اذْكُرْ ثَلَاثَ نَصَائِحَ تُعْطِي إِيَّاهَا زَمِيلَكَ الَّذِي يَسْخَرُ مِنْ طَرَائِق النُّطْقِ المُخْتَلِفَةِ لِبَعْضِ الأَفْرَاد
عَلَّلْ أَهَمِّيَّةَ المَوْضُوعِيَّةِ وَجَمْعَ المَعْلُومَاتِ عَنِ الثَّقَافَاتِ المُخْتَلِفَة
كَيْفَ تُشَجِّعُ أَصْدِقَاءَكَ عَلَى احْتِرَامِ الثَّقَافَاتِ الأُخْرَى؟
مَاذَا يَحْدُثُ لَوْ أَصْبَحَ للعَالَمِ كُلِّهِ ثَقَافَةٌ وَاحِدَةٌ وَلْغَةٌ وَاحِدَةٌ يَتَحَدَّثُ بِهَا النَّاسُ؟