هَلْ حَبَّ الإِسْلامُ عَلَى حُبِّ الْأَرْضِ وَالأَوْطَانِ؟ وَكَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ؟
انْطَلِقْ مِنَ المَقولة الآتِيَةِ: جَمِيلٌ أَنْ يَمُوتَ الإِنْسَانُ مِنْ أَجْلِ أَرْضِهِ، وَلَكِنَّ الْأَجْمَلَ أَنْ يَحْيَا مِنْ أَجْلِ هَذَهِ الأَرْضِ لِتَكْتُبَ قِطْعَةً نَتْرِيَّةً عَنْ ح
إِنْ طُلِبَ إِلَيكَ أَنْ تَذْكُرَ بَعْضَ المَظَاهِرِ مِنْ وَاقِعِكَ الْحَيَاتِي يَتَجَسَّدُ فِيهَا حُبُّ الْأَرْضِ، فَمَاذَا تَخْتَارُ مِنْ هَذِهِ الْمَظَاهِرِ ؟
قِيلَ قَدِيمًا: (حُبُّ الوَطَنِ مِنَ الإِيمَانِ، فَكَيْفَ تَفْهَمُ هَذَا القُولَ؟
يَقُولُ الشَّاعِرُ : وَلِلْأَوْطَانِ فِي دَمِ كُلِّ حُرٍ يَدٌ سَلَفَتْ وَدَيْنٌ مُسْتَحِقُّ مَاذَا فَهِمْتَ مِنْ قَوْلِ الشَّاعِرِ ؟ تَحَدَّتْ مَعَ زُمَلَائِكَ عَنْ ذَلِكَ.
تَحْتَفِلُ كَثِيرٌ مِنَ الدُّوَلِ فِي العَالَمِ يَوْمَ ۲۲ نَيْسَانِ مِنْ كُلِّ سَنَةٍ بِـ (يَوْمِ الْأَرْضِ) فَمَاذَا تَعْرِفُ عَنْ هَذَا اليَوْمِ اسْتَعِنْ بِشَبَكَةِ المَعْلُومَاتِ الدَّوْل
وَرَدَتْ فِي النَّص أحوال اسْتَخْرِجْهَا، وَبَيِّنْ عَلَامَةَ إِعْرَابِهَا.
إِقْرَأ الْمَقْطَعَ السَّابِقَ ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الآتية: 1- وَرَدَ مَفْعُولٌ فِيهِ عَيْنُهُ ، وَبَيِّنْ نَوعَهُ، ثُمَّ أَعْرِبْ مَا بَعْدَهُ.
أَجِبْ عَمَّا يَأْتِي مُسْتَعِينًا بِالنَّصْ بِحَيْثُ تَسْتَمِلُ إِجَابَتُكَ عَلَى حَالٍ مُنَاسِبَةٍ: أ- كَيْفَ كَانَ النَّهْرُ يَعْدُو ؟ ب كيف كَانَ النَّهْرُ يَتْبَعْنَا ؟
وَرَدَ مَفْعُولٌ به منصوبٌ وَعَلامَة نَصْبِهِ عَلامَة فرعية عَيِّنةُ ثُمَّ أَعْرِبُهُ مُفَصلًا.
وَرَدَتْ حال عَيْنُها وَبَيِّنْ علامة نصبها.
كَوْن ثَلاثَ جُمَلٍ عَنْ كَلِمَةِ (الحَزِينَة) بِحَيثُ تَكون حالا عَلَامَة نَصْبِها مَرةً الفتحة وثانِيَة الكسرة وثالثة الياء.