عَلَيْنَا أَنْ نَسْتَخْدِمَ المَوَارِدَ مِنْ حَوْلِنَا بِاعْتِدَالٍ وبِشَكْلٍ مَسْئُولٍ.
فكر جديدة
خَرَجَ «إبراهيم» لِيَجِدَ وَالِدَهُ فِي انتظارِهِ، وَكَمَا اعْتَادَا سَارَا مَعَا فِي اتِّجَاهِ البَيْتِ وَهُمَا يَتَشَارَكَانِ تَفَاصِيلَ اليَوْمِ
إِنَّ القَلِيلَ مِنَ التَّوْفِيرِ فِي عَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ المَنَازِلِ وَالمَصَانِعِ وَالشَّرِكَاتِ وَالمَحَالٌ سَيَكُونُ بِالتَّأْكِيدِ شَيْئًا كَبِيرًا وَمُؤَخِّرًا
فَكَّرَ«إبراهيم» قَلِيلًا، ثُمَّ قَالَ: «مَعَكَ حَقٌّ يَا أَبِي، فَمَثَلًا يُمْكِنُ أَنْ نُخَصِّصَ أَوْقَانًا مُحَدَّدَةً لِمُشَاهَدَةِ التَّلْفَازِ