اقْرَأ النَمُوذَجَ الآتِي لِكِتَابَةِ رِسَالَةٍ ِللرَّدُّ عَلَى مُشْكِلَةِ أَحَدِ القُرَّاءِ في جَرِيدَةِ الأَخْبَار، وَأَجِبْ عَن الأَسْئِلَةِ
اكْتُبْ رَدًّا عَلَى الرِّسَالَةِ لِقَارِئ لَدَيْهِ مُشْكِلَةٌ فِي التَّحَكُّمِ بِالغَضَبِ، مُسْتَعِينًا بالنَّصائح الثَّالِيَة:
عَزِيزِي القَارِئَ (م. ش) الَّذِي يُعَانِي مِنْ صُعُوبَةٍ فِي التَّحَكُم بِغَضَبِهِ ، أَوَدُّ أَنْ أُوَجْهَ لَكَ بَعْضَ النَّصَائِحِ الَّتِي قَدْ تُسَاعِدُكَ فِي التَّغَلُّبِ عَلَى هَذِهِ الم
اكْتُبْ رِسَالَةً لِلرَّدِّ عَلَى مُشْكِلَةِ إِحْدَى القَارِئاتِ (ي. م) ، وَالَّتِي تُحَاوِلُ إِنْقَاصَ وَزْنِهَا وَلَكِنَّهَا تَجِدُ صُعُوبَةً فِي الالْتِزَامِ، وَحَاوَلَتْ عِدَّةَ مَرَّاتٍ
بَعْدَ الكِتَابَةِ فَكَّرْ فِي الأَسْئِلَةِ الثَّالِيَةِ وَرَاجِعْ كِتَابَتَكَ: • هَلِ الْتَزَمْتَ بِعَدَدِ الكَلِمَاتِ المَطْلُوبَةِ مِنْكَ ؟
اكتُبْ مَرَّةً أُخْرَى بَعْدَ تَقْيِيمِ كِتَابَتِكَ مِنْ خِلَالِ الأَسْئِلَةِ السَّابِقَةِ