نَاقِسٌ مَا يَأْتِي مَعَ مُدَرِّسِكَ وَزُمَلائِكَ: ۱. لِمَاذَا هَذَا الرَّبْطُ بَيْنَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم) والنُّورِ ؟
التعبير التحريري: قَالَ كَعْبُ بنُ زِهَيْرٍ يَمْدَحُ الرَّسُولَ (ص) إِنَّ الرَّسُولَ لَنُورٌ يُسْتَضَاءُ بِهِ مُهَنَّدٌ مِنْ سُيوفِ اللَّهِ مَسْلُولُ اجْعَلْ مِنْ هَذَا البَيْتِ مُنطَلَقًا لِ
النص التقويمي: الولادة العظيمة
. لِمَاذَا أُخْتِيرَ النُّورُ لِيَكُونَ رَمْرًا لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وسلَّم)؟
. وَرَدَ ذِكْرُ النُّورِ كَمَا وَرَدَ ذِكْرُ الظُّلُمَاتِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ، فَمَا الْمَقْصُودُ بِهِمَا؟
ولادة النبي صلى الله عليه وسلم
. أَيْنَ تَلْتَقِي هَذِهِ القِصَّةُ بِقَصِيدَةِ الشَّاعِرِ (فَارُوقِ جُوَيْدَةَ)؟
عَيِّنْ كُلَّ اسْمٍ مَنقُوصٍ أَوْ مَقْصُورٍ أَوْ مَمْدُودٍ وَرَدَ فِي النَّصِ، وَبَيِّنُ نَوْعَهُ
مَاذَا يَعْنِي الكَاتِبُ مِنْ كَلِمَةِ الأَمَانَةِ بِقَوْلِهِ: (وَعَرَفَتْ أَيْضًا أَنَّهُ قَدْ حَمَّلَهَا أَمَانَةً مَا زَالَتْ تَحْمِلُهَا بَيْنَ جَوَانِحِهَا، حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُ الل
مَا الَّذِي رَأَتْهُ السَّيِّدَةُ آمِنَةُ (ع) لَيْلَةَ وُلاَدَتِهَا الوَلِيدَ الْمُبَارَكَ اسْتَعِن بِمُدَرِّسِ التَّارِيخِ لِمَعْرِفَةِ ذَلِكَ.
. مَا اسْمُ العَامِ الَّذِي وُلِدَ فِيهِ الرَّسُولُ (ص)؟
هَاتِ الاسْمَ المَنْقُوصَ مِنَ الأَفْعَالِ التَّالِيَةِ الَّتِي وَرَدَتْ فِي النَّصْ: يَشْتَرِ دَعَتْ قَضَيْنَ رَأَيْنَ تَدْنُ يَمْضُونَ
هَاتِ الاسْمَ المَمْدُودَ مِنَ الأَفْعَالِ التَّالِيَةِ الَّتِي وَرَدَتْ فِي النَّص: أَدَّتْ قَضَتْهُ لَقِيَتُهُ يَنْجَلِي يَتَّقِيهَا
هَاتِ الاسْمَ المَقْصُورَ مِنَ الْأَفْعَالِ التَّالِيَةِ الَّتِي وَرَدَتْ فِي النَّصْ: يَذْكُرُ نجا دَعَتْ
ثَنْ وَاجْمَعْ مَا يُمْكِنُ جَمْعُهُ مِمَّا تَحْتَهُ خَطَّ جَمْعَ مُذَكَّرٍ أَوْ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا: ا. إِنَّ اللَّهَ رَدَّ طُغْيَانَ الطَّاغِي. ب نَجَا هَذَا الْفَتَى مِنَ الْمَوْتِ. ج. وَإِ