهُ عَنْهَا).
مَنْ هُوَ؟ / مَنْ هِيَ؟ تَعَرَّفْ إِلَى الشَّخْصِيَّةِ المَذْكُورَةِ مِنَ المَوْقِفِ أَوِ اللَّقَبِ المُلَقَّبَةِ بِهِ : مَنِ المُلَقَّبُ بِزَادِ الرَّكْبِ؟
صَمَّمْ أَنْتَ وَزُمَلَاؤُكَ لَوْحَةً تُعَبَّرُ عَنْ قِصَّةِ أُمَّ المُؤْمِنِينَ أُمَّ سَلَمَةَ موضحين فِيهَا مِنْ خِلَالٍ الرَّسْمِ وَالكِتَابَةَ أَهَمَّ الْأَحْدَاثِ