الحِلْمُ وَضَبْطُ النَّفْسِ هُوَ أَنْ نَتَحَكَمَ فِي مَشَاعِرِنَا وَرَغَبَاتِنَا وَحَاجَاتِنَا فِي المَوَاقِفِ المُخْتَلِفَةِ ؛ لاتَّخَاذِ القَرَارِ الْأَنْسَبِ وَالْقِيَامِ بِالتَّصَرُّفِ ال
هدية (يحيى)
وَصَلَ «إبراهيم» إِلَى صَالَةِ التَّدْرِيبِ فَحَيَّا زُمَلَاءَهُ، ثُمَّ دَخَلَ غُرْفَةَ تَغْيِيرِ المَلَابِسِ فَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَوَضَعَ حَقِيبَتَهُ فِي دُولَابِهِ
بَدَأَ التَّدْرِيبُ وَاصْطَفَ اللَّاعِبُونَ أَمَامَ أَقْرَاصِ الرِّمَايَةِ لِيُصَوِّبُوا عَلَى اللَّوْحَاتِ المُعِدَّةِ لِذَلِكَ
وَفِي الطَّرِيقِ سَأَلَتْهُ: «كَيْفَ كَانَ تَدْرِيبُكَ اليَوْمَ يَا (إبراهيم)؟»، فَأَجَابَهَا بِحُزْنٍ: «لَقَدْ أَحْرَجَنِي صَدِيقِي (آدم) اليَوْمَ