تَرَى أَنَّ اللَّهَ قَدْ جَمَعَ الجَمَالَ والرِّزْقَ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ، فَأَيَنَ تَجِدُ ذَلِكَ فِي الطَّبِيعَةِ الَّتِي مِنْ حَوْلِكَ؟
اكتُبْ قِطْعَةَ نَثْرِيَّةً تُسَجِّلُ فِيهَا انْطِبَاعَكَ عَنِ الرَّبِيعِ مَسْتَعِينًا بِالمَقُولَةِ الْآتِيَة: الرَّبِيعُ ابْتِسَامَةُ الطَّبِيعَةِ قَبْلَ أَنْ تَجُودَ بِعَطَائِهَا؛ إذْ لَا
مِنْ مَوَاطِنِ جَمَالِ الطَّبِيعَةِ فِي بَلَدِنَا العَزِيزِ الأَهْوَارُ فِي الْجَنُوبِ، فَمَاذَا تَعْرِفُ عَنْهَا؟ وَكَيْفَ يَتَجَلَّى جَمَالُ الطَّبِيعَةِ فِيهَا؟
هَلْ يَكُونُ الجَمَالُ في الطَّبِيعَةِ فَقَطْ وَإِنْ لَمْ يَكُنُ كَذَلِكَ فَأَيْنَ يَكُونُ؟
. يَقُولُونَ: إِنَّ الجَمَالَ لَيْسَ فِيمَا نَرَاهُ فِي فَصْلِ الرَّبِيعِ فَقَطْ وَلَكِنَّ النَّفْسَ حِينَ تَكُونُ جَمِيلَةً سَتَرَى أَنَّ كُلَّ مَا حَوْلَهَا جَمِيلٌ، وَأَنْتَ مَاذَا تَقُولُ
النص التقويمي: خواطر مرسلة في الربيع الأزرق
دينا الرزق ودنيا الطبيعة
. يَوَكَّدُ الرَّافِعِيُّ الرَّبْطَ بَيْنَ الإِحْسَاسِ بِالجَمَالِ وَالطُّفُوْلَةِ، كَيْفَ تَرَى ذَلِكَ؟
وَرَدَ فِي النص أَسْمَاء مُثَنَاةٌ، اسْتَخْرِجُهَا، وَاذْكُرْ مُفْرَدَهَا إِنْ وُجِدَ، وَبَيْنَ عَلَامَةَ إعْرَابِهَا
رأى أبو تمام والرَّافِعِيُّ أَنَّ الأَرْضَ مَكَانٌ لِلجَمَالِ كَمَا هِيَ مَكَانُ لِلرِّزْقِ، أَيْنَ تَجِدُ هَذَا الْمَعْنَى عِنْدَ كُلُّ مِنْهُمَا؟
اكْتُبْ لافِتَةً تَتَضَمَّنُ إِرْشَادَاتٍ تُوَضّحُ كَيْفِيَّةُ المُحَافَظَةِ عَلَى جَمَالِ الطَّبِيعَةِ، وَأَثَرَ ذَلِكَ فِي سَلَامَةِ البِيئةِ الَّتِي نَعِيشَ فِيهَا.
ب ما المُلْحَقِّ بِالْمُثَنَّى؟ عَرَفْهُ وَعَدَدِ الألفاظ الملحقة بالمُثنّى، وَبَيْنَ حُكْمَهَا الْإِعْرَابِي.
أعِدْ قِرَاءَةَ النص، ثُمَّ اسْتَخْرِجُ مِنْهُ مَا يَأْتِي : ۱- اسْمًا مُفْرَدًا مُذَكَرًا مَرْفُوعًا، ثُمَّ اجْعَلْهُ مُثَنَّى. ۲- اسْمًا مُفْرَدًا مُؤنَئًا مَجْرُورًا، ثُمَّ اجْعَلْهُ مُثَن
مَا الْفَرْقَ بَيْنَ الْمُثَنَى فِي الْجُمْلَتَينِ 1 - يَجْعَلُ الجَوَّ نَفْسَهُ هُناكَ جَوْ مَائِدَةِ صَدِيقَينِ ظَرِيفين. - يَفْتَحُ العَالَمُ مَصْرَاعَي بَابِهِ.