مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين - الدراسات الإسلامية 3 - أول متوسط

الدرس الثالث مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين عن أبي هريرة ما آن رسول الله بر قال : إيَّاكم والظن فإن الظن أكذب الحديث. ولا تحتقوا، ولا تجنوا، ولا تناجشوا ولا تحاسدوا ولا تباغضواء ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا . ابو هريرة الدوسي نسيه : هو الصحابي الجليل عبد الرحمن بن صخر الدوسي ، يكنى بأبي هريرة: الهرة كان يحملها باراني وهو صغير. سناته، كان دائم الملازمة للنبي ، فحفظ عنه علما كثيرا، حتى صار من أكثر الصحابة رواية للحديث . Lille

الدرس الثالث: مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين

حديث مفسدات التواد والتراحم والصلة بين المسلمين

التعريف بالرواي أبو هريرة

الكلمة معاها الظن لا تجسسوا لا تحسسوا لا تناجشوا التهمة بلا دليل . التجسس : البحث عن العورات. التحسس : الاستماع الحديث القوم دون علمهم لا تزيدوا في السوم على سلعة لا تريدون شراءها . لا تدابروا لا تقاطعوا. لا تحاسدوا الحسد : تمنى الشخص زوال النعمة عن أخيه المسلم . من معاني الحديث وارشاداته الإسلام دين محبة والواد وصلة، حث المسلمين عليها وجعلها من أسباب التراع بينهم. ٢- حذر الإسلام من الأعمال التي تسبب العداوة والبغضاء بين المسلمين، سواء اكانت بالقلب ام بالبدن أم باللسان من الاعمال المفسدة للمودة واعية والصلة: . الاتهام بدون دليل. . التهاجر والقطيعة بترك التراور والسلام ، الاعتداء بالضرب والسباب باللسان. نشاط حاول مع مجموعتك الإجابة عن السؤال التالي ، ثم كتابة ما توصلتم إليه . لماذا وصف الظن بأنه اكذب الحديث ؟ min

الدرس الثالث: مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين

معني الكلمات الظن لا تجسسوا لا تحسسوا لا تناجشوا لا تدابروا

من معاني حديث مفسدات التواد والتراحم والصلة بين المسلمين وإرشاداته

لماذا وصف الظن بأنه أكذب الحديث؟

تطبيقات سلوكية أحسن الظن بالآخرين، ولا أنهم أحدا بدون دليل. لا أحمد أحدا، ولا أبغضه .. احب الخير للجميع. التقويم لماذا اهتم الإسلام تتقوية أواصر المحامين المسلمين حديث أبي هريرة اللي يدل على تحريم بعض المسلم والأعراض عنه . وقطيعته بعد صحبت )) ما رايك في صحة هذه العبارة "

الدرس الثالث: مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين

أحسن الظن بالمسلمين ولا أتهم أحد بدون دليل

لماذا اهتم الإسلام بتقوية أواصر المحبة والمودة والصلة بين المسلمين

حديث أبي هريرة يدل على تحريم بغض المسلم والإعراض عنه وقطيعته بعد صحبته ما رأيك في صحة هذه العبارة