شروط الحديث المتواتر: أن تكون الكثرة في جميع طبقات الإسناد.
بالنظر إلى أقسام الحديث بالنسبة لتعدد الطرق، أدون أقسامه في الشكل التالي:
بالتعاون مع أستاذ المقرر والفريق وبالرجوع إلى كتاب نزهة النظر" لابن حجر أستخرج المقصود بمقدار الكثرة المراد في شروط الحديث المتواتر. العسقلاني،
الأحكام التشريعية الكبرى للإسلام كلها منقولة بالأسانيد نقلاً متواتراً بالمعنى السابق، مثل: الصلوات الخمس في أوقاتها
بإشراف أستاذ المقرر، وبالتعاون مع الفريق أرجع إلى برنامج: جامع خادم الحرمين الشريفين لخدمة السنة النبوية"، وأعد مقالاً مختصراً حول حديث المسح على الخفين، وأذكر أسماء عشرة من الصحابة الذين روو
ضع/ي علامة (صح) أو (خطأ) أمام العبارة المناسبة : لا يضر في المتواتر أن يقل عدد رواة الحديث في أحد الطبقات عن حد التواتر.