القواعد - اللغة العربية1 - ثالث متوسط

حَوِّلَ صِيَغَ اسْمِ الْفَاعِلِ التَّالِيَةَ إِلَى صِيَغِ مُبَالَغَةِ:
ثانوية الريادة
00:27
(1) 2 التقييم التعليقات المشاركة
الدرس الثاني: القواعد

صيغة المبالغة: اشتقاقها وعملها

شرح صيغة المبالغة: اشتقاقها وعملها
الدرس الثاني: القواعد

أوزان صيغ المبالغة

شرح أوزان صيغ المبالغة
الدرس الثاني: القواعد

أن تكون صيغ المبالغة نكرة منونة مجردة من أل فيجب أن تدل على الحال أو الاستقبال وأن تعتمد على

شرح أن تكون صيغ المبالغة نكرة منونة مجردة من أل فيجب أن تدل على الحال أو الاستقبال وأن تعتمد على

خلاصة القواعد: صيغ المبالغة وأوزانها

شرح خلاصة القواعد: صيغ المبالغة وأوزانها
الدرس الثاني: القواعد

حلل وأعرب: حلل الجملة التالية ثم أعربها: المؤمن تراك النميمة

حلل الجملة التالية ثم أعربها: عرفت محمدا خزانا لسانه

شرح حلل الجملة التالية ثم أعربها: عرفت محمدا خزانا لسانه
الدرس الثاني: القواعد

هَاتِ صِيغَ الْمُبَالَغَةِ مِنَ الْأَفْعَالِ الْآتِيَةِ:

شرح هَاتِ صِيغَ الْمُبَالَغَةِ مِنَ الْأَفْعَالِ الْآتِيَةِ:

اسْتَبْدِلْ صِيْغَ الْمُبَالَغَةِ بِالْأَفْعَالِ الْوَارِدَةِ فِي الْجُمَلِ التَّالِيَةِ مَعَ ضَبْطِ آخِرِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كُتِبَتْ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ:

شرح اسْتَبْدِلْ صِيْغَ الْمُبَالَغَةِ بِالْأَفْعَالِ الْوَارِدَةِ فِي الْجُمَلِ التَّالِيَةِ مَعَ ضَبْطِ آخِرِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كُتِبَتْ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ:

اقْرَأَ النَّصَّ الْقُرْآنِيَّ الْكَرِيمَ الثَّالِيَ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي بَعْدَهُ: دُلُّ عَلَى اسْمِ فَاعِلٍ جَاءَ بِصِيغَةِ الْجَمْعِ.

شرح اقْرَأَ النَّصَّ الْقُرْآنِيَّ الْكَرِيمَ الثَّالِيَ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي بَعْدَهُ: دُلُّ عَلَى اسْمِ فَاعِلٍ جَاءَ بِصِيغَةِ الْجَمْعِ.

حَوِّلَ صِيَغَ اسْمِ الْفَاعِلِ التَّالِيَةَ إِلَى صِيَغِ مُبَالَغَةِ:

شرح حَوِّلَ صِيَغَ اسْمِ الْفَاعِلِ التَّالِيَةَ إِلَى صِيَغِ مُبَالَغَةِ:
الدرس الثاني: القواعد

إِذَا كَانَتِ الْكَلِمَتَانِ ظَلُوم) وَ (كَفَّار ) تَدُلَّانِ عَلَى كَثْرَةِ الظُّلْمِ وَالْكُفْرِ لَأَنْعُمِ اللَّهِ، فَمَا نُسَمِّيْهِمَا؟ وَمَا وَزْنُهُمَا؟ ب مَا إِعْرَابُ مَا كُتِبَ بِال

شرح إِذَا كَانَتِ الْكَلِمَتَانِ ظَلُوم) وَ (كَفَّار ) تَدُلَّانِ عَلَى كَثْرَةِ الظُّلْمِ وَالْكُفْرِ لَأَنْعُمِ اللَّهِ، فَمَا نُسَمِّيْهِمَا؟ وَمَا وَزْنُهُمَا؟ ب مَا إِعْرَابُ مَا كُتِبَ بِال
التعليقات
لم يتم إضافة أي تعليقات حتى الآن.

الرجاء تسجيل الدخول لكتابة تعليق