تفسير الآيات من سورة لقمان - الدراسات الإسلامية 3 - أول متوسط
أولاً: التوحيد
الوحدة الأولى: العبادات الباطنة
الوحدة الثانية: العبادات الظاهرة
الوحدة الثالثة: أسباب الوقوع في الشرك
ثانياً: التفسير
الوحدة الأولى: سورة الروم
الوحدة الثانية: سورة لقمان
الوحدة الثالثة: سورة التغابن
ثالثاً: الحديث
الوحدة الأولى: التراحم والتواد والصلة بين المسلمين
الوحدة الثانية: صلة الرحم
رابعاً: الفقه
الوحدة الأولى: صلاة التطوع
الوحدة الثانية: صلاة الجمعة والجماعة
الوحدة الرابعة: صلاة الاستسقاء وصلاة الكسوف
الدرس السابع تفسير الآيتين (٣٣ - ٣٦) من سورة لقمان يانها النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشُوا يَوْمًا لَّا يَجْزِى وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِن وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغْزَنَكُمُ الْحَيَوةُ الدُّنْيَا وَلَا يَعْرَتكُم بِاللهِ الْغَرُورُ إِنَّ اللَّهَ عِدَهُ علمُ السَّاعَةِ ويُترك الغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَي أَرْضِ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ موضوع الآيات الأمر بالاستعداد ليوم القيامة . ٢. بيان الأمور الخمسة التي اختص الله يعلمها . linو العلم

سوره لقمان الآيتين (33-34)
موضوع الآيات من سورة لقمان ( 33-34)
معاني الكلمات الكلمة لسادا الحشرا خافوا. یکافی تفسير الآيتين PE-PP تأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ : بامتثال أوامره واجتناب نواهيه وأخذُوا يَوْمًا لَّا يَجْرِى وَالِدٌ عَن وَلَيهِ، وَلَا مولود هو حار عن والده شَيْئًا : وخافوا واحذروا يوما لا يعنى فيه الوالد عن ولده ولا المولود عن والده، وهو يوم القيامة إن وعد الله حتى إن وعد الله واقع بلا ريب * فَلَا تَخْرَنَكُمُ الحيرة النيا ، فلا تسخدعوا بزخارف الدنيا وتنسوا الآخرة ولا يعرنكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) المعرور : هو الشيطان، أي ولا يخدعتكم الشيطان فيصدكم عن طاعة الله فإن الله عِندَهُ عِلم السَّاعَةِ : إن وحده عنده خبر الوقت الذي تقوم فيه الساعة ويترك الغيت وينزل المطر، ويعلم وقت نزوله ( ويحكم مان الأرحام ) ويعلم ما في أرحام النساء من الولد وغيره ( وما تدري نفس مادا تكب غدا ) ولا يدري أي واحد ماذا يكسب في غده ( وَمَا تَدْرِى نَفْسُ بِأَي أَرْضِ ) ولا تعلم أي نفس ابن يكون زمان موتها ولا موضعه ( إن الله عَليمٌ خَبِيرٌ : إن علم هذه الأمور الخمسة مما يختص به الله ؛ لأنه العليم بالأمور كلها الخبير ببواطنها فلا يخفى عليه شيء. الله

تفسير سورة لقمان الآيات 33-34
معاني الكلمات اخشوا يجزى الأرحام
الفوائد والاستنباطات ١ . أمر الله بتقواه بامتثال أوامره واجتناب نواهيه . ٢ . يوم القيامة لا ينفع فيه الوالد ولده، ولا الولد والده، ولذا أمر الله تعالى بالخشية من أهوال ذلك اليوم. . الله سبحانه هو العالم بجميع الأشياء ما كان منها مشاهدا وما كان منها غائبا عن الأنظار، ولا أحد الغيب إلا إذا أطلعه الله عليه، وقد استأثر الله تعالى بعلم أمور خمسة لم يُظهر عليها أحدا من خلقه لا ملكا مقرباء ولا نبيا مرسلاً، وهي الأمور الحمسة المذكورة في الآيات. يعلم نشاط بین وقت الله تعالى في هذه الآيات أن من أمور الغيب التي لا يعلمها إلا الله تنزول الأمطار، وأنت تسمع إلى نشرات الأخبار تحدد بعض الأيام التي يتوقع فيها نزول الأمطار، فهل هذا يتعارض مع ما جاء في الآيات ؟ وضح ذلك. آثار سلوكية التقويم أحدر من الاشتغال بالدنيا عن الآخرة. . أؤمن بما أخبر الله تعالى به من أمور الغيب . س ١ : كيف يكون الإنسان في أفعاله وسلوكياته متاليا الله تعالى؟ س ٢ : بين معاني الكلمات الآتية تجرى العزوز # س ۳: استدل من الآيات على كل مما يأتي : ا ان وعد الله واقع دون شك . ب الشيطان عدر . مخادع : عن تقوى الله. من : استاثر الله تعالى يعلم خمسة أمور لم يظهر عليها أحدا من خلقه، استخرجها . alla العلم

الفوائد والاستنباطات لسورة لقمان من الآية 33 إلى الآية 34
بين الله تعالى في هذه الآيات أن من أمور الغيب التي لا يعلمها إلا الله وقت نزول الأمطار وأنت تسمع إلى نشرات الأخبار فهل هذا يتعارض مع ما جاء في الآيات
أحذر من الاشتغال بالدنيا عن الآخرة
كيف يحقق الانسان تقوى الله
استدل من الآيات على أن وعد الله واقع دون شك
بين معاني الكلمات يجزى الغرور الأرحام
استأثر الله تعالى بعلم خمسة أمور لم يظهر عليها أحد من خلقه استخرجها من اآية

