الإملاء: الهمزة المتوسطة على السطر
عَيْنِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الهَمْزَةَ المُتَوَسِّطَة المَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كتابتها: ۱. قَالَ تَعَالَى: (أَكْفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُوْلَئِكُمْ أَم
أَكْمِلِ الفَرَاغَاتِ التَّالِيَةَ بِمَا يُنَاسِبُهَا مِنَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ على السطر: . قَالَ تَعَالَى فِي سَورَةِ الطُّورِ / ٢٥: (وَأَقْبَلَ بَع
اكْتُبِ العِبَارَةَ التَّالِيَةَ بِخَطَّ حَسَنٍ وَوَاضِحٍ مُولِيًّا اهْتِمَامَكَ الْأَحْرُفَ الْآتِيَةَ: ( ت ، ق ،م،ح)
النص التقويمي: مسرحية الأسوار (بهجت عبد الغني الرشيد)
المشهد الأول: القلعة والملك
تابع المشهد الأول: حوار الملك مع الأمير
المشهد الثاني: رسالة من والي خراسان
حال أهل خرسان
المشهد الثالث: حال الأسوار
المشهد الرابع: رسالة من أحد العمال إلى الأمير
حَاوَلَ الكَاتِبُ الوصُولَ إِلَى فِكْرَةِ أَنَّ الشَّعْبَ هُوَ حِصْنُ الوَطَنِ، كَيْفَ تَتَحَقَّقُ هَذِهِ الْفِكْرَةُ؟ حَاوِلٌ مُنَاقَشَةَ ذَلِكَ مِنْ خِلَال مَوْقِفِ الْأَمِيرِ فِي الْمَسْرَ
اقْرَأ الجُمَلَ التَّالِيَةَ جَيْدًا ، ثُمَّ أَجِبْ :اشْتَمَلَتِ الْجُمَلُ عَلَى أَسْلُوبِ دَرَسْتَه مَاذَا نُسَمِّيهِ؟ ثُمَّ اذْكُرِ الْأَدَاةَ الَّتِي اسْتُهلَّتْ بِهَا كُلُّ جُمْلَةٍ ، وَم
- اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصُ التَّقْويمِي الكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ الْمَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كِتَابَتِهَا بِهَذَا الشَّكْلِ.
فَصَلَ الكَاتِبُ مَوْقِفَ الْحَاكِمِ الثاني بَيْنَ السَّيْفِ وَالْعَدْلِ وَالْحَقِّ فِي الْمَشْهَدِينِ الثَّانِي وَالرَّابِعِ، كَيْفَ تَرْبِطُ ذَلِكَ بِمَشْهَدِ تَحَطَّمِ الْأَسْوَارِ فِي الم
هَلْ يُمْكُنُ لَكَ أَنْ تَسْتَبْدِلَ بِعُنْوَانِ المَسْرَحِيَّةِ عُنْوَانًا آخَرَ تَجِدُهُ مُنَاسِبًا؟
ابْحَتْ عَنْ عِبَارَاتٍ وَرَدَتْ فِي المَسْرَحِيَّةِ تَصْلُحُ أَنْ تَكُونَ وَصَايَا وَشِعَارَاتٍ.
. إقْرَأ الجُمْلَتَيْنِ الثَّالِيَتَيْنِ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيهُمَا: دل عَلَى الْمُنَادَى فِي كُلِّ مِنَ الجُمَلَتَينِ السَّابِقَتَينِ، ثُمَّ بَيِّنِ نَوعَهُ؟
د. أمَبْنِيُّ المُنَادَى فِي التَّرَاكِيبِ التَّالِيَةِ أَمْ مُعْرَبٌ ۚ وَلِمَاذَا؟ ) يَا مَولاي - يَا سَيِّدِي - يَا وَلَدِي - يَا بُنَيَّ - يَا قَلْبِي يَا أَمِيرِي )