فكر وأبدع - القيم واحترام الآخر 1 - ثالث ابتدائي
المحور الثاني: العالم من حولي
قيمة3: الإتقان
فَكْرْ وَابْيع نَشَاط 1 لَوِّنِ الحَرْفَ الأَوَّلَ مِنْ كُلِّ جُمْلَةٍ، ثُمَّ اكْتُبِ الكَلِمَةَ الَّتِي لَوْنتَهَا: 189 ୦୮ الجَمِيعُ يَسْتَحِقُ الاحْتِرَامَ . عَلَيْنَا تَقَبُّلُ الجَمِيعِ . لا أُسِيءُ إِلَى أَحَدٍ. تَنَوُّعُنَا سِرُّ جَمَالِنَا. boo وَعْدُ لَكَ أَنْ أَحْتَرِمَكَ. نَعِيشُ عَلَى أَرْضِ وَاحِدَةٍ.

نَشَاط ٣ كَيْفَ سَيَشْعُرُ هَذَا الشَّخْصُ في المَوَاقِفِ الآتِيَةِ ...؟ عِنْدَمَا يَسْخَرُ مِنْهُ زُمَلاؤُهُ . عِنْدَمَا لا تُحْتَرمُ اخْتِيارَاتُهُ. عِنْدَمَا لا تُحْتَرمُ طَرِيقَةُ كَلامِهِ. عِنْدَمَا لا يُحْتَرمُ شَكْلُهُ. عِنْدَمَا يَضْرِبُهُ أَحَدٌ. هَلْ مَ تَخْتَلِفُ هَذِهِ الْمَشَاعِرُ حَسَبَ النَّوْعِ (وَلَدًا كَانَ أَوْ بِنْتًا)؟ OP

المِحْوَرُ الْأَوَّلُ / قِيمَة ا: الاحْتِرَامُ نَشَاط ۳ اقْرَأْ ، ثُمَّ رَتِّب الصُّوَرَ الَّتِي سَتَقُومُ بِهَا عِنْدَمَا تَشْعُرُ بِفِعْلٍ يَدُلُّ عَلَى عَدَمِ الاحْتِرَامِ لَكَ: أَحَدُ الأَشْخَاصِ يَتَحَدَّثُ مَعَكَ بِصَوْتٍ عَالٍ وَصُرَاحْ عَلَيْكَ أَنْ: تَبْتَعِدَ عَنْهُ فِي حَالَةِ عَدَمِ الاسْتِجَابَةِ . تَقُولَ لَهُ بِصَوْتٍ وَاضِحٍ وَمَسْمُوع : تَوَقَفْ : تُبْلِغَ مَنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنْهُ فِي حَالَةِ تَكْرَارِهِ. تُبْلِغَهُ بأنَّهُ يَتَعَدَّى عَلَى حَقَّكَ فِي الاحْتِرَامِ. تَطْلُبَ مِنْهُ الطَّرِيقَةَ الَّتِي تُحِبُّهَا فِي التَّعَامُلِ مَعَكَ : (مِنْ فَضْلِكَ، تُحَدِّثْ مَعِي بِهُدُوءٍ ) . σε

نَشَاط ٤ ارْسُمْ وَنَاقِشُ مَعَ زُمَلائِكَ: تَخَيَّلُ أَنَّ هُنَاكَ كَوْكَبًا جَدِيدًا غَيْرَ كَوْكَبِ الأَرْضِ ، وَأَنَّنَا نَسْكُنُ فِيهِ وَلَكِنْ بِأَشْكَالٍ مُتَنَوِّعَةٍ، ارْسُمِ الشَّكْلَ الَّذِي تُحِبُّ أَنْ تَكُونَ عَلَيْهِ فِي هَذَا الكَوْكَبِ: هَلْ يَتَشَابَهُ مَا قُمْتَ بِهِ فِي رَسْمِكَ مَعَ أَحَدٍ مِنْ زُمَلائِكَ؟ شَارِكْ وَنَاقِشِ السُّؤالَ التَّالِي : مَاذَا سَيَحْدُثُ إِذَا لَمْ يَتَقَبَّلْ سُكَّانُ هَذَا الكَوْكَبِ التَّنَوُّعَ بَيْنَهُمْ ؟ 00 00





