بَيِّنُ سَبَبَ كِتَابَةِ هَمْزَةِ الْوَصْلِ فِي الْكَلِمَاتِ الْآتِيَةِ: احفَظُ اسْتِحْسَان، الْعِلْمِ اسْتَغْفَرَ انْطَلِقْ، ايْمَنُ اللَّهِ، اثْنَتَانِ.
بَيِّنَ سَبَبَ حَذْفِ هَمْزَةِ الْوَصْل من كَلِمَةِ (اسم) في الْآيَةِ الْأُولَى، وَعَدَمِ حَذْفِهَا مِن الْآيَةِ الثَّانِيَةِ
عَيِّنْ فِيمَا يلي الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَبْدَأُ بِهَمْزَةِ وَصْلٍ، وَالْكَلِمَاتِ الَّتِي تَبْدَأُ بِهَمْزَةِ قَطْعٍ، وَاذْكُرِ السَّبَبَ: قال الشاعر ما أحسن الدنيا وإقبالها
اخْتَرِ الْإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِنْ بَيْنِ الْقَوْسَيْنِ : أ- ....... إلَى شَرْحِ الْمُدَرِّسِ إِنْتَبِهُ، انْتَبِه).
هَاتِ مَصَادِرَ الْأَفْعَالِ التَّالِيَةِ وَبَيِّنُ نَوْعَ هَمْزَتِهَا ، ثُمَّ أَدْخِلْ خَمْسَةً مِنْهَا فِي جُمَلٍ مِنْ تَعْبِيرِكَ: ابْتَكَرَ، أَبْدَعَ، اسْتَوْعَبَ، أَنْفَقَ، أَنْصَفَ احْت