عرض الكاراتيه - القيم واحترام الآخر - رابع ابتدائي
الفصل الدراسي الأول
قيمة2: التسامح والسلام
قيمة3: الاستقلالية
قيمة2: التسامح والسلام
قيمة3: الاستقلالية
الفصل الدراسي الثاني
قيمة2: التسامح والسلام
قيمة3: الاستقلالية
قيمة1: الحب
قيمة2: التسامح والسلام
ا عرض الكاراتيه المحور الأول قيمَةُ الحُب أَوَّلُ مَنْ نُحِبُّهُمْ فِي الحَيَاةِ هُمْ أَفْرَادُ أُسَرِنَا. تَهْيئَةٌ: نَشَاطٌ لِمَاذَا نُحِبُّ أَسْرَنَا؟ هَذِهِ بَعْضُ أَسْبَابِ حُبِّي لأَسْرَتِي: II
لماذا نحب أسرتنا هذه بعض أسباب حبي لأسرتي
أول من نحبهم في الحياة هم أفراد أسرنا
تَمَنِّى «كريم» أَنْ يُصْبِحَ بَطَلَّا فِي رِيَاضَةِ الكَارَاتِيهِ كَوَالِدِهِ، وَكَانَ يَشْعُرُ بِالسَّعَادَةِ حِينَ يُشَاهِدُ صُوَرَ وَالِدِهِ وَهُوَ يَحْمِلُ الكُتُوسَ وَالمِيدَ اليَاتِ. ١٢
تمنى كريم أن يصبح بطلاً في رياضة الكاراتيه كوالده
r الْتَحَقِّ «كريم» بِفَرِيقِ الكَارَاتِيه بِالنَّادِي الرِّيَاضِيِّ، وَكَانَ يَشْعُرُ بِالسَّعَادَةِ عِنْدَمَا تُشَاهِدُهُ أَسْرَتْهُ وَتُشَجِّعُهُ وَهُوَ يَتَدَرِّبُ. وَاظَبَ «كريم» عَلَى تَدْرِيبَاتِهِ فِي النَّادِي، وَكَانَ دَائِمَ التَّمْرِينِ بِغُرْفَتِهِ بِالمَنْزِلِ بَعْدَ الانْتِهَاءِ مِنْ وَاجِبَاتِهِ المَدْرَسِيَّةِ كُلَّ يَوْمٍ .. ذَاتَ يَوْمٍ ، أَخْبَرَ المُدَرِّبُ «كريم» وَزُمَلاءَهُ بِأَنَّهُمْ سَيَقُومُونَ بِعَرْضٍ ؛ احْتِفَالًا بِالمَهَارَاتِ الجَدِيدَةِ الَّتِي تَعَلَّمُوهَا. IP :) }}
التحق كريم بفريق الكاراتيه بالنادي الرياضي وكان يشعر بالسعادة عندما تشاهدة أسرته وتشجعه وهو يتدرب
3 عَادَ «كريم» فَرِحًا وَأَخْبَرَ أَسْرَتَهُ بِمَا حَدَثَ، فَرِحَتِ الأَسْرَةُ كُلُّهَا بِتَطَوُّرٍ مُسْتَوَاهُ فِي اللُّعْبَةِ الَّتِي يُحِبُّهَا الأَبُ: سَنَحْضُرُ جَمِيعًا لِنُشَاهِدَكَ أَنْتَ وَأَصْدِقَاءَكَ ، «نرمين»: «مِنَ المُؤَكِّدِ أَنَّهُ سَيَكُونُ عَرْضًا رَائِعًا». لَكِنْ فِي صَبَاحٍ يَوْمِ الاحْتِفَالِ اسْتَيْقَظَ «كريم» لِيَجِدَ أَنْ وَالِدَهُ قَدِ اضْطُرُ ع لأَن يَرْحَلَ عِنْدَ الفَجْرِ بِسَبَبٍ عَمَلٍ مُفَاجِيْ، فَحَزِنَ «كريم» وَقَالَ لِوَالِدَتِهِ بِحُزْنٍ: «كُنْتُ أَتَمَنِّى أَنْ يَحْضُرَ أَبِي هَذِهِ الاحْتِفَالِيَّةَ». m
عاد كريم فرحاً وأخبرأسرته بما حدث فرحت الأسرة كلها بتطور مستواه في اللعبة التي يحبها
10 }} الأُمُّ : «أَتَفَهُمُ مَشَاعِرَكَ يَا «كريم»، وَأَعْلَمُ أَنَّهَا نَابِعَةٌ مِنْ رَغْبَتِكَ فِي مُشَارَكَةِ هَذَا الحَدَثِ الجَمِيلِ مَعَ أَبِيكَ، وَقَدْ كَانَ وَالِدُكَ أَيْضًا يُرِيدُ مُشَارَكَتَكَ هَذَا اليَوْمَ ، «مَا رَأَيْكَ فِي أَنْ نُسَجِّلَ العَرْضَ كَيْ نُشَاهِدَهُ مَعَ وَالِدِكَ فِي المَسَاءِ؟». اقتنع «كريم» بالفِكْرَةِ، وَفِي أَثْنَاءِ العَرْضِ كَانَ يُؤْدِّي أَفْضَلَ مَا لَدَيْهِ. وَفِي ٦ المَسَاءِ لَدَى عَوْدَةِ وَالِدِهِ كَانَ مُتَحَمَّسًا لِمُشَاهَدَةِ العَرْضِ مَعَهُ، وَبَعْدَ الانْتِهَاءِ قَالَ الأَبُ: «لَقَدْ كُنْتُ مُتَشَوِّقًا لِرُؤيَةِ العَرْضِ، وَكَانَ أَدَاؤُكَ حَقًّا مُتَمَيِّزَا». Cō
الأم أتفهم مشاعرك ياكريم وأعلم أنها نابعة من رغبتك في مشاركة هذا الحدث الجميل مع أبيك