هدية يحيى - القيم واحترام الآخر - سادس ابتدائي

القيمة: الحلم وضبط النفس

القيمة: الحلم وضبط النفس

الحِلْمُ وَضَبْطُ النَّفْسِ هُوَ أَنْ نَتَحَكَمَ فِي مَشَاعِرِنَا وَرَغَبَاتِنَا وَحَاجَاتِنَا فِي المَوَاقِفِ المُخْتَلِفَةِ ؛ لاتَّخَاذِ القَرَارِ الْأَنْسَبِ وَالْقِيَامِ بِالتَّصَرُّفِ ال
ميس مامي
00:30
(0) 0 التقييم التعليقات المشاركة
هدية (يحيى)

الحِلْمُ وَضَبْطُ النَّفْسِ هُوَ أَنْ نَتَحَكَمَ فِي مَشَاعِرِنَا وَرَغَبَاتِنَا وَحَاجَاتِنَا فِي المَوَاقِفِ المُخْتَلِفَةِ ؛ لاتَّخَاذِ القَرَارِ الْأَنْسَبِ وَالْقِيَامِ بِالتَّصَرُّفِ ال

شرح الحِلْمُ وَضَبْطُ النَّفْسِ هُوَ أَنْ نَتَحَكَمَ فِي مَشَاعِرِنَا وَرَغَبَاتِنَا وَحَاجَاتِنَا فِي المَوَاقِفِ المُخْتَلِفَةِ ؛ لاتَّخَاذِ القَرَارِ الْأَنْسَبِ وَالْقِيَامِ بِالتَّصَرُّفِ ال

هدية (يحيى)

شرح هدية (يحيى)
هدية (يحيى)

وَصَلَ «إبراهيم» إِلَى صَالَةِ التَّدْرِيبِ فَحَيَّا زُمَلَاءَهُ، ثُمَّ دَخَلَ غُرْفَةَ تَغْيِيرِ المَلَابِسِ فَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَوَضَعَ حَقِيبَتَهُ فِي دُولَابِهِ

شرح وَصَلَ «إبراهيم» إِلَى صَالَةِ التَّدْرِيبِ فَحَيَّا زُمَلَاءَهُ، ثُمَّ دَخَلَ غُرْفَةَ تَغْيِيرِ المَلَابِسِ فَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَوَضَعَ حَقِيبَتَهُ فِي دُولَابِهِ
هدية (يحيى)

بَدَأَ التَّدْرِيبُ وَاصْطَفَ اللَّاعِبُونَ أَمَامَ أَقْرَاصِ الرِّمَايَةِ لِيُصَوِّبُوا عَلَى اللَّوْحَاتِ المُعِدَّةِ لِذَلِكَ

شرح بَدَأَ التَّدْرِيبُ وَاصْطَفَ اللَّاعِبُونَ أَمَامَ أَقْرَاصِ الرِّمَايَةِ لِيُصَوِّبُوا عَلَى اللَّوْحَاتِ المُعِدَّةِ لِذَلِكَ
هدية (يحيى)

وَفِي الطَّرِيقِ سَأَلَتْهُ: «كَيْفَ كَانَ تَدْرِيبُكَ اليَوْمَ يَا (إبراهيم)؟»، فَأَجَابَهَا بِحُزْنٍ: «لَقَدْ أَحْرَجَنِي صَدِيقِي (آدم) اليَوْمَ

شرح وَفِي الطَّرِيقِ سَأَلَتْهُ: «كَيْفَ كَانَ تَدْرِيبُكَ اليَوْمَ يَا (إبراهيم)؟»، فَأَجَابَهَا بِحُزْنٍ: «لَقَدْ أَحْرَجَنِي صَدِيقِي (آدم) اليَوْمَ
التعليقات
لم يتم إضافة أي تعليقات حتى الآن.

الرجاء تسجيل الدخول لكتابة تعليق