التقييم التكويني - التربية الدينية الإسلامية 1 - سادس ابتدائي





سُؤال ضَعْ عَلَامَةَ (٧) أَوْ (X) ، مَعَ التَّصْويب : قييم التَّكْوِينِيُّ فِي الآيَةِ ۲۸٦ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ وَعَدَنَا اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ) أَلَّا يُكَلِّفَنَا فَوْقَ طَاقَتِنَا وَأَنَّهُ يُرِيدُ لَنَا التَّيْسِيرَ لأَنَّهُ رَحِيمُ بِنَا. ( ) ج D أَوْصَانَا رَسُولُ اللهِ بِطَلَبِ العِلْمِ، فَقَالَ : « طَلَبُ العِلْمِ فَرِيضَةُ عَلَى كُلَّ مُسْلِمٍ » إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ) هُوَ أَوَّلُ الْأَنْبِيَاءِ وَأَوَّلُ الْبَشَرِ. لَيْسَ هُنَاكَ دَوْرُ لَنَا تِجَاهَ الْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ السَّابِقِينَ أَوْ عَلَاقَةٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمُ الْآنَ. الإِظْهَارُ الشَّفَهِيُّ هُوَ إِخْفَاءُ المِيمِ السَّاكِنَةِ إِذَا جَاءَ بَعْدَهَا حَرْفُ البَاءِ. و الإِدْغَامُ الشَّفَهِيُّ يَكُونُ فِي حَالَةِ مَجِيءٍ مِيمٍ بَعْدَ المِيمِ السَّاكِنَةِ وَهُوَ إِدْخَالُ المِيمِ السَّاكِنَةِ بِالمِيمِ المُتَحَرِّكَةِ الوَاقِعَةِ بَعْدَهَا . VA سُؤال ٢ مَنْ هُوَ؟ مَنْ هِيَ؟ تَعَرَّفْ إِلَى الشَّخْصِيَّةِ المَذْكُورَةِ مِنَ المَوْقِفِ ، ثُمَّ اكْتُبِ اسْمَهَا: رَأَى فِي مَنَامِهِ أَنَّهُ وَأَصْحَابَهُ يَطُوفُونَ بِالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ. ( ( ( أَرْسَلَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِلَى قُرَيْشٍ فِي صُلْحِ الحُدَيْبِيَةِ لِيُوَصِّلَ رِسَالَةَ المُسْلِمِينَ الحَقِيقِيَّةَ وَأَنَّهُمْ مَا أَتَوْا إِلَّا لأَدَاءِ العُمْرَةِ. أَرْسَلَتْهُ قُرَيْشُ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ للتَّفَاوُضِ وَالاتِّفَاقِ عَلَى صُلح الحُدَيْبِيَةِ. كَتَبَ بُنُودَ صُلْحِ الحُدَيْبِيَةِ وَفْقًا لِمَا قَالَهُ لَهُ رَسُولُ اللهِ كَانَتْ مَرْجِعًا للمُسْلِمِينَ ، فَكَانُوا يَلْجَنُونَ إِلَيْهَا بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ لِسَمَاعِ أَحَادِيثِهِ ﷺ وَالتَّفَقُهِ فِي الدِّينِ. سُؤَال ٣ اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ : مِنْ فَوَائِدِ اخْتِيَارِ الصُّحْبَةِ الصَّالِحَةِ : أَنْ يَجِدَ الإِنْسَانُ الدَّعْمَ وَقْتَ ضَعْفِهِ - أَنْ يَجِدَ الْإِنْسَانُ مَنْ يَكُونُ مَعَهُ فِي الحُزْنِ وَالفَرَح - أَنْ نَأْتِيَ يَوْمَ القِيَامَةِ تَحْتَ ظِلَّ عَرْشِ الرَّحْمَنِ – جَمِيعِ مَا سَبَقَ ). نُؤَدِّي العِبَادَاتِ القَوْلِيَّةَ مِنْ خِلَالِ : قِرَاءَةُ القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنَ العِبَادَاتِ : أَذْكَارُ الصَّبَاحَ وَالمَسَاءِ مِنَ الذِّكْرِ: الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ مِن : ( القَلْبِ - اللَّسَانِ - الجَسَدِ - المَالِ ) . ( المَالِيَّةِ) - القَلْبِيَّةِ - القَوْلِيَّةِ - الجَسَدِيَّةِ ) . ( المُطْلَقِ) - المُقَيَّدِ - جَمِيعِ مَا سَبَقَ مِنَ الدُّعَاءِ ) . ( الذِّكْرِ المُطْلَقِ - الذِّكْرِ المُقَيَّدِ - أَذْكَارِ النَّوْمِ - أَذْكَارِ السَّفَرِ). مِنْ فَوَائِدِ ذِكْرِ اللهِ (سُبْحَانَهُ ): ( النَّعِيمُ فِي الجَنَّةِ وَالقَبْرِ - انْشِغَالُ اللَّسَانِ عَنِ الكَذِبِ وَالنَّمِيمَةِ والكَلِمَاتِ البَذِيئَةِ - حُسْنُ الخَاتِمَةِ - جَمِيعِ مَا سَبَقَ ).

التقييم التكويني

ضع علامة صح أو خطأ ، مع التصويب J في الآية ۲۸٦ من سورة البقرة وعدنا الله تبارك وتعالى

من هو؟ من هي؟ تعرف إلى الشخصية المذكورة من الموقف ، ثم اكتب اسمها: رأى في منامه أنه وأصحابه يطوفون بالمسجد الحرام.

اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين من فوائد اختيار الصحبة الصالحة