مَوْقِفُ المُسْلِمِينَ مِنَ الصُّلْحِ
الْأَخْذُ بِمَشُورَةِ زَوْجَتِهِ أُمَّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا
ضَعْ عَلَامَةَ صح أَوْ خطأ، مَعَ التَّصْويب : بَعْدَ أَنْ أُرْسِلَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ قَتَلَتْهُ قُرَيْشُ
اسْتَخْرِجْ مِنَ الدَّرْسِ بنود صُلْحِ الحُدَيْبِيَةِ
نَشَاط كَانَ صُلْحُ الحُدَيْبِيَةِ يَهْدِفُ إِلَى تَطْبِيقِ الصُّلْحِ وَالتَّسَامُحِ بِاسْتِخْدَامِ لُغَةِ التَّفَاهُمِ، فَكَيْفَ تُطَبَقُ مَفْهُومَ التَّسَامُحِ بِحَيَاتِكَ فِي إِطَارِ مَـا