ناقش مع زملائك ومدرسك الأسئلة الآتية: الاعْتِدَارُ فَضِيلَةٌ يَنْبَغِي أَنْ نُوْجِدَها فِي نُفُوسِنَا لِكَي نَرْتَقِيَ بِهَا إِلَى صِفَةٍ أُخْرَى وَهِيَ التَّوَاضُعُ . تَحَدَّثْ عَنْ ذَلِكَ .
ثانيا: التعبير التحريري: اكْتُبْ مَقَالًا يَكُوْنُ فِيْهِ الْقَوْلُ التَّالِي مُنْطَلَقًا لَكَ فِي التَّعْبِيرِ : الاعْتِذَارُ أَدَبٌ جَمْ، وَخَصْلَةٌ حَمِيدَةٌ، وَارْتِقَاءُ بِالنَّفْسِ، وَس
هَلْ يَكُوْنُ الاعْتِذَارُ عَلَى مَرَاتِبَ وَدَرَجَاتٍ ؟ بَيْنَ ذَلِكَ .
هَلْ يَكُوْنُ الاعْتِدَارُ بِأَسْلُوبِ وَاحِدٍ فِي كُلِّ مَقَامٍ أَوْ إِنَّهُ يَخْتَلِفُ مِنْ مَقَامٍ إِلَى آخَرَ ؟
. يُقَالُ : إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَا يُخْطِئُ لِكَي لَا يَضْطَرَّ إلى الاعْتِدَارِ، وَإِنَّ الْمُنَافِقَ يُخْطِئُ وَيَعْتَذِرُ . نَاقِشُ ذَلِكَ مُبَيِّنًا رَأْيَكَ