يَتَطَلَّبُ القِيَامُ بِمَسْئُولِيَّاتِنَا فِي العَمَلِ عَلَى أَكْمَلِ وَجْهِ الالْتِرَامَ بِضَبْطِ النَّفْسِ وَالحِلْمِ.
عيد العُمّال
طَلَبَتِ المُعَلَّمَةُ مِنْ تَلَامِيذِهَا أَنْ يَتَعَاوَنُوا فِي كِتَابَةِ الأَسْئِلَةِ الَّتِي سَيَطْرَحُونَهَا عَلَى الضُّيُوفِ فِي أَثْنَاءِ المُقَابَلَةِ
وَفِي وَقْتِ الفُسْحَةِ وَصَلَ أَوْلِيَاءُ الأُمُورِ إِلَى المَدْرَسَةِ وَاتَّخَذُوا أَمَاكِنَهُمْ فَوْقَ المَسْرَحِ بِقَاعَةِ الحَفَلَاتِ
قَدَّمَ الضَّيْفُ التَّالِي نَفْسَهُ قَائِلًا: اسْمِي «زكى»، وَالِدٌ زَمِيلَتِكُمْ «أسماء» وَأَعْمَلْ طَبِيبًا..