وقال أبو حنيفة من تكلم في شيء من العلم وتقلده وهو يظن أن الله عز وجل لا يسأله عنه
بالتعاون مع مجموعتك، تأمل في النصوص والآثار السابقة واستنتج منها آداب الفتوى
عرف الفقه لغةً واصطلاحاً
هل ترى أن لاختلاف الفقهاء في الأحكام مبررًا وضح ما تقول بالأمثلة
يخلط بعض الناس بين الشريعة والفقه من خلال دراستك بين ما يأتي
هل يتصور وقوع الخطأ من الفقيه؟ ولماذا؟
من خلال دراستك للتعريف الاصطلاحي للفقه وشرحه كيف يمكننا التمييز بين الفقه غيره من العلوم
كيف تجيب من سألك عن مبررات نشوء المدارس الفقهية واختلافها؟
إذا وقعت لك مسألة لا تعرف حكمها فمن تسأل؟
إذا أفتاك عالم بخلاف ما درست فكيف تعمل؟
تعدد وسائل الاتصال اليوم وتنوعت وكثر المفتون فمن الأولى بالابتاع
كان الإمام مالك يكثر من قول لا أدري بما يوحي ذلك؟
فماذا يكون موقفك من العالم الأول والثاني؟