كتابة مقال - اللغة العربية تواصل 2 - سادس ابتدائي

التعبير الكتابي 9 كِتَابَةُ مَقَال لاقْتِرَاحَ حَلٌّ لِمُشْكِلَة نَشَاط 1 اقْرَأ النَّمُوذَجَ الثَّالِيَ الخُطْبَةِ، وَأَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ: تُعَدُّ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ إِحْدَى اللُّغَاتِ العَرِيقَةِ وَالجَذَابَةِ الَّتِي تَحْمِلُ تَارِيحًا غَنِيًّا مِنَ الْأَدَبِ وَالفَنَّ .. وَمَعَ ذَلِكَ ، يَشْهَدُ الوَقْتُ الحَالِيُّ تَحَوُّلًا مَلْحُوظًا فِي نَهْجِ الأَفْرَادِ تِجَاهَ لُغَتِهِمُ الأُمَّ؛ حَيْثُ يَتَخَلَّى العَدِيدُ عَنِ الكِتَابَةِ بِالحُرُوفِ العَرَبِيَّةِ وَيَسْتَبْدِلُونَ بِهَا حُرُوفًا أَجْنَبِيَّةً فِيمَا أَصْبَحَ يُعْرَفُ بـ (الفرانكوارب) ، وَيَجِبُ أَنْ تَتَسَاءَلَ : مَا الْأَسْبَابُ وَرَاءَ هَذَا الاسْتِنَزَافِ المُتَسَارِعِ للغَةِ العَرَبِيَّةِ؟ وَكَيْفَ يُمْكِنُنَا إِيجَادُ حَلٌّ لِهَذِهِ المُشْكِلَةِ المُتَفَاقِمَةِ ؟ فَمِنَ الْأَسْبَابِ وَرَاءَ تَخَلَّي العَرَبِ عَنْ لُغَتِهِمْ: شَامِلَةٍ هِيَ : ١ - الإِعْلَامُ وَوَسَائِلُ التَّوَاصُلِ الاجْتِمَاعِيَّ : يُشْهِمُ التَّأْثِيرُ المُتَنَامِيُّ لِوَسَائِلِ الْإِعْلَامِ وَشَبَكَاتِ التَّوَاصُلِ فِي إِشْبَاعِ الشَّبَابِ بِاللُّغَاتِ الْأَجْنَبِيَّةِ وَإِبْرَازِهَا كَوَسِيلَةِ للتَّعْبِيرِ حَدِيثَةٍ وَعَصْرِيَّةِ. ٢ - اَلضَّغْط الاجْتِمَاعِيُّ : قَذَيُعِدُّ بَعْضُ النَّاسِ أَنَّ اسْتِخْدَامَ اللُّغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ يَعْكِسُ مُسْتَوى عَالِيًا مِنَ التَّعْلِيمِ وَالثَّقَافَةِ ، وَهُوَ مَا يَدْفَعُهُمْ إِلَى التَّفَاخُرِبِهَا للحُصُولِ عَلَى الاعْتِرَافِ وَالقَبُولِ الاجْتِمَاعِيَّ وَلِتَحْقِيقِ تَوَازُنٍ بَيْنَ الاحْتِرَافِيَّةِ فِي اسْتِخْدَامِ اللُّغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ وَالحِفَاظِ عَلَى اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ ، يَجِبُ تَبَنِّي اسْتِرَاتِيجِيَّاتٍ ٣ - تَعْزِيزُ الوَعْيِ الثَّقَافِيَّ : تَثْقِيفُ الْأَفْرَادِ حَوْلَ أَهَمِّيَّةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ وَتَرْسِيخُ فَهْمِهِمُ القِيمَةَ الثَّقَافِيَّةَ وَالتَّارِيخِيَّةَ الَّذِي تَحْمِلُهُ اللَّغَةُ. ٤ - تَطْوِيرُ المُحْتَوَى الرَّقْمِيَّ : تَشْجِيعُ إِنْشَاءِ مُحْتَوَى إِبْدَاعِيَّ وَتَعْلِيمِيَّ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ عَلَى "الإنترنت"؛ لِجَعْلِهَا جَذَّابَةً وَخِتَامًا، يُعَدُّ الحِفَاظُ عَلَى اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ تَحَدِّيًا ضَرُورِيًّا للحِفَاظِ عَلَى الهُويَّةِ الثَّقَافِيَّةِ لِلمُجْتَمَعِ العَرَبِيِّ .. مِنْ خِلَالِ تَفْعِيلِ الْأَفْرَادِ وَتَشْجِيعِهِمْ عَلَى اسْتِخْدَامِ لُغَتِهِمُ الأُمَّ بِكُلِّ فَخْرِ وَاعْتِزَازِ يُمْكِنُنَا التَّصَدِّي لِهَذِهِ التَّحَدَّيَاتِ وَالْإِسْهَامُ فِي بِنَاءِ مُسْتَقَبَلِ يَحْتَرِمُ وَيَحْتَفِظُ بِالتَّنَوُّع اللُّغَوِيَّ وَالثَّقَافِيَّ. وَمُلْهُمَةٌ. (أ) انْقَسَمَ المَقَالُ إِلَى أَرْبَعِ فِقْرَاتٍ رَئِيسَةٍ . (ب) اقْرَأ المُقَدَّمَةَ مَرَّةً أُخْرَى وَاذْكُر العَنَاصِرَ الَّتِي اشْتَمَلَتْ عَلَيْهَا المُقَدِّمَةُ : (جـ) أَضِفْ سَبَبًا آخَرَ وَرَاءَ تَخَلْيِ العَرَبِ عَنْ لُغَتِهِمْ، وَحَلَّا إِضَافِيًا للمُشْكِلَةِ : ( د ) ضَعْ عُنْوَانَّا آخَرَ المَقَالِ : (هـ) اقْرَأ الخَاتِمَةَ مَرَّةً أُخْرَى، فَهِيَ عِبَارَةٌ عَنْ تَلْخِيصِ مَا تَمَّ مُنَاقَشَتُهُ فِي المَقَالِ وَتَشْجِيعِ القُرَّاءِ عَلَى تَطْبِيقِ الحُلُولِ للتَّصَدِّي للمُشْكِلَةِ ، حَاوِلْ كِتَابَةَ خَاتِمَةٍ أُخْرَى تَحْتَوِي أَيْضًا عَلَى التَّلْخِيصِ وَالتَّشْجِيعِ . רון الأهْدَافُ: نَشَاط ا: يُحَلَّلُ تَرْكِيبَ التَّعْبِيرِ الكِتَابِيِّ ( كِتَابَة مَقَالٍ ) وَيَتَعَرَّفُ مُكَوِّنَاتِهِ وَكَيْفَ يُكْتَبُ.

نَمُوذَج كِتَابَةِ مَقَالٍ نَشَاط ٢ أَكْمِلْ نَمُوذَجَ كِتَابَةِ مَقَال حَلًّا لِمُشْكِلَةٍ المُقَدِّمَةُ ١ - قِلَّةُ القِرَاءَةِ : الأَسْبَابُ يُوَاجِهُ شَبَابُ اليَوْمِ تَحَدِّيَاتٍ كَبِيرَةً تَتَمَثَلُ يُعَانِي الشَّبَابُ مِنْ قِلَّةِ الانْخِرَاطِ فِي عَمَلِيَّةِ القِرَاءَةِ ؛ حَيْثُ يُفَضَّلُونَ تَقْلِيلِ وَقْتِهِمُ المُخَصَّصِ للقِرَاءَةِ وَاكْتِسَابِ التَّرْفِيةَ السَّرِيعَ عَلَى حِسَابِ الاسْتِمْتَاعِ بِالفَوَائِدِ العَقْلِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ المَعْرِفَةِ ؛ إِذْ يُفَضَّلُونَ شِرَاءَ الْأَلْعَابِ وَقَضَاءَ وَقْتِهِمْ للقراءة. في الهِوَايَاتِ التَّرْفِيهِيَّةِ بَدَلًا مِنْ الاسْتِفَادَةِ مِنَ ٢ - الاطِّلَاعُ وَشِرَاءُ الكُتُبِ : الأَوْقَاتِ الثَّمِينَةِ، فَعَلَيْنَا أَنْ نَبْحَثَ عَنْ الأَسْبابِ. يُعَانِي الشَّبَابُ مِنْ قِلَّةِ الانْخِرَاطِ فِي عَمَلِيَّةِ القِرَاءَةِ ؛ حَيْثُ يُفَضِّلُونَ التَّرْفِيهَ السَّرِيعَ عَلَى حِسَابِ الاسْتِمْتَاعِ بِالفَوَائِدِ العَقْلِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ اقْتِرَاحَاتٌ للحُلُول ۱ - تَشْجِيعُ ثَقَافَةِ القِرَاءَةِ: إِطْلَاقَ حَمَلَاتِ تَوْعِيَةٍ . ٢ - تَسْهِيلُ التَّوَصُّلِ إِلَى الكُتُبِ : سَوَاءٌ عَبْرَ تَخْفِيضِ أَسْعَارِهَا أَوْ تَوْفِيرِهَا بِالمَجَانِ فِي المَكْتَبَاتِ العَامَّةِ . - اسْتِغْلَالُ الوَقْتِ بِشَكْلٍ فَعَال. للقِرَاءَةِ . ٣ - هَوَسُ الْأَلْعَابِ : يُفَضِّلُونَ اسْتِهْلَاكَ وَقْتِهِمْ فِي عَوَالِمِ الْأَلْعَابِ بَدَلًا مِنْ تَنْوِيعِ أَوْقَاتِ فَرَاغِهِمْ بِأَنْشِطَةٍ ذِهْنِيَّةٍ تُثْرِيهِمْ. الخَاتِمَةُ للنُّهُوضِ بِشَبَابِنَا وَضَمَانِ مُسْتَقْبَلِهِمُ الْوَاعِدِ ؛ يَتَطَلَّبُ الْأَمْرُ تَغْيِيرًا فِي الأَوْلَوِيَّاتِ الشَّخْصِيَّةِ وَالمُجْتَمَعِيَّةِ ، وَتَعْزِيزَ ثَقَافَةِ القِرَاءَةِ. عُنْوَانُ المَقَالِ: «تَحَدِّيَاتُ شَبَابِ اليَوْمِ.. بَيْنَ قِلَّةِ القِرَاءَةِ وَهَوَسِ الأَلْعَابِ» الأَهْدَافُ: نَشَاط ٢: يَكْتُبُ مَقَالًا، مُسْتَعِينًا بالعَنَاصِرِ المُرْفَقَةِ . JIV

ออ التخطيط لِكِتَابَةِ مَقَالٍ ce التَّخْطِيطُ لِكِتَابَةِ مَقَالٍ عَنْ مُشْكِلَةِ اسْتِعْمَالِ وَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الاجْتِمَاعِيَّ بِطَرِيقَةٍ غَيْرِ مَدْرُوسَةٍ ، فَيَجْعَلُ الْإِنْسَانَ يَتَوَاصَلُ مَعَ العَالَمِ الغَرِيبِ وَيَبْتَعِدُ عَنْ عَالَمِهِ القَرِيبِ مِنْ أَهْلِ وَأَقْرِبَاءَ، وَهُوَ مَا يُوَلِّدُ مُشْكِلَاتٍ تُؤَدِّي أَحْيَانًا إِلَى نَتَائِجَ وَخِيمَةٍ تُدَمِّرُ الأُسَرَ الآمِنَةَ . نشاط ٣ قَمْ بِعَمَلِ عَصْفِ ذِهْنِيٌّ بِكِتَابَةِ جَمِيعِ أَسْبَابِ المُشْكِلَةِ وَاقْتِرَاحَاتٍ لِحَلِّهَا: أَسْبَابُ المُشكلة DO اقتراحات لِحُلُول اطع عُدْ للعَصْفِ الذِّهْنِيَّ وَارْسُمْ دَائِرَةٌ عَنِ الفِكْرِ الَّتِي سَتُضَمِّنُهَا فِي Ε مَقَالِكَ عَلَى الأقل فِكْرَتَان الأَهْدَافُ: الأَنْشِطَةُ ٣، ٤: يُخَطَّط لِكِتَابَاتِهِ مُخْتَارًا فِكْرَةً مَرْكَزِيَّةٌ للكِتَابَةِ حَوْلَهَا وَيُحَدِّدُ مَجْمُوعَةً مِنَ الفِكَرِ الفَرْعِيَّةِ.

aa كِتَابَةُ ـال مَقَ اكْتُبْ مَقَالًا عَنْ مُشْكِلَةِ اسْتِعْمَالِ وَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الاجْتِمَاعِيَّ بِطَرِيقَةٍ غَيْرِ مَدْرُوسَةٍ ، فَيَجْعَلُ الْإِنْسَانَ يَتَوَاصَلُ مَعَ العَالَمِ الغَرِيبِ وَيَبْتَعِدُ عَنْ عَالَمِهِ القَرِيبِ مِنْ أَهْلِ وَأَقْرِبَاءَ ، وَهُوَ مَا يُوَلِّدُ مُشْكِلَاتٍ تُؤَدِّي أَحْيَانًا إِلَى نَتَائِجَ وَخِيمَةٍ تُدَمِّرُ الأُسَرَ الآمِنَةَ .. مُرَاعِيًا عَنَاصِرَ المَقَالِ مِنْ عُنْوَانٍ ، مُقَدِّمَةٍ ، أَسْبَابِ، اقْتِرَاحَاتٍ للحُلُولِ، خَاتِمَةٍ) وَاخْتِيَارَ المُفْرَدَاتِ وَالتَّعْبِيرَاتِ الدَّقِيقَةِ وَالمُنَاسِبَةِ ، مَعَ إِمْلَاءٍ وَخَطَّ سَلِيمَيْنِ وَالالْتِزَامِ بِعَدَدِ كَلِمَاتٍ يَتَرَاوَحُ بَيْنَ (١٠٠ وَ ١٥٠ ) . ..... بَعْدَ الكِتَابَةِ فَكَّرْ فِي الأَسْئِلَةِ الثَّالِيَةِ وَرَاجِعْ كِتَابَتَكَ: أَصَالَةُ الفِكر • هَلِ الْتَزَمْتَ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ المَطْلُوبَةِ مِنْكَ ؟ • هَلِ الْتَزَمْتَ بِعَنَاصِرِ المَقَالِ ؟ تَرْكِيبُ الجُمَل • هَلِ المُقَدَّمَةُ مُوَضَّحَةٌ مَوْضُوعَ المَقَالِ ، وَالخَاتِمَةُ مُلَخْصَةٌ وَمُحَفِّزَةٌ؟ • هَلْ رَاعَيْتَ قَوَاعِدَ النَّحْوِ؟ اخْتِيَارُ المُفْرَدَاتِ • هَلِ اخْتَرْتَ جُمَلًا وَصْفِيَّةً لِوَصْفِ المُشْكِلَةِ وَفِكَرًا مُنَاسِبَةً لِلْحَلَّ ؟ إِمْلَاءً وَخَطْ • هَلِ الإمْلَاءُ وَعَلَامَاتُ التَّرْقِيمِ صَحِيحَةُ ؟ • هَلِ الخَطُّ جَيَّدُ ، مُرَاعِيًا حَجْمَ وَطَرِيقَةَ كِتَابَةِ كُلَّ حَرْفٍ ؟ الأَهْدَافُ: يُظْهِرُ قَوَاعِدَ اللُّغَةِ وَيَسْتَخْدِمُهَا عِنْدَ الكِتَابَةِ ، يَكْتُبُ جُمَلًا كَامِلَةً، يُرَتِّبُ فِكَرَهُ فِي الكِتَابَةِ.

..... ...... ... اكْتُبْ مَرَّةً أُخْرَى بَعْدَ تَقْيِيمِ كِتَابَتِكَ مِنْ خِلَالِ الأَسْئِلَةِ السَّابِقَةِ سَيُقَيِّمُ المُعَلِّمُ وَفْقَ المَعَايِيرِ الآتِيَةِ: أَصَالَةً لَمْ يَلْتَزِمْ بِعَنَاصِرِ كِتَابَةِ المَقَالِ . و معايير تقييم الكِتَابَةِ ୮ P الْتَزَمَ بِاثْنَيْنِ مِنَ العَنَاصِرِ الْتَزَمَ بِثَلَاثَةٍ مِنَ العَنَاصِرِ. الفكر لَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. لَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. (أَقَلُّ مِنْ ٥٠ كَلِمَةٌ ) Ε الْتَزَمَ بِعَنَاصِرِ المَقَالِ جَمِيعِها. فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَلْتَزِمُ (أَقَلُّ مِنْ ۷۰ كَلِمَةً ) بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. (مِنْ ٨٠ - ٩٩) دَائِمًا مَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ . (مِنْ ١٠٠-١٥٠) فِي مُعْظَمِ الْوَقْتِ تَرْكِيب يُوجَدُ أَكْثَرُ مِنْ ٣ أَخْطَاءٍ يُوجَدُ أَكْثَرُ مِنْ خَطَأَ فِي يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا صَحِيحَةً دَائِمًا يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا فِي النَّحْو. النَّحْوِ (الْأَزْمِنَةِ). (خَطَأَ وَاحِد فِي النَّحْوِ صَحِيحَةً وَبِدُونِ أَخْطَاءٍ . و الجُمَل اخْتِيَارُ يَخْتَارُ جُمَلًا بَسِيطَةً. المُفرَدَاتِ أَكْثَرِ مِنْ ٣ أَخْطَاءِ) فِي مُعْظَمِ الْوَقْتِ لَا يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ الوَصْفِيَّةَ. ( مِنْ ٢-٣ أَخْطَاء ) . (الأَزْمِنَةِ). فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ الوَصْفِيَّةَ المُنَاسِبَة. (خَطَأَ وَاحِد). دَائِمًا يَخْتَارُ جُمَلًا مُعَبَّرَةً مُنَاسِبَةٌ ( لَا تُوجَدُ أَخْطَاء ) . (أَكْثَرُ مِنْ ٦ أَخْطَاءِ إِمْلَا إِمْلَائِيَّة). وَخَط دَائِمًا يُرَاعِي الدِّقَةَ فِي (٤ - ٥ أَخْطَاءِ إِمْلَائِيَّة ) . (٢ - ٣ أَخْطَاءٍ إِمْلَائِيَّةِ). قَوَاعِدِ الإِمْلَاءِ (خَطَأَ وَاحِد ). نَادِرًا مَا يُرَاعِي الدِّقَّةَ فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ لَا يُرَاعِي فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يُرَاعِي دَائِمًا مَا يُرَاعِي الدِّقَّةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي الخَطَّ الدَّقَّةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي الخَطَّ الدَّقَةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي الخَطَّ. وَالتَّرْتِيبَ فِي الخَطَّ. . الأَهْدَافُ: - يُرَاجِعُ الكِتَابَةَ الشَّخْصِيَّةَ لِيُقَوِّيَهَا مَعَ التَّوْجِيهِ وَالدَّعْمِ. - يُقَيِّمُ النَّصَّ مِنْ حَيْثُ الشَّكْلُ وَالأَسْلُوبُ. الدَّرَجَةُ