كتابة مقالة رأي - اللغة العربية تواصل1 - خامس ابتدائي

التَّعْبِيرُ الكِتابي تَحْلِيلُ مَقَالَةِ رَأْي نشاط ا: اقْرَأ النَّمُوذَج، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ: تَسْتَعْرِضُ هَذِهِ المَقَالَةُ رَأْيَ أَحَدِ الكتابِ فِي كِتَابٍ كَلِيلَة وَدِمْنَة» كِتَابِي المُفضّل 1311 هَلْ تُحِبُّ قِرَاءَةَ قِصَصِ الحَيَوَانَاتِ ؟ إِذَا كَانَتِ الإِجَابَةُ نَعَمْ فَعَلَيْكَ أَنْ تَقْرَأْ كِتَابَ كَلِيلَة وَدِمْنَة»؛ إِنَّهُ بِالفِعْلِ كِتَابٌ عَظِيمٌ فَهُوَ يَضُمُ مَجْمُوعَةٌ مِنَ القِصَصِ، فَقَدْ أَلفَهُ الفَلْيَسُوفُ الهِنْدِي «بيدبا» لِمَلِكِ الهِنْدِ وَاسْتَخْدَمَ الحَيَوَانَاتِ وَالطُّيُورَ كَشَخْصِيَّاتٍ رَئِيسَةٍ وَتَتَضَمِّنُ القِصَصُ عَدَدًا مِنَ الحِكَمِ وَالمَوَاعِظ.. أنَا أَرَى أَنْ هَذَا الكِتَابَ هُوَ دُرِّةُ التُّرَاتِ الأَدَبِي، فَهُوَ الكِتَابُ الَّذِي يَتَنَاوَلُهُ الصَّغَارُ فَيَسْتَمْتِعُونَ بِحِكَايَاتِهِ، وَالكِبَارُ فَيَسْتَنْبِطُونَ مِنْهُ المَعَانِيَ العَدِيدَةَ وَالعَمِيقَةَ، مِثْلَ قِصَّةِ السَّمَكَاتُ الثَّلاث» فَيَتَشَوْقُ الصِّغِيرُ لِمَعْرِفَةِ نِهَايَةِ الأَحْدَاثِ وَمَنْ سَيَنْجُو مِنَ السَّمَكَاتِ، وَيَسْتَمِعُ الكَبِيرُ بِتَعَمُقِ ِلاسْتِنْبَاطِ الحِكَمِ وَتَطْبِيقِهَا فِي الحَيَاةِ. أَرَى أَيْضًا أَنَّ الحِكَمَ وَالمَوَاعِظَ عِنْدَمَا تَكُونُ عَلَى لِسَانِ الحَيَوَانَاتِ فِي شَكْلِ قِصَصٍ مُثِيرَةٍ وَمُمْتِعَةٍ تَصِلُ إِلَى أَذْهَانِ القُرّاءِ وَيُحِبُّونَهَا، بَلْ يُطَبْقُونَهَا فِي حَيَاتِهِمْ أَفْضَلَ مِنَ الخُطَبِ وَالمَوَاعِظِ الصَّمّاء. خِتَامًا فَأَنَا أَرَى أَنَّهُ كِتَابٌ مُمَيَّزُ لِمَا فِيهِ مِنْ تَنَوُّع فِي الشَّخْصِيَّاتِ وَتَعَددٍ فِي الصِّفَاتِ؛ فَقَدْ تَجِدُ الحَكِيمَ كَالحَمَامَةِ وَتَجِدُ اللّنِيمَ كَالأَعْلَبِ وَالذّكِيْ كَالأَرْنَبِ وَغَيْرَهَا وأَنْصَحُ بِاقْتِنَاءِ الكِتَابِ وَالبَدْهِ فِي قِرَاءَتِهِ فَسَتَعِيشُ أَجْوَاءٌ مُثِيرَةٌ وَمُفِيدَةٌ فِي آن واحد. المُقَدِّمَةُ ( أ ) كَيْفَ بَدَأَ الكَاتِبُ كِتَابَتَهُ لِيَجْذِبَ القَارِئَ بِسُؤال) - بِجُمْلَةٍ خَبَرِيَّةٍ - بِحَقِيقَةٍ) (ب) لَخُضْ مَا احْتَوَتْ عَلَيْهِ المُقَدِّمَةُ فِي كَلِمَاتِ: الأَسْبَابُ (جـ) أَوْضَحَ الكَاتِبُ أَنَّهُ يُفَضْلُ كِتَابَ كَلِيلَة وَدِمْنَة» لِثَلَاثَةِ أَسْبَابٍ اذْكُرْهَا فِي كَلِمَاتٍ ( د) لَمْ يَكْتَفِ الكَاتِبُ بِكِتَابَةِ الأَسْبَابِ وَلَكِنْهُ أَضَافَ أَمْثَلَةٌ لِكُلِّ سَبَبٍ، ضَعْ خَطَا تَحْتَ الأَمْثَلَةِ الَّتِي ذَكَرَهَا لِيُقْنِعَ القَارِئ بِأَسْبَابِهِ. الخاتمة (هـ) اقْرَأ الخَايْمَةَ، ثُمَّ فَكْرْ فِي خَاتِمَةٍ أُخْرَى وَاكْتُبْهَا: المُفْرَدَاتُ المُسْتَخْدَمَةُ (و) لَمْ يَسْتَخْدِمِ الكَاتِبُ كَلِمَةَ جَمِيلٍ لَكِنَّهُ اسْتَعْمَلَ مُرَادِفَاتِ أَقْوَى فِي وَصْفِ جَمَالِ الكِتَابِ اكْتُبِ الصَّفَاتِ الَّتِي ذُكِرَتْ ( ز ) لِيُوَضُحَ الكَاتِبُ رَأْيَهُ اسْتَخْدَمَ كَلِمَاتٍ مِثْلَ أَنَا أَعْتَقِدُ فِي رَأْيِي، أنا أرَى فَهَلْ لَدَيْكَ فِكَرٌ أُخْرَى لِكِتَابَةِ آرَائِنَا؟ (ح) ضَعْ خَطًا تَحْتَ المُفْرَدَاتِ الَّتِي أَعْجَبَتْكَ. ריו الأَهْدَافَ - نَقاط ١: يُعَلِّلُ تَرْكِيبَ التَّعْبِيرِ الكِتَابِي مَقَالَة رَأي) وَيَتَعَرَّفُ مُكَوِّنَاتِهَا وَكَيْفَ تُكْتَبُ

نَمُوذَجُ كِتَابَةِ مَقَالَةِ رَأْي نَشَاط ٢: اكْتُبْ مَقَالَةَ الرّأي الآتِيَةَ مِنْ خِلَالِ التَّحْلِيلِ التَّالِي: تَبَني رَأَي أَنَّ السَّبَاحَةَ مِنَ الرِّيَاضَاتِ المُهِمَّةِ الَّتِي يَجِبُ عَلَى كُلِّ طِفْلٍ أَنْ يَتَعَلَّمَهَا وَيُتْقِنَهَا بِعَدَدِ كَلِمَاتٍ يَتَرَاوَحُ بَيْنَ ٥٠ وَ ۱۰۰ مِنْ خِلَالِ اسْتِخْدَامِ التَّحْلِيلِ التَّالِي: المُقَدِّمَةُ هَلْ مَارَسْتَ رِيَاضَةَ السَّبَاحَةِ مِنْ قَبْلُ؟ السَّبَاحَةُ أَشْهَرُ الرِّيَاضَاتِ وَأَكْثَرُهَا مُمَارَسَةٌ . السبب الأول لَهَا فَوَائِدُ عَلَى صِحْةِ الجِسْمِ. * الأبحاث الطبية أكْدَتْ أَنْهَا) تُقوّى عَضَلَةَ القَلبِ، تَضْبِطُ ضَغط الدم، تقوي الرئيْنِ). السبب الثاني الرّاحَةُ وَالتَّخَلُصُ مِنَ الضُّغُوطَاتِ النَّفْسِيَّةِ الَّتِي تُوَاجِهُهُ وَالاسْتِرْخَاءُ مثاله إِذَا مَرَرْتَ بِيَوْمٍ صَعْب فَالسَّبَاحَةُ سَتَقَلَّلُ ضَغْطَكَ وَحُزْنَكَ. السَّبَبُ الثالث - - تَفَادِي المَخَاطِرِ منال : بَعْضُ الأَطفَالِ تَعَرْضُوا للغَرَقِ فِي الإِجَازَاتِ الصَّيْفِيَّةِ لِعَدَم مَعْرِفَتِهِمُ السَّبَاحَةَ. الغَائِمَةُ فَلْتَبْدَأ الآنَ وَلَا تُؤجل. العُنْوَانُ الأَهْدَافُ نَقاط : يَكْتُبُ مَثَالَةَ رَأيِ مُوَضّحًا أَسْبَابَهُ المُفْئِعَةَ، مُسْتَغْدِمًا التَّخْطِيطُ المُجَهْزَ لَهَا. ᏥᎨᏙ

كِتَابَهُ مَقَالَةِ رَأْيِ اخْتَرْ مَكَانًا فِي بَلَدِكَ تُحِبُّهُ وَتَوَدُّ أَنْ يَزُورَهُ السَّائِحُونَ اكْتُبْ رَأَيْكَ فِيهِ مَعَ الأَسْبَابِ وَالْأَمْئِلَةِ الَّتِي تُؤَيِّدُ رَأيَكَ وَتُحَمْسُ السَّائِحَ لِزِيَارَةِ المَكَانِ، وَسَتَنْشَرُ مَقَالَتَكَ بِالمَوْقِع الإلكْتُرُونِي الخَاصُ بِالسَّيَاحَةِ فِي مِصْرَ بِعَدَدِ كَلِمَاتِ يَتَرَاوَحُ بَيْنَ (٥۰) وَ ۱۰۰)، مُرَاعِيًا العُنْوَانَ الجَذَابَ المُقَدِّمَةَ وَالخَاتِمَةَ، ذِكْرَ ثلاثة أَسْبَابِ بِالأَمْثِلَةِ، وَاخْتِيَارَ المُفْرَدَاتِ وَالتَّنوعَ فِي تَرْكِيبِ الجُمَلِ، مَعَ إِمْلَاءٍ وَخَطْ سَلِيمَيْنِ. بَعْدَ الكِتَابَةِ فكرْ فِي الأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ وَرَاجِعْ كِتَابَتَكَ: أَصَالَةُ الفِكْرِ - هَلِ الْعَزَمْتَ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ المَطْلُوبِ مِنْكَ؟ - هَلِ الْتَزَمْتَ بِعَدَدِ الأَسْبَابِ وَبِمَثَالٍ عَلَى كُلِّ سَبَبٍ ؟ تَسَلْسُلُ الفِكْرِ - هَلْ فِكَرَكَ ذَاتُ تَسَلْسُلِ مَنْطِقِيُّ ؟ (المُقَدِّمَة، الأَسْبَابِ الخَاتِمَة) - هَلْ أَسْبَابُكَ مُقْنِعَةٌ وَمُوَضْحَةٌ بِأَمْثِلَةٍ؟ تَرْكِيبُ الجُمَلِ - هَلْ عَنَاصِرُ الجُمَلِ صَحِيحَةُ؟ - هَلْ رَاعَيْتَ قَوَاعِدَ النَّحْوِ خَاصَّةٌ فِي المُؤَنَّثِ وَالمُذَكَّرِ؟ اخْتِيَارُ المُفْرَدَاتِ - هَلِ اخْتَرْتَ مُفْرَدَاتٍ مُتَقَدِّمَةٌ أَمْ أَكْثَرْتَ مِن اسْتِخْدَامِ البَسِيطَةِ مِنْهَا؟ ۱۳۸ إمْلَاء وَخَط - هَلِ الإمْلَامُ وَعَلَامَاتُ التَّرْقِيمِ صَحِيحَةُ؟ هَلِ الخَطْ جَيْدٌ مَعَ مُرَاعَاةِ حَجْمٍ وَطَرِيقَةِ كِتَابَةِ كُلِّ حَرْفٍ؟ ا الأَهْدَافُ يُوَفِّفُ قَوَاعِدَ اللَّغَةِ الَّتِي تَعَلَمَهَا عِندَ الْكِتَابَةِ يَكْتُبُ جُمَلًا كَامِلَةً، يُرَتُبُ فِكَرَهُ فِي الْكِتَابَةِ. يَكْتُبُ مَقَالَةٌ رَأْيِ، مُرَاعِيًا أَسْبَابَهَا.

اكتُبْ مَرْةً أُخْرَى بَعْدَ تَقْيِيم كِتَابَتِكَ مِنْ خِلَالِ الأَسْئِلَةِ السَّابِقَةِ: سيقيمُ المُعلَّمُ حَسَبَ المَعايير الآتية: مَعَايِيرُ تَقييم الكِتَابَةِ - لَمْ يَلْتَزِمْ بِعَدَدِ الأَسْبَابِ - الْتَزَمَ بِوَاحِدٍ مِنَ الْأَسْبَابِ - الْتَزَمَ بِاثْنَيْنِ مِنَ الأَسْبَابِ - الْقَوْمَ بِثَلَاثَةٍ مِنَ الْأَسْبَابِ وَلَمْ تَكُن مُقْتَعَةٌ. المُقْنعة. المُقنعة. المُقْنعة. أَصَالَهُ الفِكْرِ - لا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ - لَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. - فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَلْتَزِمُ - دَائِمًا مَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ (أقل مِنْ ٣٠ كَلِمَةٌ) أقل) مِنْ ٤٠) كَلِمَةٌ) بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. (مِنْ ٤٠-٤٩) الكَلِمَاتِ. (٥٠-١٠٠) تَسَلْسُل الفكر - فِكَرُهُ غَيْرُ مُسَلْسَلَةٍ تَسَلْسُلًا تَخْدِمُ المَوْضُوع. تَرْكِيبُ الجمل - لَا يُنْتِجُ مُقَدِّمَةٌ وَخَاتِمَةٌ تَخْدِمُ المَوْضُوع. - يُنْتِجُ مُقَدِّمَةً وَخَاتِمَةٌ لَا - بَدَأَ بِفكرٍ مُسَلْسَلَةٍ. منطقيا. - يُوجَدُ أَكثرُ مِنْ ٣ - يُنْتِجُ مُقَدِّمَةٌ وَخَاتِمَةٌ - يُنتجُ مُقَدَّمَةٌ مُشَوْقَةٌ وَخَاتِمَةٌ مُبْتَكَرَة. تَخْدِمُ المَوْضُوع. الدرجة - أنتج فكرًا مُسَلْسَلَةٌ - افْتَقَدَ لِبَعْضِ التَّسَلْسُلِ - المنطقي. - فِي مُعْظَم الوقت ومنطقية. - يُوجَدُ أَكْثَرُ مِنْ خَطَا فِي يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا صَحِيحَةٌ - دَائِمًا يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا أخطاء في النحو (المذكرِ النَّحْو المُذَكَرِ وَالمُؤلَّتِ). (خَطَا وَاحِد فِي النَّحْو صَحِيحَةً وَبِدُونِ الخَطَاءِ والمؤنث). المُذكرِ وَالمُؤنَتِ). اخْتِبَارُ - يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ البسيطة - في مُعْظَمِ الوَقْتِ لَا يَخْتَارُ - فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ المُتَقَدِّمَةَ. (مِنْ المُفْرَدَاتِ المُنَاسِبَةَ. (خَطَا - دَائِمًا يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ المُفرَدَاتِ (أكثر مِنْ ٣ أَخْطَاء) إملاء ٢-٣ أخطاء) واحد) المُنَاسِبَة. (لَا تُوجَدُ أَخْطَام) - دَائِمًا يُرَاعِي الدقة في (أَكْثَرُ مِنْ ٦ أَخْطَاءِ إِمْلَائِيَّة) (٤-٥ أخطاء إملائية) (٢-٣ الخطاء إملائية) قوَاعِدِ الإِمْلَاءِ. (خَطَا وَاحِد) نَادِرًا مَا يُرَاعِي الدفة وَخَط فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ لَا يُرَاعِي فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يُرَاعِي - دَائِمَا مَا يُرَاعِي الدِّقَةَ والترتيب فِي الخَط. الدقة والترتيب في الخط الدقة والترتيبَ فِي الخَط. والترتيب فِي الخَط. م الأهْدَافَ - يُراجِعُ الكِتَابَةَ الشَّخْصِيَّةَ؛ لِيُقَوْتِهَا مَعَ التَّوْجِيهِ وَالدَّعْمِ. يُقَيْمُ النَّصْ مِنْ حَيْثُ الشَّكْلُ وَالْأَسْلُوبُ. ۱۳۹