إِذَا لَمْ يَكُنْ مَا تَقُومُ بِهِ صَحِيحَا فَلَا تَفْعَلْهُ، وَإِذَا كَانَ كَلَامُكَ لَا يَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهِ الصَّدْقَ فَلَا تَتَفَوَّهُ بِهِ.
ماذا أفعل؟
فِي خِلَالِ الأَسْبُوعِ كَانَ الصَّدِيقَانِ يَتَحَدَّثَانِ بِاسْتِمْرَارٍ عَنْ لِقَائِهِمَا المُنْتَظَرِ
حَزِنَ «صالح» كَثِيرًا وَقَالَ: «وَلَكِنَّنِي وَعَدْتُهُ يَا أَبِي بِأَنْ أَزُورَهُ غَدًا
اعْتَذَرَ «صالح» وَشَرَحَ لِوَالِدِهِ أَنَّهُ كَانَ مُتَحَمِّسًا لِتَجْرِبَةِ اللُّعْبَةِ الجَدِيدَةِ مَعَ «يحيى»