الإملاء والخط - اللغة العربية2 - ثاني متوسط

هَلْ يُمْكُنُ لَكَ أَنْ تَسْتَبْدِلَ بِعُنْوَانِ المَسْرَحِيَّةِ عُنْوَانًا آخَرَ تَجِدُهُ مُنَاسِبًا؟
ثانوية الريادة
00:42
(0) 0 التقييم 1 التعليقات المشاركة
الدرس الثالث: الإملاء والخط

الإملاء: الهمزة المتوسطة على السطر

شرح الإملاء: الهمزة المتوسطة على السطر
الدرس الثالث: الإملاء والخط

عَيْنِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الهَمْزَةَ المُتَوَسِّطَة المَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كتابتها: ۱. قَالَ تَعَالَى: (أَكْفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُوْلَئِكُمْ أَم

شرح عَيْنِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الهَمْزَةَ المُتَوَسِّطَة المَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كتابتها: ۱. قَالَ تَعَالَى: (أَكْفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُوْلَئِكُمْ أَم

أَكْمِلِ الفَرَاغَاتِ التَّالِيَةَ بِمَا يُنَاسِبُهَا مِنَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ على السطر: . قَالَ تَعَالَى فِي سَورَةِ الطُّورِ / ٢٥: (وَأَقْبَلَ بَع

شرح أَكْمِلِ الفَرَاغَاتِ التَّالِيَةَ بِمَا يُنَاسِبُهَا مِنَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ على السطر: . قَالَ تَعَالَى فِي سَورَةِ الطُّورِ / ٢٥: (وَأَقْبَلَ بَع

اكْتُبِ العِبَارَةَ التَّالِيَةَ بِخَطَّ حَسَنٍ وَوَاضِحٍ مُولِيًّا اهْتِمَامَكَ الْأَحْرُفَ الْآتِيَةَ: ( ت ، ق ،م،ح)

الدرس الثالث: الإملاء والخط

النص التقويمي: مسرحية الأسوار (بهجت عبد الغني الرشيد)

شرح النص التقويمي: مسرحية الأسوار (بهجت عبد الغني الرشيد)

المشهد الأول: القلعة والملك

شرح المشهد الأول: القلعة والملك
الدرس الثالث: الإملاء والخط

تابع المشهد الأول: حوار الملك مع الأمير

شرح تابع المشهد الأول: حوار الملك مع الأمير

المشهد الثاني: رسالة من والي خراسان

شرح المشهد الثاني: رسالة من والي خراسان
الدرس الثالث: الإملاء والخط

حال أهل خرسان

شرح حال أهل خرسان

المشهد الثالث: حال الأسوار

شرح المشهد الثالث: حال الأسوار

المشهد الرابع: رسالة من أحد العمال إلى الأمير

شرح المشهد الرابع: رسالة من أحد العمال إلى الأمير
الدرس الثالث: الإملاء والخط

حَاوَلَ الكَاتِبُ الوصُولَ إِلَى فِكْرَةِ أَنَّ الشَّعْبَ هُوَ حِصْنُ الوَطَنِ، كَيْفَ تَتَحَقَّقُ هَذِهِ الْفِكْرَةُ؟ حَاوِلٌ مُنَاقَشَةَ ذَلِكَ مِنْ خِلَال مَوْقِفِ الْأَمِيرِ فِي الْمَسْرَ

شرح حَاوَلَ الكَاتِبُ الوصُولَ إِلَى فِكْرَةِ أَنَّ الشَّعْبَ هُوَ حِصْنُ الوَطَنِ، كَيْفَ تَتَحَقَّقُ هَذِهِ الْفِكْرَةُ؟ حَاوِلٌ مُنَاقَشَةَ ذَلِكَ مِنْ خِلَال مَوْقِفِ الْأَمِيرِ فِي الْمَسْرَ

اقْرَأ الجُمَلَ التَّالِيَةَ جَيْدًا ، ثُمَّ أَجِبْ :اشْتَمَلَتِ الْجُمَلُ عَلَى أَسْلُوبِ دَرَسْتَه مَاذَا نُسَمِّيهِ؟ ثُمَّ اذْكُرِ الْأَدَاةَ الَّتِي اسْتُهلَّتْ بِهَا كُلُّ جُمْلَةٍ ، وَم

شرح اقْرَأ الجُمَلَ التَّالِيَةَ جَيْدًا ، ثُمَّ أَجِبْ :اشْتَمَلَتِ الْجُمَلُ عَلَى أَسْلُوبِ دَرَسْتَه مَاذَا نُسَمِّيهِ؟ ثُمَّ اذْكُرِ الْأَدَاةَ الَّتِي اسْتُهلَّتْ بِهَا كُلُّ جُمْلَةٍ ، وَم

- اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصُ التَّقْويمِي الكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ الْمَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كِتَابَتِهَا بِهَذَا الشَّكْلِ.

شرح - اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصُ التَّقْويمِي الكَلِمَاتِ الَّتِي تَضَمَّنَتِ الْهَمْزَةَ الْمُتَوَسِّطَةَ الْمَكْتُوبَةَ عَلَى السَّطْرِ، ثُمَّ بَيِّنُ سَبَبَ كِتَابَتِهَا بِهَذَا الشَّكْلِ.

فَصَلَ الكَاتِبُ مَوْقِفَ الْحَاكِمِ الثاني بَيْنَ السَّيْفِ وَالْعَدْلِ وَالْحَقِّ فِي الْمَشْهَدِينِ الثَّانِي وَالرَّابِعِ، كَيْفَ تَرْبِطُ ذَلِكَ بِمَشْهَدِ تَحَطَّمِ الْأَسْوَارِ فِي الم

شرح فَصَلَ الكَاتِبُ مَوْقِفَ الْحَاكِمِ الثاني بَيْنَ السَّيْفِ وَالْعَدْلِ وَالْحَقِّ فِي الْمَشْهَدِينِ الثَّانِي وَالرَّابِعِ، كَيْفَ تَرْبِطُ ذَلِكَ بِمَشْهَدِ تَحَطَّمِ الْأَسْوَارِ فِي الم

هَلْ يُمْكُنُ لَكَ أَنْ تَسْتَبْدِلَ بِعُنْوَانِ المَسْرَحِيَّةِ عُنْوَانًا آخَرَ تَجِدُهُ مُنَاسِبًا؟

شرح هَلْ يُمْكُنُ لَكَ أَنْ تَسْتَبْدِلَ بِعُنْوَانِ المَسْرَحِيَّةِ عُنْوَانًا آخَرَ تَجِدُهُ مُنَاسِبًا؟

ابْحَتْ عَنْ عِبَارَاتٍ وَرَدَتْ فِي المَسْرَحِيَّةِ تَصْلُحُ أَنْ تَكُونَ وَصَايَا وَشِعَارَاتٍ.

شرح ابْحَتْ عَنْ عِبَارَاتٍ وَرَدَتْ فِي المَسْرَحِيَّةِ تَصْلُحُ أَنْ تَكُونَ وَصَايَا وَشِعَارَاتٍ.

. إقْرَأ الجُمْلَتَيْنِ الثَّالِيَتَيْنِ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيهُمَا: دل عَلَى الْمُنَادَى فِي كُلِّ مِنَ الجُمَلَتَينِ السَّابِقَتَينِ، ثُمَّ بَيِّنِ نَوعَهُ؟

شرح . إقْرَأ الجُمْلَتَيْنِ الثَّالِيَتَيْنِ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيهُمَا: دل عَلَى الْمُنَادَى فِي كُلِّ مِنَ الجُمَلَتَينِ السَّابِقَتَينِ، ثُمَّ بَيِّنِ نَوعَهُ؟

د. أمَبْنِيُّ المُنَادَى فِي التَّرَاكِيبِ التَّالِيَةِ أَمْ مُعْرَبٌ ۚ وَلِمَاذَا؟ ) يَا مَولاي - يَا سَيِّدِي - يَا وَلَدِي - يَا بُنَيَّ - يَا قَلْبِي يَا أَمِيرِي )

شرح د. أمَبْنِيُّ المُنَادَى فِي التَّرَاكِيبِ التَّالِيَةِ أَمْ مُعْرَبٌ ۚ وَلِمَاذَا؟ ) يَا مَولاي - يَا سَيِّدِي - يَا وَلَدِي - يَا بُنَيَّ - يَا قَلْبِي يَا أَمِيرِي )
التعليقات
لم يتم إضافة أي تعليقات حتى الآن.

الرجاء تسجيل الدخول لكتابة تعليق