فكر وأبدع - القيم واحترام الآخر 1 - ثالث ابتدائي
المحور الثاني: العالم من حولي
قيمة3: الإتقان
نَشَاط 1 اقْرَأْ: فكرْ وَابْيع 9 بی لَوْنِ الجُمَلَ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى احْتِرَامِ رَأْيِ الآخَرِ بِلَوْنِكَ المُفَضَّلِ: www بِالطَّبْع لَا. هَذِهِ فِكْرَة ด سَيِّئَةٌ ◉ TITTY ° أَفْهَمُ رَأْيَكَ ، وَلَكِنَّنِي أَعْتَقِدُ مَا رَأْيُكَ فِي أَنْ أَرِى أَنَّهُ مِنَ الأَفْضَل لَا، رَأْيِي هُوَ الصَّائِبُ. رَأْيُكَ خَطَأً، وَالصَّوَابُ هُوَ أَتَفَهَمُ وِجْهَةً نَظَرِكَ ، وَلَكِنَّنِي أَخْتَلِفُ مَعَكَ. 1

مِنْ أَهَمٌ عَلامَاتِ احْتِرَامِ الآخَرِ احْتِرَامُ اخْتِلافِ الرَّأْيِ، فَمِنَ الطَّبيعيّ أَنْ يَكُونَ لَنَا آرَاءٌ مُخْتَلِفَةٌ حَسَبَ شَخْصِيَّاتِنَا وَالبيئَةِ الَّتِي نَعِيشُ فِيهَا. نَشَاط ٢ انْظُرْ وَفَكِّرُ : انْظُرْ إِلَى الشَّكْلِ مَعَ زُمَلائِكَ، مَا الحَيَوانُ الَّذِي تَرَاهُ؟ نَاقِشْ وَشَارِكْ مَعَ زُمَلائِكَ؛ هَلْ أَنْتَ مَعَ أَمْ ضِدَّ تَرْبِيَةِ الحَيَوَانَاتِ الأليفَةِ فِي المَنْزِلِ ؟ وَلِمَاذَا ؟ IV

نَشَاط ۳ اقْرَأْ وَأَجِبْ: MO) إيمَانُ تِلْمِيذَةُ بِالصَّفِّ الثَّالِثِ الابْتِدَانِي ، وَمُشْتَرِكَةُ فِي فَرِيقِ كُرَةِ السَّلَةِ بِالمَدْرَسَةِ ، فَهِيَ مُنْذُ صِغَرِهَا تُحِبُّ لَعِبَ كُرَةِ السَّلةِ ، وَتُشَاهِدُ كُلَّ مُبَارَياتِهَا .. في الفُسْحَةِ قَالَتْ لِزُمَلائِهَا : غَدًا سَتُقَامُ مُبَارَاةٌ بِالمَدْرَسَةِ بَيْنَ فَرِيقِ مَدْرَستِنَا وَفَرِيقِ مَدْرَسَةٍ أُخْرَى فِي اليَوْمِ التَّالِي بَدَأَتِ المُبَارَاةُ، وَفَجْأَةً سَمِعَتْ إِيمَانُ أَصْوَاتَ زُمَلائِهَا يُشَجِّعُونَهَا عَلَى الرَّغْمِ مِنْ مَعْرِفَتِهَا بأَنَّهُمْ لَا يُحِبُّونَ كُرَةَ السَّلَّةِ . 10 • اكْتُبْ رَأْيَكَ فِي تَصَرُّفِ زُمَلاءِ إِيمَانَ : • اكْتُبْ رِسَالَةَ شُكْرِ إِلَى زُمَلاءِ إِيمَانَ : ΙΛ

نَشَاط ٤ اخْتَرْ إِحْدَى المُحَافَظَاتِ الآتِيَةِ، وَقُمْ بِعَمَلِ بَحْثٍ لإِكْمَالِ الجَدْوَلِ، ثُمَّ اعْرِضْ لِمَجْمُوعَتِكَ : الإِسْكَنْدَرِيَّةُ مَرْسَى مَطْرُوح اسْمُ المُحَافَظَةِ الزِّيُّ التَّقْلِيدِيُّ (رَسْمُ لَصْقُ صُورَة) بَعْضُ الأَكَلاتِ التَّقْلِيدِيَّةِ بَعْضُ العَادَاتِ وَالتَّقَالِيدِ أُسْوَانُ المِنْيَا عَلَى الرَّغْمِ مِنْ وُجُودِ كُلَّ هَذهِ المُحَافَظَاتِ فِي مِصْرَ؛ هَلْ جَمِيعُهَا مُتَشابهَةُ فِي الزّي والأكل و...؟ ١٩


