ابْحَثْ عَنِ الكَلِمَاتِ الآتِيَةِ وَنَاقِشُ عَلَاقَتَهَا بِالاعْتِدَالِ وَنَشْرِ السَّلَامِ
مَا عَلَاقَةُ هَذِهِ الكَلِمَاتِ بِالاعْتِدَالِ وَنَشْرِ السَّلَامِ؟
لَوْنِ الْمَوَاقِفَ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى نَبْدِ التَّشَدُّدِ وَالتَّحَلِّي بِالاعْتِدَالِ:
إِنَّ نَبْذَ التَّشَدُّدِ وَالتَّعَامُلَ مَعَ الْآخَرِينَ بِشَكْلٍ مُعْتَدِل يَنْشُرُ المَحَبَّةَ وَالسَّلَامَ وَيُقَوِّي العَلَاقَاتِ.
اقْرَأ الْمَوْقِفَيْنِ الثَّالِيَيْنِ، ثُمَّ أَجِبْ: ١- أَيُّ المَوْقِفَيْنِ يَدُلُّ عَلَى التَّشَدُّدِ؟ وَأَيُّ مِنْهُمَا يَدُلُّ عَلَى الاعْتِدَالِ وَنَشْرِ السَّلَامِ ؟
بِمَ يَشْعُرُ التَّلْمِيذُ المُتَلَقِّي فِي كِلَا المَوْقِفَيْنِ؟
مَا نَتِيجَةُ كِلا الفِعْلَيْن عَلَى الفَصْلِ وَالعَلَاقَاتِ بِدَاخِلِهِ ؟
اكْتُبْ خِطَابًا لِزْمَلَائِكَ بِالمَدْرَسَةِ تَحْتُهُمْ عَلَى نَبْدِ التَّشَدُّدِ وَالتَّحَلِّي بِالاعْتِدَالِ فِي التَّعَامُلِ مَعَ الآخَرِينَ، مُوَضّحًا فَوَائِدَ ذَلِكَ عَلَى المُجْتَمَعِ