رسالة اجتماعية - اللغة العربية تواصل 2 - سادس ابتدائي
الموضوع الأول: تراث وثقافة
الموضوع الثاني: علم وحضارة
الموضوع الثالث: صحة ورياضة
المحور الرابع: مسئولياتي تجاه نفسي وعالمي
الموضوع الأول: نحن المستقبل
الموضوع الثاني: التطور التكنولوجي في العلوم
الموضوع الثالث: الألعاب الإلكترونية
التعبير الكتابي رسَالَةٌ اجْتِمَاعِيَّةٌ ) نشاط | اقْرَأ النَّمُوذَجَ التَّالِي للرِّسَالَةِ وَأَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ: أَيُّهَا الشَّبَابُ العَظِيمُ، أَتَوَجَّهُ إِلَيْكُمُ اليَوْمَ بِرِسَالَةٍ مِنْ عُمْقِ التَّارِيخِ وَرُوحِ الوَطَنِ، دَاعِيًا إِيَّاكُمْ إِلَى التَّمَسُّكِ بِثَقَافَتِنَا وَعَادَاتِنَا وَالفَخْرِ بِعَظَمَةِ تَارِيخِ بَلَدِنَا العَظِيمِ مِصْرَ فِي أَرْضِ الفَرَاعِنَةِ ، تَتَوَارَثُ الأَجْيَالُ حِكَايَاتِ العَظَمَةِ وَالحَضَارَةِ، لَنْ يَكُونَ لَدَيْنَا مُسْتَقْبَلُ قَوِيٌّ إِلَّا إِذَا اسْتَمْدَدْنَا قُوَّتَنَا مِنْ أُصُولِنَا .. لِنَكُنْ فَخُورِينَ بِاللُّغَةِ الجَمِيلَةِ الَّتِي نَتَحَدَّثُهَا وَبِالتُّرَاثِ الفَرِيدِ الَّذِي نَحْمِلُهُ عَلَى أَكْتَافِنَا . تَارِيخُ مِصْرَ لَا يَقْتَصِرُ عَلَى صَفَحَاتِ الكُتُبِ ، بَلْ يَتَجَسَّدُ فِي كُلِّ شَارِعَ وَحَجَرٍ.. فَلْنَحْتَفِظُ بِعَادَاتِنَا وَتَقَالِيدِنَا كَكَنْزٍ لَا يُقَدَّرُ بِثَمَنٍ، فَهِيَ الَّتِي تُمَيَّزُنَا وَتَمْنَحُنَا هُوِيَّتَنَا.. فِي أَلْحَانِ الْمُوسِيقَى وَجَمَالِ الفُنُونِ، نَجِدُ أَثَرَ تُرَاثِنَا العَظِيمِ لِنَكُنْ رُوَّادًا فِي الحِفَاظِ عَلَى تُرَاثِنَا، وَلْنَبْنِ مُسْتَقْبَلَنَا عَلَى أُسُسِ تَفَاخُرِنَا بِمَاضِينَا.. الفَهُمُ العَمِيقُ لِتَارِيخِنَا يُقَوِّي هِمَمَنَا وَيَفْتَحُ أَمَامَنَا آفَاقًا لِبِنَاءِ مُسْتَقْبَل مُشْرِقِ، يَتَّسِمُ بِالتَّمَيُز وَالْابْتِكَارِ. أَيُّهَا الشَّبَابُ ، نَحْنُ الحُفَاةُ لِتَارِيخِ يَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهِ عَظَمَةَ الْأُمَمِ.. فَلْنَكُنْ فَخُورِينَ وَحَمَلَةً لِرُوحِ العِلْمِ وَالتَّقَدمِ فِي كُلِّ خُطْوَةٍ نَخْطُوهَا .. فَلْنَحْمِلِ الرَّايَةَ الوَطَنِيَّةَ وَنَزْرَعْ بُذُورَ النَّجَاحِ وَالتَّقَدُّمِ. فَلْنَحْمِ هَذَا التُّرَاثَ الَّذِي وَرِثْنَاهُ وَلْنَتَّحِدْ كَشَبَابِ مِصْرَ لِنَبْنِي حَاضِرَنَا وَمُسْتَقْبَلَنَا .. إِنَّ مُسْتَقْبَلَ مِصْرَ بِأَيْدِينَا، وَعَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا أَنْ يَكُونَ سَفِيرًا لِعَظَمَةِ هَذَا الوَطَنِ لِنَحْمِلْ بَيْنَ أَيْدِينَا لِوَاءَ التَّمَيُّزِ وَالإِبْدَاعِ وَنَعْمَلْ بِجِدَّ وَعَزِيمَةٍ لِنَرْفَعَ اسْمَ مِصْرَ عَالِيًا .. إِنَّنَا الشَّبَابُ الَّذِينَ يَحْمِلُونَ مَسْئُولِيَّةَ الحِفَاظِ عَلَى تَارِيخِهِمُ العَرِيقِ وَبِنَاءِ مُسْتَقْبَلِهِمُ المُشْرِقِ . مَعَ حُبِّي وَاعْتِزَازِي. المُفَكِّرُ التَّارِيخِيُّ . محمود حمدان مَا الْأَشْيَاءُ الَّتِي دَلَّتْ بِوُضُوحٍ عَلَى أَنَّ هَذَا النَّصَّ رِسَالَةُ وَلَيْسَ مَقَالًا أَوْ شَكْلًا آخَرَ مِنْ أَشْكَالِ التَّعْبِيرِ الأَدَبِيَّةِ؟ ضَعْ خَطَّا َ تَحْتَ هَذِهِ الأَشْيَاء. كَاتِبُ الرِّسَالَةِ هُوَ . ، وَمُوَجَّهَةٌ إِلَى. بِغَرَضِ جـ هَلْ جَعَلَكَ الكَاتِبُ تَشْعُرُ بِمَدَى عَظَمَةِ بِلَادِنَا وَضَرُورَةِ التَّمَسُّكِ بِثَقَافَتِنَا ؟ دَلَّلْ بِالْأَمْئِلَةِ ) د هَلْ أَعْجَبَتْكَ مُقَدِّمَةُ الرِّسَالَةِ ؟ اكْتُبْ مُقَدَّمَةً أُخْرَى مُنَاسِبَةً . أَضِفْ فِقْرَةٌ مِنْ ثَلَاثِ جُمَلٍ مُحَفِّزَةِ للشَّبَابِ بِغَرَضِ الرِّسَالَةِ نَفْسِهِ. الأَهْدَافُ: نَشَاط ا: يُحَلَّلُ تَرْكِيبَ التَّعْبِيرِ الكِتَابِيُّ ( الرِّسَالَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ) وَيَتَعَرَّفُ مُكَوِّنَاتِهَا وَكَيْفَ تُكْتَبُ.

رسالة اجتماعية: ما الأشياء التي دلت بوضوح على أن هذا النص رسالة وليس مقالا أو شكلا آخر من أشكال التعبير الأدبية؟

يحلل تركيب التعبير الكتابي الرسالة الاجتماعية ويتعرف مكوناتها وكيف تكتب
อก (كِتَابَةُ رِسَالَةٍ) نشاط ٢ أَكْمِلْ نَمُوذَجَ كِتَابَةِ الرِّسَالَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ مُسْتَخْدِمًا المَعْلُومَاتِ المَوْجُودَةَ بِالجَدْوَلِ التَّالِي: المُرْسِلُ : أم المُرْسَلُ إِلَيْهِ : بَنَاتُ مِصْرَ المُقَدِّمَةُ : بَنَاتِي العَزِيزَاتِ، غَرَضُ الرِّسَالَةِ : أَهَمِّيَّةُ التَّمَسُّكِ بِالأَخْلَاقِ وَالْآدَابِ الحَمِيدَةِ الَّتِي نَعْتَزُّ بِهَا فِي مُجْتَمَعِنَا الشَّرْقِيَّ مَوْضُوعُ الرِّسَالَةِ : كُنَّ نِسَاءً يُمَثَّلْنَ قِيمَنَا الشَّرْقِيَّةَ بِكُلِّ فَخْرٍ وَاعْتِزَازِ أَتَمَنَّى أَنْ تَصِلَكُنَّ رِسَالَتِي هَذِهِ وَأَنْتُنَّ بِأَتَمَّ الصَّحَةِ وَالعَافِيَةِ .. إِنَّنِي أَدْعُوكُنَّ إِلَى عَدَمِ التَّقْلِيدِ الْأَعْمَى. أَنَا أُمُكُنَّ ، تِلْكَ الَّتِي تَحْمِلُ فِي قَلْبِهَا حَنَانًا لَا يَعْرِفُ حُدُودًا، فَلْنَحْتَرِمْ تَنَوُّعَ الثَّقَافَاتِ وَلَكِنْ بِحَذَرٍ، وَلْنَبْنِ عَلَى جَمَالِيَّةِ وَرَغْبَةً صَادِقَةً فِي رُؤْيَتِكُنَّ تَنْمُونَ كَنِسَاءٍ قَوِيَّاتٍ وَمُتَرْنَاتٍ تُرَاثِنَا الشَّرْقِيَّ. . لِنَكُنْ نِسَاءً مُسْتَقِلاتٍ وَعَاقِلَاتٍ ، نَحْمِلُ رُؤْيَةً مُسْتَقْبَلِيَّةً تَجْمَعُ بَيْنَ الحَدَاثَةِ وَالحِفَاظِ عَلَى هُويَّتِنَا. الخَاتِمَةُ: تَذَكَّرْنَ دَائِمًا أَنَّكُنَّ بَنَاتُ مِصْرَ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْكُنَّ قُوَّةً لَا تُضَاهَى وَأَصَالَةً تَسْتَحِقُ الفَخْرَ. أُحِبُّكُن جدًّا وَأَتَمَنَّى ... مَعَ حُبِّي، [ أُمُكُنَّ ] wwwww ..... الأَهْدَافُ: نَشَاط ٢: يَكْتُبُ رِسَالَةً مُسْتَعِينًا بِالعَنَاصِرِ المُرْفَقَةِ . 이

يكتب رسالة مستعينا بالعناصر المرفقة
aa كِتَابَةُ رِسَالَةٍ اجْتِمَاعِيَّةٍ Ce اكْتُبْ رِسَالَةَ اجْتِمَاعِيَّةً مُوَجَهَةً لِتَلَامِيذِ الصَّفِّ السَّادِسِ بِمَدْرَسَتِكَ سَتُعَلَّقُ عَلَى لَوْحَةِ الحَائِطِ تَحْثُهُمْ فِيهَا عَلَى التَّعَلِّمِ وَالتَّسَلْحِ بِالعِلْمِ فَهُوَ سِلَاحُ المُسْتَقْبَلِ، مُرَاعِيًا عَنَاصِرَ الرِّسَالَةِ وَكِتَابَةَ المُقَدِّمَةِ وَالخَاتِمَةِ وَاخْتِيَارَ المُفْرَدَاتِ وَالجُمَلِ الدَّعْوِيَّةِ المُحَفِّزَةِ المُنَاسِبَةِ، مَعَ إِمْلَاءٍ وَخَطَّ سَلِيمَيْنِ وَالْالْتِزَامِ بِعَدَدِ كَلِمَاتٍ يَتَرَاوَحُ بَيْنَ (١٠٠ و ١٥٠). بَعْدَ الكِتَابَةِ فَكِّرْ فِي الأَسْئِلَةِ الثَّالِيَةِ وَرَاجِعْ كِتَابَتَكَ: • هَلِ الْتَزَمْتَ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ المَظْلُوبَةِ مِنْكَ ؟ أَصَالَةُ الفكرِ وَهَلِ الْتَزَمْتَ بِعَنَاصِرِ الرِّسَالَةِ وَهِيَ : (المُرْسِلُ - المُرْسَلُ إِلَيْهِ - المُقَدَّمَةُ - تَرْكِيبُ الجُمَل الجُمَلُ الدَّعْوِيَّةُ - الخَاتِمَةُ ) ؟ ● هَلْ عَنَاصِرُ الجُمَلِ صَحِيحَةُ ؟ • هَلْ رَاعَيْتَ قَوَاعِدَ النَّحْوِ خَاصَّةُ المُفْرَدَ وَالجَمْعَ ؟ اختيار المُفَرَدَاتِ هَلِ اخْتَرْتَ جُمَلًا مُعَبِّرَةٌ وَمُحَفِّزَةٌ وَمُشَجَّعَةً تُشَجِّعُ القَارِئَ عَلَى تَطْبيق • إِمْلَاء وَخَطْ الأَهْدَافُ: مَا جَاءَ بِالرِّسَالَةِ ؟ • هَلِ الإمْلَاءُ وَعَلَامَاتُ التَّرْقِيمِ صَحِيحَةُ ؟ • هَلِ الخَطُ جَيَّدٌ ، مُرَاعِيًا حَجْمَ وَطَرِيقَةَ كِتَابَةِ كُلَّ حَرْفٍ ؟ or يُظْهِرُ قَوَاعِدَ اللُّغَةِ وَيَسْتَخْدِمُهَا عِنْدَ الكِتَابَةِ ، يَكْتُبُ جُمَلًا كَامِلَةً، يُرَتِّبُ فِكَرَهُ فِي الكِتَابَةِ .

يظهر قواعد اللغة ويستخدمها عند الكتابة ، يكتب جملا كاملة، يرتب فكره في الكتابة
اكتُبْ مَرَّةً أُخْرَى بَعْدَ تَقْيِيمِ كِتَابَتِكَ مِنْ خِلَالِ الأَسْئِلَةِ السَّابِقَةِ سَيُقَيِّمُ المُعَلِّمُ وَفْقَ المَعايير الآتية: مَعَايِيرُ تَقْيِيمِ الكِتَابَةِ لَمْ يَلْتَزِمْ بِعَنَاصِرٍ الْتَزَمَ بِاثْنَيْنِ مِنَ العَنَاصِرِ. كِتَابَةِ رِسَالَةٍ . أَصَالَةً لَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الفكر ( أَقَلُّ مِنْ ٥٠ كَلِمَةً ) ש Ε الدرجة المُذَكِّرَاتِ جَمِيعِهَا . الْتَزَمَ بِثَلَاثَةٍ مِنَ الْتَزَمَ بِعَنَا صِرِ كِتَابَةِ العَنَاصِرَ. فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَلْتَزِمُ دَائِمًا مَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ لَا يَلْتَزِمُ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. الكلمات . (أَقَلُّ مِنْ ٧٥ كَلِمَةً) تَرْكِيبُ يُوجَدُ أَكْثَرُ مِنْ ٣ الجمل أَخْطَاءٍ فِي النَّحْوِ (الْأَزْمِنَةِ). بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ. ( مِنْ ٧٥ - ١٠٠) فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يُوجَدُ أَكْثَرُ مِنْ خَطَأَ فِي يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا النَّحْو ( الأَزْمِنَةِ). صَحِيحَةً (خَطَأَ وَاحِد) فِي النَّحْوِ (الْأَزْمِنَةِ). الكلمات. (10.-1..) دَائِمًا يَسْتَخْدِمُ جُمَلًا صَحِيحَةً وَبِدُونِ أَخْطَاء. نَادِرًا مَا يَسْتَخْدِمُ فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ لَا يَخْتَارُ فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يَخْتَارُ دَائِمًا يَخْتَارُ المُفْرَدَاتِ مُفْرَدَاتٍ صَحِيحَةً المُفْرَدَاتِ الوَصْفِيَّةَ. وَبِدُونِ أَخْطَاءٍ . ( مِنْ ٢-٣ ) . اختتار المُفْرَدَاتِ (أَكْثَرُ مِنْ ٦ أَخْطَاءٍ إِمْلَائِيَّة). إمْلَاءً وخط المُفْرَدَاتِ الوَصْفِيَّةَ الوَصْفِيَّةَ المُنَاسِبَةَ. المُنَاسِبَةَ. ( لَا تُوجَدُ أَخْطَاء ) (خَطَأَ وَاحِد). دَائِمًا يُرَاعِي الدِّقْةَ فِي ( ٤ - ٥ أَخْطَاءِ إِمْلَائِيَّة ) . (٢ - ٣ أَخْطَاءِ إِمْلَائِيَّة ) . قَوَاعِدِ الإِمْلَاءِ (خَطَأَ وَاحِد). نَادِرًا مَا يُرَاعِي فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ لَا فِي مُعْظَمِ الوَقْتِ يُرَاعِي دَائِمًا مَا يُرَاعِي الدِّقَةَ الدَّفَّةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي يُرَاعِي الدِّقَةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي الدِّقَةَ وَالتَّرْتِيبَ فِي وَالتَّرْتِيبَ فِي الخَطَّ. الخَط. الخَط. الخَط. الأهْدَافُ: يُرَاجِعُ الكِتَابَةَ الشَّخْصِيَّةَ لِيُقَوِّيَهَا مَعَ التَّوْجِيهِ وَالدَّعْمِ. يُقَيِّمُ النَّصَّ مِنْ حَيْثُ الشَّكْلُ وَالأَسْلُوبُ . ٥٣

يراجع الكتابة الشخصية ليقويها مع التوجيه والدعم يقيم النص من حيث الشكل والأسلوب

