نص معلوماتي فوائد التكنولوجيا ومخاطرها - اللغة العربية تواصل2 - رابع ابتدائي
الموضوع الأول: ترشيد استخدام الماء
الموضوع الثاني: إعادة التدوير
الموضوع الثالث: الطاقة المتجددة
المحور الرابع: مسئولياتي تجاه نفسي وعالمي
الموضوع الأول: الترابط والتواصل
الموضوع الثاني: التضامن والتكافل
ΑΓ ١. فَكَرْ نَصِّ مَعْلُومَاتي فَوَائِدُ التَكُنُولُوجِيَا وَمَخَاطَرَهَا نَشَاطَ اكْتُبِ اسْمَ كُلِّ تِقْنِيَّةِ مِمَّا يَلِي وَالمَجَالَ الَّذِي تُسْتَخْدَمَ فِيهِ: ٢. اقْرَأْ وَاكْتَشِفْ @ نَشاط ٢ ( أ ): اسْتَنْتِجْ مَعَانِي الكَلِمَاتِ الآتِيَةِ، ثُمَّ ضَعْهَا فِي جُمْلَةٍ: الكَلِمَةُ المَعْنَى أَزْهَى بِتْنَا نَقْدِرُ الاستغناء نَرْغَبُ التقنيات نُسْرِف الأَهْدَافُ الجُمْلَةُ نَشاط ا: يُمَيّزُ الفكْرَةَ الرَّئيسَةَ مِنَ النّصّ. نَشَاط) (أ): يَسْتَخْدِمُ المُغْرَدَاتِ الجَديدَةَ في سياقات لُغَويّة.

يميز الفكرة الرئيسية من النص
الحملة فوائد التكنولوجيا ومخاطرها نَعِيشُ اليَوْمَ فَتْرَةً مِنْ أَزْهَى الفَتَرَاتِ مِنْ نَاحِيَةِ التَّقَدُّمِ التَّكْنُولُوجِيِّ الكَبِيرِ، وَبِتْنَا لَا نَقْدِرُ أَوْ نُفَكِّرُ مُجَرَّدَ التَّفْكِيرِ فِي الاسْتِغْنَاءِ عَنِ التَّكْنُولُوجِيَا، فَقَدْ دَخَلَتِ في جَمِيعِ المَجَالَاتِ حَتَّى أَصْبَحْنَا قَادِرِينَ عَلَى الوُصُولِ لِأَيِّ شَيْءٍ نَرْغَبُ فِيهِ بِسُهُولَةٍ وَيُسْرٍ. هَلْ تَعْلَمُ أَنَّ للتَّكْنُولُوجِيَا اسْتِعْمَالَاتِ عَدِيدَةً؟ هَلْ تَعْلَمُ أَنَّ للتَّكْنُولُوجِيَا عِدَّةَ فَوَائِدَ؟ فَمَثَلا هناك الاتِّصالاتُ الَّتِي تَهْدِفُ إِلَى تَسْهِيلِ فَقَدْ عَمِلَتْ عَلَى سُهُولَةِ التَّوَاصُلِ مَعَ الْآخَرِينَ وَزِيَادَةِ طَرَائِقِ التَّوَاصُلِ بَيْنَ الأَشْخَاصِ... وَالتَّقْنِيَّاتُ وَبِخَاصٌةِ البَعِيدُونَ جُغْرَافِيًّا عَنَّا وَسَاعَدَتْ أَيْضًا المَنْزِلِيَّةُ الَّتِي تُؤَثْرُ عَلَى الحَيَاةِ اليَوْمِيَّةِ للأُسْرَةِ عَلَى زِيَادَةِ الثَّرْوَةِ المَعْلُومَاتِيَّة حَيْثُ وَرَت وَتُوَفِّرُ الوَقْتَ وَالجُهْدَ، وَهُنَاكَ تقْنِيَّةُ المَعْلُومَاتِ العَدِيدَ مِنَ المَعْلُومَاتِ فِي شَتَّى المَجَالاتِ الَّتِي تُسَاعِدُ عَلَى حِفْظِهَا وَإِرْسَالِهَا وَالبَحْثِ عَنْ وَأَتَاحَتْهَا للجَمِيعِ بِأَيِّ وَقْتٍ، كَمَا أَنَّ لَهَا دَوْرًا فِي كُلِّ جَدِيدٍ، وَغَيْرِهَا مِنَ التَّقْنِيَّاتِ الأُخْرَى كَالإِعْلام مَجَالِ الزِّرَاعَةِ إِذِ اسْتَطَاعَتْ تَوْفِيرَ المَحَاصِيلِ وَالتَّقْنِيَّاتِ الطَّبَيَّةِ وَالتَّعْلِيمِيَّةِ الَّتِي تَلْعَبُ دَوْرًا طِيلَةَ العَامِ، وَفِي العَدِيدِ مِنَ المَجَالَاتِ الأُخْرَى مُهِمَّا فِي حَيَاتِنَا. كَالطَّبْ وَإدَارَةِ الأَعْمَالِ وَغَيْرِهِمَا. هَلْ تَعْلَمُ أَنَّهُ رَغْمَ فَوَائِدِهَا فَهَذَا لَا يُقَلِّلُ مِنْ أَضْرَارِهَا؟ فَقَدْ أَدَّى التَّطَوُّرُ التَّكْنُولُوجِيُّ إِلَى ظُهُورِ مُشْكِلَاتٍ عَدِيدَةٍ، مِنْ أَهَمِّهَا ضَعْفُ التَّرَابُطِ الأَسَرِيّ وَالمُجْتَمَعِي، فَقَدْ حَلَّتِ الهَوَاتِفُ مَحَلَّ الجَلَسَاتِ العائلية، وَكَذَلِكَ حَلَّتِ الرَّسَائِلُ الإِلِكْتُرُونِيَّةُ مَحَلَّ التَّجَمُعَاتِ العَائِلِيةِ، كَمَا أَنَّهَا تُضَيْعُ الوَقْتَ فَلَا تَشْعُرُ بِهِ فِي أَثْنَاءِ مُشَاهَدَةِ الفِيديُوهَاتِ وَالأَلْعَابِ، وَهُوَ مَا يُؤَثْرُ سَلْبًا عَلَى الصِّحَّةِ وَعَلَى ذَكَاءِ الأَطْفَالِ وَتَطَوُّرِ نُمُوهِمُ العَقْلِي، وَلِكَيْ نَتَجَنَّبَ مَخَاطِرَ التَّكْنُولُوجِيَا يَجِبُ أَنْ نَسْتَخْدِمَهَا بِاعْتِدَالٍ فَلَا نُشْرِفَ فِي الْأَلْعَابِ الإِلكْتُرُونِيَّةِ، وَيَجِبُ أَنْ نَقْضِيَ أَوْقَاتَ فَرَاغِنَا فِي مُمَارَسَةِ الأَلْعَابِ الرِّيَاضِيَّةِ وَزِيَارَةِ الأَصْدِقَاءِ وَالمُشَارَكَةِ فِي الأَعْمَالِ التَّطوُّعِيَّةِ. الأَهْدَافُ 722 يَتَعَرّف الآلات التكنولوجيّة المُخْتَلِفَة. 72 ΑΡ

يتعرف الالات التكنولوجية المختلفة
نَشَاط ٢ (ب): بَعْدَ قِرَاءَتكَ النَّصَّ أَجِبْ عَن الأَسْئَلَة الآتية: ١- اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: ( أ ) للتَّكْنُولُوجِيَا دَوْرٌ فِي المَجَالِ تَوْفِيرَ المَحَاصِيلِ طِيلَةَ العَامِ. (ب) لِكَيْ تَتَجَنَّبَ مَخَاطِرَ التَّكْنُولُوجِيَا يَجِبُ أَنْ ؛ حَيْثُ إِنَّهَا اسْتَطَاعَتْ الطَّبّيِّ - التَّعْلِيمِيُّ - الزِّرَاعِيُّ) (تَمْنَعَ اسْتِخْدَامَهَا - تَسْتَخْدِمَهَا بِاعْتدَال - تَسْتَخْدِمَهَا دَائِمًا) (جـ) سَاعَدَتِ التَّكْنُولُوجِيَا عَلَى زِيَادَةِ الثَّرْوَةِ حَيْثُ وَفْرَتِ العَدِيدَ مِنَ المَعْلُومَاتِ فِي شَتّى المجالاتِ وَأَتَاحَتْهَا ِللجَمِيعِ. (المَعْلُومَاتِيَّةِ - المَائِيَّةِ - المَالِيَةِ ) ۲ - ( أ ) اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصُ : مُرَادِفَ الإِفْرَاط). ، مُفْرَد (تقنيات) ...... مُضَادَّ (فَوَائِد) (ب) أَكْمِلْ مِنْ مَخَاطِرِ التَّكْنُولُوجِيَا أَنَّهَا تُضْعِفُ التَّرَابُطَ تصيح وَافْتِقَارِهِمْ إِلَى وَتُؤْثُرُ سَلْبًا عَلَى و. وَعَلَى _ كَمَا أَنَّهَا Λε نَشَاط ٢ (جـ) : بَعْدَ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ حَلَّلَهُ إِلَى فِكْرَةِ رَئِيسَة وَفكَرِ فَرْعِيَّة: الفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ فِكْرَةٌ فَرْعِيَّةٌ فِكْرَةٌ فَرْعِيَّةٌ فِكْرَةٌ فَرْعِيَّةٌ نَشاط ۲ (د): أَمَامَكَ هَاتِفُ اكْتُبْ فَوَائِدَهُ وَأَضْرَارَهُ مِنْ وَجْهَةٍ نَظَرِكَ، وَمَا يَجِبُ أَنْ تُرَاعِيهِ عِنْدَ اسْتَخْدَامه: مُمَيِّزَاتُ هَذَا الجِهَازِ: ١- -۲ مَخَاطِرُ سُوءِ اسْتِخْدَامه: ۱ - -۲ مَا يَجبُّ أَنْ تُرَاعِيه عِنْدَ اسْتخْدَامه: -1 -۲ -۳ نَشاط ) (جـ) حَانَ الآنَ وَقْتُ القِرَاءَةِ الجَهْرِيَّة، هَيَّا اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتٍ مُعَلِّمِكَ. الأَهْدَاف نَشاط ۲ (ب): يُجِيبُ عَنْ أَسْئِلَة تُظهِرُ فَهْمَهُ النَّصَّ وَالرَّجُوعُ إِلَى النَّيِّ للإِجَابَةِ عَنِ الأَسْئِلَةِ. نَشَاط ٢ ( جـ، د): يَمَيّزُ الفكْرَةَ الرئيسَةَ وَالفَرْعِيَّةَ مِنَ النَّصّ. نَشَاط ٢ (هـ): يَقْرَأُ النُّصُوصَ قِرَاءَةَ جَهْرِيَّةً صَحِيحَةً بِطَلاقَةِ.

يجيب عن أسئلة تظهر فهمه النص والرجوع إلى النص للإجابة عن الأسئلة
Λο SS ٣. لاحظ وَاكْتَشِفْ نَشاط ۳ ( أ) أجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ، ثُمَّ لَاحِظُ وَاكْتَشِفَ: «وَقَفَ الأَطْفَالُ قَرِيبًا مِنَ الشَّاطِئِ، وَشَاهَدُوا سُفْنَّا تَسِيرُ يَمِينًا وَيَسَارًا، وَقَدْ رُفِعَتْ فَوْقَ هَذِهِ السُّفْنِ أَعْلَامُ البُلْدَانِ الَّتِي تُرْسِلُهَا، وَتَابَعَ الأَطْفَالُ فَرِحِينَ بِهَذِهِ المَنَاظِرِ الخَلَّابَةِ حَتَّى اخْتَفَتِ الشَّمْسُ غَرْبًا، ثُمَّ عَادُوا إِلَى مَنَازِلِهِمْ يَقُولُونَ: مَا أَجْمَلَ بَلَدَنَا!». ۱ - أَيْنَ وَقَفَ الأَطْفَالُ؟ ٢ أَيْنَ تَسِيرُ السُّفْنُ؟ ٣- أَيْنَ وُضِعَتِ الأَعْلَامُ؟ ٤ - الكَلِمَاتُ المُلَوَّنَةُ أَسْمَاءٌ - أَفْعَالٌ - حُرُوفٌ). -٥ الكَلِمَاتُ المُلَوْنَةُ تَدُلُّ عَلَى زَمَانِ - مَكَانٍ - حَدَثٍ). -٦ يَتِمُّ السُّؤَالُ عَنِ الكَلِمَاتِ السَّابِقَةِ بِاسْتخدام (كَيْفَ - أَيْنَ - مَتَى). نَشَاطِ۳ (ب): اخْتَرْ طَرْفَ المَكَانِ المُنَاسِبَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْن: الغُصْن. (فَوْقَ - عَلَى – فِي) إفريقيا. (إِلَى - شَرْقَ - مِنْ) الشَّجَرَة. (عَلَى - تَحْتَ - فِي) -١ وَقَفَ العُصْفُورُ . -۲- اتَّجَهَ المُسَافِرُونَ -٣- جَلَسَ الرَّاعِي ° نَشاط۳ (جـ) : أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ مُسْتَخْدِمًا ظَرْفَ المَكَانِ -١ أَيْنَ تُوجَدُ مِصْرُ؟ ٢ - أَيْنَ ارْتَفَعَتِ الطَّائِرَةُ؟ . ٣- أَيْنَ وَقَفَ القَائِدُ؟ -٤- أَيْنَ ذَهَبَ التَّلاميذُ ؟ نَشَاط ۳ (أ): يَكْتَشفَ طَرْفَ المَكَانِ نَشاط ۳ (ب): يُمَيّزُ ظَرْفَ المَكان من حُرُوف الجر. نشاط ۳ (جـ) : يَسْتَخْدمَ ظَرْفَ المَكان في الإجَابَة عَن الأسئلة. الأَهْدَافُ Σ I I I I I I I I I I I I I I I

يكتشف ظرف المكان
نَشَاط ۳ (د): ضَعْ طَرْفَ المَكَانِ المُنَاسِبَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: (بَيْنَ - أَمَامَ - جِوَارَ - فَوْقَ - جَنُوبًا) ١ وَقَفَ المُعَلِّمُ التلاميذ. ٢- جَلَسَ الطِّفْلُ أَبَوَيْهِ. ٣- وَضَعْتُ الكِتَابَ المَكْتَب. -٤ يَقَعُ صَعِيدُ مصْرَ نَشَاط ۳ (هـ): عَبْرْ عَنْ كُلِّ صُورَةٍ مُسْتَخْدِمًا ظَرْفَ المَكَانِ: نَشاط ۳ (۹): اقْرَأْ ثُمَّ أَكْمِلْ كُلَّ جُمْلَة بِمَا يُنَاسِبُهَا بِحَيْثُ يَكُونُ بِهَا ظَرْفُ مَكَانِ ٢- وَضَعْتُ الكُوبَ ۱ - اقف ٣ وَضَعْتُ الرِّسَالَةَ مُنْتَظِرًا الحَافِلَةَ. عَلَى الطَّاوِلَةِ عَلَى الرَّصِيف أَعْلَى الطَّاوِلَةِ فَوْقَ الرَّصِيفِ دَاخِلَ الظُّرْفِ فِي الظُّرْفِ الأَهْدَافُ בA نشاط ٣ ( د ) : يَتَمَكِّن من الاستخدام المناسب لطَرْف المكان. نَشاط ۳ (هـ) : يَسْتَخْدِمُ طَرْفَ المَكَانِ فِي التَّعْبِيرِ. نشاط ۳ (و): يُتمُّ الجُمْلَةَ مُسْتَخْدمًا ظَرْف المكان.

يتمكن من الاستخدام المناسب لظرف المكان
٤. لاحظ وَتَعَلَّمْ نَشَاط ٤ (أ): صف مَوْقِعَ مَنْزلكَ مُسْتَخْدمًا ظَرْفَ المَكَان: نَشَاطَ ٤ (ب): ضَعْ طَرْفَ مَكَانٍ مُنَاسِبَا بَدَلَ مَا تَحْتَهُ خَطَّ، ثُمَّ أَكْمِلِ الفِقْرَةَ: جَرَى اللَّاعِبُونَ فِي ) المَلْعَبِ اسْتِعْدَادًا لِبَدْءِ المُبَارَاةِ، وَفِي أَثْنَاءِ فَتْرَةِ التَّدْرِيبِ كَانَتْ أَنْظَارُهُمْ مُنْجِهَةٌ إِلَى ... ( الجُمْهُورِ، وَكَانَتِ الجَمَاهِيرُ تَجْلِسُ فِي .... ) مَقَاعِدِهَا، وَلَكِنْ عِنْدَمَا بَدَأَتِ المُبَارَاةُ وَقَفَ الحَكَمُ فِي .. مُنْتَصَفِ المَلْعَبِ». نَشَاط ٤ (جـ) : صف الحُجْرَةَ وَصْفًا دَقيقًا مُسْتَخْدِمًا ظَرْفَ المَكَانِ: نَشاط ٤ (د) : اسْتَخْدِمُ هَذِهِ الظُّرُوفَ فِي كِتَابَةِ قِصَّةٍ: ( بَيْنَ - شَمَالَ - يَمِينَ - حَوْلَ - جَانِب) الأَهْدَافُ نَشَاط ٤ ( أ ): يَصفُ َمصْرَ مُسْتَخْدمًا طَرْفَ المَكَان. نَشاط ع (ب): يَسْتَبْدلُ طَرْفَ المَكَانَ بِحَرْفِ الجَرِّ. نشاط ٤ (جـ، د): يَسْتَخْدمَ ظَرْفَ المَكَان في التعبير. BB 88 AV

يصف موقع منزله مستخدما ظرف المكان
ه. شارك نَشَاط ٥ (أ): أَمَامَكَ مَوْقِفَانِ لِشَخْصَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ اقْرَأْهُمَا جَيْدًا، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الأَسْئَلَةِ: المَوْقِفُ الأَوَّلُ: (يَعُودُ «مالك» مِنَ المَدْرسَةِ فَيُغَيِّرُ مَلابِسَهُ وَيَتَنَاوَلُ غَدَاءَهُ مَعَ أُسْرَتِهِ، وَيَنَامُ لِيَسْتَيْقِظَ بَعْدَ ذَلِكَ لِيُنْهِيَ وَاجِبَاتِهِ، ثُمَّ يَلْعَبَ بِأَلْعَابِ «الفيديو» لِمُدَّةِ سَاعَةٍ، وَبَعْدَ ذَلِكَ يَتَوَجَّهُ للحَدِيقَةِ الخَلْفِيَّةِ لِمَنْزِلِهِ لِيَجْلِسَ مَعَ أَصْدِقَائِهِ وَيَلْعَبُوا كُرَةَ القَدَمِ). المَوْقِفُ الثَّانِي: (يَعُودُ «حازم» مِنَ المَدْرَسَةِ فَيُلْقِي حَقِيبَتَهُ وَيُسْرِعُ إِلَى أَلْعَابِ «الفيديو»، وَيَأْتِي اللَّيْلُ وَهُوَ لَا يَزَالُ فِي مَكَانِهِ، وَبَعْدَ ذَلِكَ يَذْهَبُ إِلَى أَصْدِقَائِهِ كَيْ يَلْعَبَ مَعَهُمْ عَلَى الهَوَاتِفِ المَحْمُولَةِ). -١ - مَنِ الَّذِي يَسْتَخْدِمُ التَّكْنُولُوجِيَا بِاعْتِدَالٍ؟ وَكَيْفَ يَقُومُ بِذَلِكَ؟ -٢ هَلْ تَرَى نَفْسَكَ تَسْتَخْدِمُ التَّكْنُولُوجِيَا بِاعْتِدَالِ أَمْ بِإِسْرَافِ؟ كَيْفَ؟ نشاط ه (ب): سَاعَدَتِ التِّكْنُولُوجِيَا فِي تَطْوِيرِ كَثِير مِنَ التَّطْبِيقَاتِ الَّتِي تُسَهِّلُ عَلَى الإِنْسَانِ عَمَلَهُ وَتُوَفِّرُ لَهُ الوَقْتَ وَالجَهْدَ، صِلْ كُلَّ مَوْقِفِ بِالتَّطْبِيقِ المُنَاسِبِ لَهُ: -١ أُريدُ أنْ أصِلَ إلَى ۲- أَضَعْتُ نُقُودِي وَأَنَا ٣- لَا تُوجَدُ وَسَائِلُ مَكَانٍ، لَكِنَّنِي ضَلَلْتُ بَعِيدَةٌ عَنِ المَنْزِلِ، الطريق. وَتُرِيدُ أُسْرَتي أَنْ تُرْسِلَ لي المَالَ بِسُرْعَة. ٤- شَخْصٌ مَرِيضٌ مُوَاصَلاتٍ فِي المَكَانِ وَيَحْتَاجُ لِمَنْ يُرْسِلُ الَّذِي سَأَذْهَبُ إِلَيْهِ إِلَيْهِ طَعَامًا جَاهِزًا. وَأَحْتَاجُ لِمَنْ يُوَضِّلْنِي. ΛΛ تَطْبِيقُ تَحْوِيلِ تَطْبيقُ تَوْصِيل الأَمْوَالِ الطَّعَامِ تَطْبِيقُ تَحْدِيدِ الموقع تَطْبيقُ السَّيَّارَاتِ الخَاصَّة نَشاط ٥ (جـ) : اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ الأَهْدَافُ نَشَاط ٥ (أ، ب): يُميّز الفكْرَةَ الرئيسَةَ وَالفَرْعِيَّة مِنَ النّصّ. نَشاط ٥ (جـ): يَعْرِضُ مَهَارَات الكتابَةِ الأَسَاسِيَّةَ.

يميز الفكرة الرئيسة والفرعية في النص

