الخوف والرجاء - الدراسات الإسلامية 1 - ثاني متوسط

إذا عملت صالحا فتفاءلوإذا أذنبت ووقعت في معصية فلا تقنط من رحمة الله
فواز التعليمي
04:16
(9) 4.4 التقييم 4 التعليقات المشاركة

۸۲ الدرس الثالث الخوف والرجاء عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال : لگ «لَوْ يَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ مَا عِنْدَ اللهِ مِنَ الْعُقُوبَةِ مَا طَمعَ بِجَنَّتِهِ أَحَدٌ وَلَوْ يَعْلَمُ الْكَافِرُ مَا عِنْدَ اللهِ مِنَ الرَّحْمَة مَا قَنَطَ مِنْ جَنَّتِهِ أَحَدٌ (١) . » أبو هريرة الدوسي التعريف سبق التعريف به في الدرس الأول . بالراوي معاني الكلمة الكلمات قنط يئس . معناها مصطلحات الخوف من الله : هيبة في القلب الله سبحانه وتعالى، مع الخضوع والتذلل. رجاء الله : الطمع في كرم الله وفضله . ( ۱ ) أخرجه مسلم ( ٢٧٥٥ ) . رابط الدرس الرقمي www.ien.edu.sa وزارة التعليم Ministry of Education 2024-1446

الدرس الثالث: الخوف والرجاء

حديث الخوف والرجاء

شرح حديث الخوف والرجاء

معاني الكلمات قنط

شرح معاني الكلمات قنط

الخوف من الله

شرح الخوف من الله

التعريف برواي حديث الخوف والرجاء

شرح التعريف برواي حديث الخوف والرجاء

من معاني الحديث 1 إذا عملت عملاً صالحاً فتفاءل، و إذا أذنبت ووقعت في معصية فلا تقنط من رحمة الله، بل تُب إليه مما وقعت فيه، فإن الله غفور رحيم، ورحمته واسعة قُلْ يَعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ ()()() الخوف الحقيقي من الله هو الذي يدفع المسلم إلى العمل الصالح، ويمنع صاحبه من ارتكاب المحرمات . وازن في حياتك بين رجاء رحمة الله، والخوف من عذابه، حتى لا تقنط من رحمته فتشدد على نفسك، ولا تغتر بعظم رحمته فتتهاون بالمعاصي فما اجتمع الخوف من عذاب الله ورجاء رحمته في إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف . 6 قلب مؤمن تطبيقات سلوكية لا أحتقر شيئاً من المعروف، ولا أستهين بشيء من المعاصي. أرجو رحمة الله وأخاف عذابه . ( ١ ) سورة الزمر الآية : ٥٣ . ۸۳ وزارة التعليم Ministry of Education 2024-1446

الدرس الثالث: الخوف والرجاء

إذا عملت صالحا فتفاءلوإذا أذنبت ووقعت في معصية فلا تقنط من رحمة الله

شرح إذا عملت صالحا فتفاءلوإذا أذنبت ووقعت في معصية فلا تقنط من رحمة الله

لا أحتقر شيئا من المعروف ولا أستهين بشيء من المعاصي

شرح لا أحتقر شيئا من المعروف ولا أستهين بشيء من المعاصي

٨٤ التقويم إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذَكَّرها برحمة الله أم بعقوبته ؟ ولماذا ؟ أبين ضِدَّ كُل مِنْ : الكلمة العقوبة ضدها القنوط لك وزارة التعليم Ministry of Education 2024-1446

الدرس الثالث: الخوف والرجاء

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

شرح إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟ حل إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

بين ضد كل من العقوبة والقنوط

شرح بين ضد كل من العقوبة والقنوط حل بين ضد كل من العقوبة والقنوط
التعليقات
لم يتم إضافة أي تعليقات حتى الآن.

الرجاء تسجيل الدخول لكتابة تعليق