هَلْ تَظُنُّ أَنَّ الأَمَلَ مِنْ صِفَاتِ الضَّعْفِ فِي النَّفْسِ؟
اكتُبْ قِطْعَةً نَثْرِيَّةً تَتَكَلَّمُ فِيهَا عَلَى الأَمَلِ وَإِرَادَةِ الحَيَاةِ مُنْطَلِقًا مِنَ الْمَقُولَةِ الْآتِيَةِ: ) فِي قَلْبِ كُلِّ شِتَاءٍ رَبِيعٌ يَخْتَلِجُ ، وَوَرَاءَ نِقَابِ
أَيَكْفِي أَنْ نَمْتَلِكَ أَمَلًا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ مُقْتَرِنَا بِالعَمَلِ؟
يَقُولُونَ : لِيَكُنْ عِنْدَكَ أَمَل بِأَنَّ الرَّبِيعَ آتَ ، فَهَلْ تَعْرِفَ لِمَاذَا يَقْرِنُونَ الرَّبِيعَ بالأمل؟
مِنَ الأَمْثَالِ الشَّائِعَةِ ( أَشْعِل شَمْعَةً خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَلْعَنَ الظَّلامَ ) ، تَحَاوَرُ مَعَ زمَلائِكَ لِتوضيح المَقْصُودِ مِنْهَا ..
يَقُولُ الشَّاعِرُ : أَعَلَّلُ النَّفْسَ بِالْآمَالِ أَرْقُبُهَا مَا أَضْيَقَ الْعَيْشِ ! لَوْلَا فَسْحَةُ الْأَمَلِ مَا رَأَيُّكَ بِمَا يَقُولُهُ الشَّاعِرُ ؟
النص التقويمي: الشمس والغبار للكتاب العراقي مولود طه
التعريف بالكتاب العراقي مولود طه
. أُرِيدُ أَنْ أَعِيش، نعم، سَأَعِيْشُ، وَأَتَجَوَّلُ فِي الحَدَائِقِ، وَأَتَأَمَّلُ السَّمَاءَ عِبَارَةٌ قَالَهَا الطَّبِيبُ، عَلَى أَيِّ شَيْءٍ تَدُلُّ؟
(الشَّمْسُ الصَّبَابُ المِلْحُ) هَلْ أَرَادَ الكَاتِبُ مِنْ هَذِهِ الْأَلْفَاظِ مَعْنَاهَا الْحَقِيقِي
. أَكْدَ النَّصَّانِ الرَّئيسُ والتَّقويميُّ غَرْسَ الأَمَلِ والتَّفَاوُلِ وَالنَّظْرَةِ الإِيجَابِيَّةِ إِلى الحَيَاةِ والذَّاتِ، أَيْنَ تَلْمَحُ ذَلِكَ فِيهِمَا؟
الْأَمَلُ رَحْمَةٌ مِنَ اللَّهِ أَنْعَمَ بِهَا عَلَى الإِنْسَانِ، فَلَوْلاهُ مَا غُرِسَتْ شَجَرَةٌ ...) ) مَا رَأَيْكَ بِهَذَا الكَلامِ؟ وَهَلْ يُمْكِنُكَ أَنْ تَضَعَ لَهُ عُنْوانًا مُنَاسِبً
. وَرَدَتْ في النَّصْ كَلِمَاتٌ جُمِعَتْ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا، دُلَّ عَلَيْهَا.
. ما إعْرَابُ (أَنَّاتٍ) فِي الْجُمْلَةِ: يُطْلِقُ أَنَّاتٍ ضعيفة؟
هاتِ مُفرَدَ كُلُّ من سَنَوَات لَحَظَات خَطوات، جُرُعَاتِ، وَخَزَات)
أَعْرِبْ مَا تَحْتَهُ خَطَّ: أ- حَبَّاتُ السَّنَابِلِ لَا تَنْمُو بِلَا مَحَبَّةٍ. ب لِلَّذِينَ انْتَهَتْ سَنَوَاتُ حَيَاتِهِم. ج- لا تَدُوسُوا عَلَى شَتَلاتِ الْأَزْهَارِ.
