نَاقِتْ مَا يَأْتِي مَعَ مُدَرِّسِكَ وَزُمَلائِكَ: ١. إِذَا سَمِعْتَ كَلِمَةَ (الحَضَارَة) فَمَا الَّذِي يَتَبَادَرُ إِلَى ذِهْنِكَ مِنْ مَعَانٍ لَهَا؟
التعبير التحريري: اكْتُبْ قِطْعَةً نَثْرِيَّةً تُسَجَلُ فِيهَا انْطِبَاعَاتِكَ عَنْ حَضَارَةِ بَلْدِكَ مُنْطَلِقًا مِنْ قَوْلِ الشاعرَةِ لَمِيعَة عَبَّاس عمارة
نَشَأْتْ فِي بَلْدِنَا العِرَاقِ مَجْمُوعَةٌ مِنَ الحَضَارَاتِ، هَلْ تَذْكُرُ شَيْئًا مِنْ هَذِهِ الحَضَارَاتِ وَمَوَاقِعِهَا الَّتِي نَشَأْتْ فِيهَا؟
فِي أَي مَجَالٍ مِنَ المَجَالاتِ العِلْمِيَّةِ تَفَوَّقَ العَرَبُ وَقَدَّمُوا بِهِ خِدْمَةً لِلْإِنْسَانِيَّةِ؟
كَيْفَ يُمْكِنُ لِلعَربِ أَنْ يَنْهَضُوا مِنْ جَدِيدٍ لِيَسْتَعِيدُوا مَجْدَهُم وَحَضَارَتَهُم بِحَسَبٍ رَأْيِكَ؟
اذْكُرْ عَالِمًا مِنَ العُلَمَاءِ العَرَبِ مِمَّنْ كَانَ لَهُ فَضْلٌ فِي النَّهْضَةِ العِلْمِيَّةِ؟
وَرَدَتْ ظُرُوفٌ مُنَوَّعَةٌ فِي النَّصِ، اسْتَخْرِجْهَا، وَصَنِّفْهَا بِحَسَبٍ دَلَالَتِهَا.
ب. ضَعِ الظُّرُوفَ التَّالِيَةَ فِي الفَرَاغِ الْمُنَاسِب: ( قَبْلَ - عِنْدَ - بَعْدَ )
أَعْرِبِ الظُّرُوفَ الْوَارِدَةَ فِي الجُمَلِ الآتِيةِ : أوصل الإِنْسَانَ الآن. - تَقُوْمُ عَلَيْهَا الصِنَاعَةُ الحَدِيثَةُ الْيَوْمَ.