وما بكم من نعمة فمن الله - التربية الدينية الإسلامية 2 - رابع ابتدائي









النعم الباطنة
الفجر التعليمية
00:17
(0) 0 التقييم التعليقات المشاركة

العقيدة الدَّرْسُ الأول وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ اللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هُوَ وَحْدَهُ المُنْعِمُ عَلَى عِبَادِهِ وَجَمِيعِ مَخْلُوقَاتِهِ، فَكُلُ مَا نَتَمَتَّعُ بِهِ مِنْ صِحْةٍ وَرِزْقٍ وَعِلْمٍ وَأَخْلَاقٍ وَحُبُ الآخَرِينَ لَنَا هُوَ مِنْ كَرَمِهِ (تَعَالَى) وَفَضْلِهِ عَلَيْنَا، فَهُوَ وَحْدَهُ الْمُنْفَرِدُ بِالعَطَاءِ وَمَا بِكُم مِّن نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ لَا شَرِيكَ لَهُ. أَيْ عَلَيْنَا الاعْتِرَافُ وَالتَّسْلِيمُ بِأَنْ جَمِيعَ النَّعَمِ مِنَ اللهِ (عَزّ وَجَلٌ) وَبِفَضْلِهِ. (النحل (٥٣) أَنْعَمَ اللهُ جَلٌ وَعَلَا بِنِعَمِ كَثِيرَةٍ ظَاهِرَةٍ وَأُخْرَى بَاطِنَةٍ غَيْرِ ظَاهِرَةٍ): أَنْوَاعُ النُّعَمِ قَالَ (تَعَالَى): ... وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَهِرَةً وَبَاطِنَةً (لقمان (۲۰) النُّعَمُ الظَّاهِرَةُ أسْبَغَ أَكْثَرَ وَأَفَاضَ فِي نِعَمِهِ هِيَ تِلْكَ النَّعَمُ الَّتِي نَرَاهَا بِعُيُونِنَا وَحَوَاسْنَا، وَمِنْهَا: الصَّحْةُ وَالحَوَاسُ ؛ كَالسِّمْعِ وَالبَصَرِ وَالتَّذَوقِ وَالشَّمُ وَاللَّمْسِ. العقل للتفكيرِ وَالتَّدَبُرِ وَالتَّعَلم. المَلْبَسُ. المَسْكَنُ. الأُسْرَةُ وَالأَصْدِقَاءُ. الأَمْنُ وَالأَمَانُ. فَالنُّعَمُ الظَّاهِرَةُ هِيَ جَمِيعَ مَا سَخَّرَهُ اللهُ (تَعَالَى) للإِنْسَانِ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ مِنْ هَوَاءٍ يَتَنَفْسُهُ وَمَاءٍ يَشْرَبُهُ وَطَعَامٍ يَأْكُلُهُ، وَغَيْرِ ذَلِكَ. النَّعَمُ البَاطِنَةُ . هِيَ النَّعَمُ الَّتِي لَا نَرَاهَا بِعُيُونِنَا وَلَكِنْ نَشْعُرُ بِهَا فِي قُلُوبِنَا، وَمِنْهَا: الهِدَايَةُ للإِسْلامِ وَالإِيمَانُ بِاللهِ تَعَالَى). * البَرَكَةُ فِي الرِّزْقِ. على الإِنْسَانِ بِشَكْلٍ تَامُ وَكَامِل. وَقَدْ يَعْتَادُ بَعْضُنَا نِعَمَ اللهِ (تَعَالَى عَلَيْنا، فَلا نَشْعُرُ بِقِيمَتِهَا إِلَّا إِذَا زَالَتْ. اسْتِشْعَارُ النُّعَمِ مثَالَ التَّعَودُ عَلَى الصَّحْةِ، فَلا نَشْعُرُ بِهَذِهِ النِّعْمَةِ إِلَّا إِذَا مَرِضْنَا. مِنْ طَرَائِقِ اسْتِشْعَارِ نِعَمِ اللهِ (سُبْحَانَهُ) عَلَيْنَا. أَنْ نَتَأَمْلَ فِي أَحْوَالِ الآخَرِينَ مِنْ حَوْلِنَا؛ كَالمَرْضَى وَمَنْ لَا مَسْكَنَ لَهُمْ فَنَشْعُرَ بِفَضْلِ اللهِ ( تَعَالَى عَلَيْنَا وَنَحْمَدَهُ وَنَشْكُرَهُ. الأهداف يُدلل من القرآن الكريم على ما يشير إلى أن الله (تعالى) هو المنفرد بالعطاء. يميز بين النعم الظاهرة والباطنة. يُطبق طرائق استشعار نعم الله (تعالى) علينا. EI

الدرس الأول: وما بكم من نعمة فمن الله

استشعار النعم

شرح استشعار النعم

من طرائق استشعار نعم الله (سبحانه) علينا

شرح من طرائق استشعار نعم الله (سبحانه) علينا

وما بكم من نعمة فمن الله

شرح وما بكم من نعمة فمن الله

النعم الظاهرة

شرح النعم الظاهرة

أنواع النعم

شرح أنواع النعم

النعم الباطنة

شرح النعم الباطنة

يدلل من القرآن الكريم على ما يشير على أن الله تعالى هو المنفرد بالعطاء

نَشَاط أَكْمِلِ العِبَارَاتِ بِمَا يَلِي: قَالَ (تَعَالَى): وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَهِرَةً وَبَاطِنَةً (لقمان (۲۰) نَرَاهَا بِعُيُونِنَا فِي قُلُوبِنَا لَا شَرِيكَ لَهُ نَشْعُرُ بِهَا اللهُ (تَعَالَى) هُوَ وَحْدَهُ بالعطاء المُنْفَرِدُ لَا نَرَاهَا بِعُيُونِنَا ب النِّعَمُ الظَّاهِرَةُ هِيَ الَّتِي جمع النَّعَمُ البَاطِنَةُ هِيَ الَّتِي ПОПОВА БЕЗЗАКОВА ПРАЗОВАНА НЕАЗОВАНА НЕ ВКАЗАНА НЕ ВКАЗАНА ------ 44004400444+0445404 نَشَاط ٢ صِلْ بَيْنَ أَنْوَاعِ النِّعَمِ وَمَا يُنَاسِبُهَا: وَلَكِنْ نَشْعُرُ بها 44444444440+04454000444040 مِنَ النَّعَمِ الظَّاهِرَةِ مِنَ النَّعَمِ البَاطِنَةِ نشاط فَكَّرْ وَأَجِبْ: مَنْزِلِي الإِيمَانُ بِاللهِ (تَعَالَى) أُمِّي وَأَبِي ملابسي أصدقائي رَغَبَتِي فِي طَاعَةِ اللهِ تَعَالَى) وَالإِقْبَالُ عَلَى الصَّلَاةِ كل كَيْفَ تَشْكُرُ اللهَ تَعَالَى) عَلَى نِعْمَةِ الصُّحْةِ؟ تَمَتَّعِي بِالصّحة ه كَيْفَ تَشْكُرُ اللهَ تَعَالَى عَلَى نِعْمَةِ الأُسْرَةِ؟ جـع كَيْفَ تَشْكُرُ اللهَ تَعَالَى عَلَى نِعْمَةِ المَلْبَسِ ؟ الأهداف حمد نشاط (۱): يُعبر عن معنى أن الله (تعالى) هو المُنفرد بالعطاء. يوضح معنى النعم الظاهرة والباطنة. نشاط (۲): يميز بين النعم الظاهرة والباطنة. نشاط (۳): يذكر طرائق شكر النعم المختلفة بالحفاظ عليها وحسن استخدامها. ٤٥ www

الدرس الأول: وما بكم من نعمة فمن الله

أكمل العبارات بما يلي الله تعالى هو وحده

شرح أكمل العبارات بما يلي الله تعالى هو وحده

صل بين أنواع النعم وما يناسبها

شرح صل بين أنواع النعم وما يناسبها

كيف تشكر الله تعالى على نعمة الصحة؟

شرح كيف تشكر الله تعالى على نعمة الصحة؟

يعبر عن معنى أن الله تعالى هو المنفرد بالعطاء

التعليقات
لم يتم إضافة أي تعليقات حتى الآن.

الرجاء تسجيل الدخول لكتابة تعليق