صِلِ الْأَفْعَالَ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى ضَبْطِ النَّفْسِ بِالمِهَنِ الصَّحِيحَةِ:
مِنْ أَكْثَرِ المِهَنِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ الحِلْمَ وَضَبْطِ النَّفْسِ مِهْنَةُ المُعَلِّمِ، تَخَيَّلْ وَاكْتُبْ كَيْفَ كُنْتَ سَتُطَبَّقُ هَذِهِ القِيمَةَ إِذَا كُنْتَ تَعْمَلُ مُعَلِّمًا:
الحِلْمُ وَضَبْطُ النَّفْسِ يَنْتُجُ عَنْهُمَا الإِثْقَانُ فِي العَمَلِ ، وَهُوَ مَا يُفِيدُ المُجْتَمَعَ .
مَاذَا سَيَحْدُثُ لَوْ لَمْ يَلْتَزِمْ كُلُّ مِنَ القَائِمِينَ بِالمِهَنِ الْآتِيَةِ بِالحِلْمِ وَضَبْطِ النَّفْسِ فِي عَمَلِهِ ؟
كَيْفَ تَتَحَلَّى بِضَبْطِ النَّفْسِ كِتِلْمِيذِ ؟ وَمَا أَثَرُ ذَلِكَ عَلَى الْمُجْتَمَعِ ؟