خلاصة القواعد: أدوات الشرط غير الجازمة السبع
حلل وأعرب الجملة الآتية: إذما تر مظلوما فانصره
حلل وأعرب: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن تصوموا تصحوا)
ارْسُمْ خَرِيْطَةَ مَفَاهِيمَ تُبَيِّنُ فِيهَا نَوْعَي أُسْلُوبِ الشَّرْطِ فِي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ وَأَرْكَانَهُ، وَمُفَصِّلًا فِي أَدَوَاتِ الشَّرْطِ الْجَازِمَةِ
اقْرَأَ الْأَبْيَاتَ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيْهَا: وَرَدَتْ فِي الْأَبْيَاتِ أَدَاتَا شَرْطٍ جَازِمَتَانِ اسْتَخْرِجُهُمَا، وَبَيْنَ نَوْعَيْهُمَا، وَمَعْنَاهُمَا.
صَحْحِ الْخَطَأُ فِي الْجُمَلِ الْآتِيَةِ: ۱ - مَهْمَا يَفْعَلُونَ، سَوْفَ يَجِدُوه حَاضِرًا.كَيْفَ تَسْتَقِيمُ فِي حَيَاتِكَ، يَسْتَقِمْ أَبْنَاءَكَ
عَبِّرْ عَنِ الْمَعَانِي التَّالِيَةِ بِاسْتِعْمَالِ أَدَوَاتِ الشَّرْطِ غيرِ الْجَازِمَةِ: 1 - تَكْرَارُ انْتِصَارِ الْإِنْسَانِ عَلَى الْمِحَنِ بِالصَّبْرِ وَالْمُتَابَرَةِ.
عَبُرْ عَنِ الْمَعَانِي التَّالِيَةِ بِجُمَلِ شَرْطٍ مُفِيدَةٍ مَصْبُوطَةٍ بِالشَّكْلِ مُسْتَعْمِلًا الْأَدَاةَ الْمُنَاسِبَةَ: 1 - إِهْمَالُ دُرُوسِكَ، وَالنَّدَمُ عَلَى ذَلِكَ
فِي الْجُمَلِ التَّالِيَةِ جَاءَ جَوَابُ الشَّرْطِ مُرْتَبِطًا بِالفَاءِ، بَيِّنُ سَبَبَ ذَلِكَ، ثُمَّ أَعِدْ صِيَاغَتَهَا مِنْ دُوْنِ أَنْ تَرْبِطَهَا بِالْفَاءِ مَعَ إِجْرَاءِ التَّغْيِيرَا
عَيْنِ الْخَطَأَ فِي الْجُمَلِ التَّالِيَةِ، مُبَيِّنًا السَّبَبَ، ثُمَّ صَحُحْهُ: ١- كُلَّمَا عَمِلْتَ بِجَدٌ، كُلَّمَا كَسَبْتَ أَكْثَرَ.
أَعْرِبْ مَا كُتِبَ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ: ۱ - قَالَ تَعَالَى: «أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
قَالَ تَعَالَى وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعُ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مسَنَّدَةٌ» (المنافقون: ٤). فِي الْآيَةِ الْكَرِيمِةِ أَدَاتَا شَرْطٍ، ا