بعث الله الأنبياء عليهم السلام وجعلهم أسوة حسنة لأقوامهم
سورة النحل الآيات من 120 إلى 128
ما اللقب الذي يشترك فيه نبي الله إبراهيم عليه السلام ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم؟
المعنى الإجمالي سورة النحل الآيات من 120 إلى 128
معاني الكلمات: أمة
فضل إبراهيم عليه السلام وعلو منزلته عند الله عز وجل
زعم مشركو العرب أن إبراهيم عليه السلام كان على ملتهم
قال تعالى: (ولم يك من المشركين) ولم يقل: (ولم يكن)
من أجل مقامات العبودية لله تعالى
في أي درس تقدمت معك هذه العبارة: (الدعوة إلى الله مهمة الأنبياء عليهم السلام والمصلحون من بعدهم )
ضع أمام كل حالة من الحالات الآتية المستوى الذي يناسبها:
أحرص على دعوة غير المسلمين في بلادي إلى الإسلام بالحكمة والرفق واللين
جواز اقتصاص ولي الأمر للمظلوم والمجني عليه من الجاني أو الظالم بالعدل دون تجاوز أو مبالغة
علو مرتبة الصفح والعفو عن الإساءة
معية الله لعباده نوعان:
هل يلزم لصواب منهج الداعي إلى الله وصحة دعوته أن يرى ثمرة دعوته ومدى تأثيره على الناس؟ وهل ينبغي عليه أن يحزن لقلة أتباعه؟
تميل النفس البشرية للاقتصاص ممن ظلمها أو أخطأ بحقها
المد العارض للسكون هو أن يأتي حرف المد وبعده حرف ساكن سكونا عارضا بسبب الوقف
ما نوع معية الله عز وجل الواردة في الآية الأخيرة؟
في الآيات إشارة إلى جواز اقتداء الفاضل بالمفضول ما وجه الدلالة من الآيات على هذا المعنى؟
استنبط من الآيات جوانب عظمة هذا الدين وسماحته ورفقه التي تستطيع من خلالها دفع هذه الاتهامات
ما البرامج التي ترى أهمية الاستفادة منها: لبناء مهارات التواصل والحوار عند الدعوة إلى الله
أدون ملاحظاتي