حبي لِوَطَنِي وَثَقَافَتِي لَا يَعْنِي عَدَمَ احْتِرَامِي لِلثَّقَافَاتِ الْأُخْرَى.
مُعَسْكَرُ التَّدْريب
فِي أَثْنَاءِ انْتِظَارِهِمَا لِبَدْءِ تَدْرِيبَاتِ أَوَّلِ أَيَّامِ المُعَسْكَرِ، كَانَتْ لَاعِبَاتُ الْفِرَقِ الْأُخْرَى يَصِلْنَ لِقَاعَةِ التَّدْرِيبِ
بَعْدَ يَوْمٍ طَوِيلٍ وَمُثْمِرٍ فِي التَّدْرِيبِ ذَهَبَتِ اللَّاعِبَاتُ لِتَبْدِيلِ مَلَابِسِهِنَّ وَالاسْتِعْدَادِ لِتَنَاوُلِ الغَدَاءِ
انْتَظَرَتِ الفَتَاتَانِ حَتَّى فَرَغَتْ جَمِيعُ لَاعِبَاتِ الفَرِيقِ مِنْ تَنَاوُلِ طَعَامِهِنَّ، ثُمَّ تَوَجَّهَنَا إِلَيْهِنَّ وَتَبَادَلَتَا مَعَهُنَّ التَّحِيَّةَ بِمَحَبَّةٍ