هَلْ تَتَطَلَّبْ جَمِيعُ المِهَنِ قِيمَةَ ضَبْطِ الحِلْمِ وَ النَّفْسِ ؟ (عَلَّلْ)
اخْتَرْ إِحْدَى المِهَنِ وَحَدِّدْ كَيْفَ يَتِمُّ تَطْبِيقُ قِيمَةِ ضَبْطِ النَّفْسِ بِهَا:
اذْكُرْ بَعْضَ الأَفْعَالِ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى ضَبْطِ النَّفْسِ وَالَّتِي تَقُومُ بِهَا فِي مَهَامِّكَ كَتِلْمِيذِ:
مَا أَثَرُ الْتِزَامِ ضَبْطِ النَّفْسِ فِي القِيَامِ بِالمَهَامِّ عَلَى المُجْتَمَعِ؟