أمطار غزيرة في الإسكندرية - اكتشف - ثالث ابتدائي

الدرس المحور الثاني: الحياة الصحية الاهتمام بعالمنا ) الفصل الثالث: مساهمتي نحو بيئتي أمطار غزيرة في الإسكندرية اقرأ القصة مع زميل كانت زينة تلعب في منزل رشاد بعد المدرسة ، وكانت تمطر في الخارج. صاح رشاد غاضبًا: "إنها تمطر طوال اليوم، أتمنى لو نستطيع الخروج" فردت عليه زينة قائلة: "أعرف". في كل مرة تمطر السماء كثيرا، أقلق من أن تؤدى إلى فيضان." ردّ عليها رشاد باستغراب: "فيضان؟" أجابت: "نعم، يحدث الفيضان عندما تغطي المياه مناطق عادةً لا تغطيها المياه. وأحيانًا تأتي من البحر. وأحيانًا تحدث لأن الشوارع لا تصرف المياه جيدًا عندما تمطر كثيرًا " . هل تتذكر الأمطار الغزيرة التي سقطت على الإسكندرية عندما كان عمرنا ٣ سنوات؟" أجاب رشاد: "لا أتذكر هذا الحدث." ردّت زينة قائلة: "حسنًا، ، يعمل الانتقال إلى منزل جديد . عمي صياد سمك وكان يعيش بالقرب من البحر عندما غمرت المياه منزله ودمرته . لم تَعُد المنطقة آمنة؛ لذلك اضطر عمي إلى كانت والدة رشاد في المطبخ وكانت تستمع إليهما، فقالت: بعد هذه الأمطار الغزيرة، اضطررنا للبقاء جميعًا في المنزل لأكثر من أسبوع. ولم نستطع الخروج إلى الشوارع لأنها كانت مملوءة بالمياه. صاح رشاد مستغربًا : "مذهل ! يبدو هذا مخيفا . أضافت والدة رشاد" جرفت الأمطار" الشاطئ المفضل لدي أيضًا : " فقال رشاد: أتساءل" هل توجد طريقة تمكننا من حماية منزلنا من الأمطار الغزيرة؟ ۳۸ تعرّف تأثير الأمطار الغزيرة سجل تأثير الأمطار الغزيرة الذي قرأته في القصة. وأضف التأثيرات الأخرى التي يمكنك تذكرها مما تعلمته في السابق. السكان الصف الثالث الابتدائي البيئة

أمطار غزيرة في الإسكندرية

الدرس المحور الثاني: الحياة الصحية ( الاهتمام بعالمنا) الفصل الثالث: مساهمتي نحو بيئتي الأمطار الغزيرة عام ٢٠١٥ اقرأ هذه القطعة التي تتضمن معلومات واقعية عن الأمطار الغزيرة التي حدثت عام ٢٠١٥ ، ثم سجل اثنين من التفاصيل الأساسية من النص. في شهر أكتوبر من عام ۲۰۱٥ هطلت على الإسكندرية أمطار غزيرة وغير معتادة فمتوسط ما يسقط على الإسكندرية من الأمطار سنويًا هو ۲۰سم، ولكن في هذا الحدث عام ٢٠١٥ ، زاد متوسط الأمطار لأكثر من ٢٠ سم من الأمطار في يومين فقط. وأثّرت هذه الأمطار الغزيرة في البيئة ومواطني الإسكندرية. وغطت المياه الطرق، وتجاوزت مستوى الشارع حتى دخلت إلى المحلات التجارية والمباني الأخرى. وكان من الصعب ومن الخطر مغادرة المنازل والشوارع غارقة بالمياه، كما أن التنقل في المدينة كان صعبا . وكان الناس غير قادرين على الذهاب إلى العمل لأكثر من أسبوع. وتراكمت المياه بسرعة بسبب الأمطار الغزيرة، وغمرت المياه مواسير ومجاري تصريف المياه والتي تنقل مياه الأمطار لأماكن بعيدة. ووجد من اضطرتهم ظروفهم التواجد خارج المنزل أثناء المطر صعوبة في العودة إلى المنزل. وفي هذه الظروف الصعبة ساعد المواطنون بعضهم بعضًا في العودة إلى منازلهم بأمان. حتى إن البعض منهم أحضر قوارب الصيد القريبة إلى الشوارع لمساعدة الناس في التنقل بأمان. وتشارك الجيران الطعام والمؤن عندما كانت المتاجر مغلقة. وساعدت الشرطة في حماية المدينة. وأرشدت الناس بالبعد عن المناطق الخطرة. وساعد رجال الطوارئ المرضى والمصابين. وبعد هذه الأمطار الغزيرة، بدأت الإدارة المحلية في البحث عن طرق لتقليل آثار الأمطار الغزيرة في المستقبل. فكان من الحلول السريعة، تركيب بلاعات أفضل ومزيد من طلمبات رفع المياه كما تمّ التفكير في حلول تقنية مثل التحذيرات التي تُرسل إلى الهواتف المحمولة، وقياس عمق المياه الغزيرة باستخدام مستشعرات حاسوبية. الصف الثالث الابتدائي ۳۹

الأمطار الغزيرة عام 2015