التعبير الشفهي: نَاقِشِ الْأَسْئِلَةَ التَّالِيَةَ مَعَ زُمَلَائِكَ وَمُدَرِّسِكَ، مُعَزِّزًا أَجْوِبَتَكَ بِنُصُوصٍ أَدَبِيَّةٍ مِمَّا تَحْفَظُ ۱ - مَا الْمَقْصُودُ بِتَهْذِيبِ النَّفْسِ؟
انْطَلِقُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ لِكِتَابَةِ مَوْضُوعٍ تُبَيِّنُ فِيهِ أَنَّ فَلَاحَ الْإِنْسَانِ يَكُونُ فِي تَزْكِيَةِ النَّفْسِ، وَأَنَّ إِهْمَالَهَا مِنْ دُونِ تَهْذِيبٍ يَتْرُكُ آثَارًا و
مَا الشَّيْءُ الَّذِي عَلَى الْإِنْسَانِ أَنْ يُهَذِّبَ نَفْسَهُ مِنْهُ؟
كَيْفَ يُهَذِّبُ الْإِنْسَانُ نَفْسَهُ؟
هَلْ يَسْتَطِيعُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُهَذِّبَ غَيْرَهُ قَبْلَ أَنْ يُهَذِّبَ نَفْسَهُ؟
هَلْ تَتَّفِقُ مَعَ مَنْ يَقُولُ: إِنَّ أَصْعَبَ أَنْوَاعِ الْقِيَادَةِ هِيَ قِيَادَةُ الْإِنْسَانِ لِنَفْسِهِ؛ بِوَصْفِهَا الْبَوْصَلَةَ الَّتِي تُوَجِّهُ صَاحِبَهَا إِمَّا إِلَى السَّعَادَة
مَا أَثَرُ صُحْبَةِ الْأَخْيَارِ، وَالابْتِعَادِ مِنْ قُرَنَاءِ السُّوْءِ فِي تَهْذِيبِ النَّفْسِ؟
هَلْ صَحِيحٌ أَنَّ التَّهْذِيبَ وَالتَّعْلِيمَ جَنَاحَانِ، فَإِذَا أَرَادَ شَعْبٌ أَنْ يَتَقَدَّمَ نَحْوَ الْعُلَا عَلَيْهِ أَنْ يَطِيرَ بِجَنَاحَيْهِ؟