كيف عرض القرآن الكريم الأخوة بين أبناء الدين الواحد؟
النص التقويمي: عبر وخبر
. هُنَاكَ مَقُولَةٌ مَأْتُورَةٌ هِيَ: رُبَّ أَحْ لَكَ لَمْ تَلِدُهُ أُمُّكَ، مَا مَدَى تَطْبِيقِ هَذِهِ الْمَقُولَةِ فِي المُجْتَمَعِ ؟ وَهَلْ مَرَرْتَ بِتَجْرِبَةٍ تَجَسَّدَتْ فِيهَا هَذِهِ
كَيْفَ نَظَرَ الإِسْلامُ إِلى المَقُولَةِ انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا) الَّتِي كَانَتْ شَائِعَةً قَبْلَ الإِسْلَامِ؟
كَيْفَ نُطَبَقُ مَبَادِئَ الأَخُوَّةِ فِي المُجْتَمَعِ ؛ لِيَسُودَ السَّلَامُ وَالْمَحَبَّةُ بِيْنَ أَفْرَادِهِ؟
عَبِّرُ كِتَابَةً بِقِطْعَةٍ نَثْرِيَّةٍ مُسْتَعِينًا بالمقولة الآتية: الأخ الصَّالِحُ خَيْرٌ مِنْ نَفْسِكَ؛ لأنَّ النَّفْسَ قَدْ تَأْمُرُ بِالسُّوءِ، والأخ الصَّالِحُ لَا يَأْمُرُ إِلَّا بِا
التحذير من البخل بالمال
مَاذَا تَعْنِي لَكَ وَصِيَّةُ الأب لابْنِهِ، وَإِلَى مَاذَا أَشَارَتْ عِبَارَةُ وَلَا تَسْتَبْدِلْ بِأَخِيكَ القَدِيمِ أَخًا مُسْتَحْدَثًا مَا اسْتَقَامَ لَكَ)؟
حَاوَلَ الْأَبُ الإِشَارَةَ إِلَى حِكْمَةٍ مُهمَةٍ فِي عِبَارَةِ لاَ تَسْتَقِلْ عَدُوًّا وَاحِدًا، وَلَا تَسْتَكْثِرْ أَلْفَ صَدِيقٍ وَأَخ) وَضَحُ ذَلِكَ
لَقَدْ حَرَصَ الأَبُ عَلَى تَذْكِيرِ ابْنِهِ بِمُرَاعَاةِ الْآخَرِيْنَ فِي كَلَامِهِ وَأَمْثِلَتِهِ، أَيْنَ تَجِدُ ذلك؟
انْصَحْ صَدِيقًا لَكَ بِعِبَارَةٍ مُخْتَصَرَةٍ تُحَذِّرُهُ النَّمَائِمَ ومُستشهدًا بالحَدِيثِ الشَّرِيفِ مَنْ سَتَرَ عَوْرَةَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ، سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَة
وظف الاسْمَيْنِ فِي ثَلاثِ جُمَلٍ عَلَى أَنْ يَكُونَا مَرْفُوعَيْنِ بِحَيْثُ تَكُونُ عَلَامَةُ الرَّفْعِ في الأولى الواو، وفِي الثَّانِيةِ الضَّمَّةَ الظَّاهِرَةَ، وفِي الثَّالِثَةِ الضَّمَةَ
اذْكُرْ ثَلاثَةَ أَسْمَاءٍ أُعْرِبَتْ بِعَلامَاتِ الإِعْرَابِ الأَصْلِيَّةِ
مَا عْرَابِ الكَلِمَاتِ الْمُلَوَنَةِ فِي الجُمَلِ الآتِيَةِ، مُوضحاً الْسِبَبِ: أ- أوْصَى أَبِّ ابْنَهُ وَقَدْ أَرَادَ السَّفَرَ. ب اسْمَعْ مِنْ أَبِيكَ. ج - ولا تَسْتَبْدِلْ بِأَخِيكَ القَد
وَرَدَتْ فِي النَّصْ ضَمَائِرُ مُنْفَصِلةٌ ومُتَّصِلَةٌ اذْكُرْسِتَةً مِنْهَا وَبَيِّنْ نَوعَها .
اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصَ اسْمًا مِنَ الأَسْمَاءِ الخَمْسَةِ ملازماً للإضافة، وبَيْن علامة إعرابه