الإيمان بالله تعالى ورسله عليهم السلام - التربية الدينية الإسلامية 2 - رابع ابتدائي
المحور الثالث: مجتمعي
العقيدة
السير والشخصيات
العبادات
المحور الرابع: مسئولياتي تجاه نفسي وعالمي
العقيدة
السير والشخصيات
العبادات
العَقِيدَةُ الدَّرْسُ الأول الإِيمَانُ بِاللهِ تَعَالَى وَرُسُلِهِ (عَلَيْهِمُ السّلامُ ) الإِيمَانُ بِالرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ هُوَ الرُّكْنُ الرّابِعُ مِنْ أَرْكَانِ الإِيمَانِ السِّتَّةِ، وَهِيَ : الإِيمَانُ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، وَهَذَا الرُّكْنُ لَا يَصِحُ الإِيمَانُ إِلَّا بِهِ. مَا مَعْنَى الإِيمَانِ بِالرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السَّلام)؟ • أَنْ نُؤْمِنَ بِأَنَّ اللهَ تَعَالَى) أَرْسَلَ جَمِيعَ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السّلامُ بِرِسَالَةِ وَاحِدَةٍ وَهِيَ تَوْحِيدُهُ وَعِبَادَتُهُ (جَلٌ وَعَلَا). • أَنْ نُؤْمِنَ بِجَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَلَا نُفَرِّقَ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ. • أَنْ نُؤْمِنَ بِجَمِيعِ مَا جَاءَ فِي القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ مِنْ أَخْبَارِهِمْ وَمُعْجِزَاتِهِمْ. أَنْ نُؤْمِنَ بِأَنْ سَيْدَنَا مُحَمَّدًا هُوَ آخِرُ الأَنْبِيَاءِ، فَلا نَبِيَّ بَعْدَهُ. لِمَاذَا أَرْسَلَ اللهُ تَعَالَى) الرُّسُلَ (عَلَيْهِمُ السَّلام)؟ لِدَعْوَةِ النَّاسِ إِلَى عِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَهِدَايَتِهِمْ إِلَى طَرِيقِ الخَيْرِ، وَتَعْلِيمِهِمُ الأَخْلاقَ الحَسَنَةَ، وَتَبْلِيغِهِمْ أَوَامِرَهُ وَنَوَاهِيهِ. مَنِ الأَنْبِيَاءُ وَالرُّسُلُ عَلَيْهِمُ السّلام)؟ هُمْ مَجْمُوعَةٌ مِنَ البَشَرِ اخْتَارَهُمُ اللهُ تَعَالَى)؛ لِتَعْرِيفِ النَّاسِ بِهِ (عَزّ وَجَلَّ) وَكَيْفِيَّةِ عِبَادَتِهِ (تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَهِدَايَتِهِمْ وَتَوْجِيهِهِمْ إِلَى طَرِيقِ السَّعَادَةِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. وَالمَذْكُورُ مِنْ أَسْمَائِهِمْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ رَسُولًا وَنَبِيًّا، وَهُمْ: آدَمُ وَنُوحُ وَإدْرِيسُ وَهُودٌ وَصَالِحٌ وَلُوطٌ وَإبْرَاهِيمُ وَإِسْمَاعِيلُ وَإِسْحَاقُ وَيَعْقُوبُ وَيُوسُفُ وَشُعَيْبٌ وَأَيُّوبُ وَذُو الكِفْلِ وَيُونُسُ وَمُوسَى وَهَارُونُ وَإلْيَاسُ وَالْيَسَعُ وَدَاوُودُ وَسُلَيْمَانُ وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَمُحَمَّدٌ خَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ. الأهداف يحدد الركن الرابع من أركان الإيمان وهو الإيمان بالرسل (عليهم السلام). يشرح معنى الإيمان بالرسل (عليهم السلام). يحدد مهام الرسل عليهم السلام). يعدد الأنبياء والرسل المذكورين (عليهم السلام).

يحدد الركن الرابع من أركان الإيمان بالرسل عليهم السلام
مُعْجِزَاتُ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السّلام) أَيْدَ اللهُ (تَعَالَى) الرُّسُلَ بِمُعْجِزَاتٍ لِتَكُونَ دَلِيلًا عَلَى صِدْقِهِمْ وَصِدْقِ رِسالاتِهِمْ، وَمِنْ عَظِيمٍ حِكْمَتِهِ عَزَّ وَجَلْ) أَنْ جَعَلَ مُعْجِزَاتِهِمْ مِنْ مِثْلِ مَا بَرَعَ فِيهِ قَوْمُهُمْ: فَمَثَلًا أَرْسَلَ اللهُ تَعَالَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ) فِي قَوْمٍ كَانَ مَعْرُوفًا عَنْهُمُ السِّحْرُ، فَآتَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَدَدًا مِنَ المُعْجِزَاتِ كَالعَصَا الَّتِي كَانَتْ تَتَحَوْلُ إلَى حَيَّةٍ حِينَ يُلْقِيهَا، ثُمَّ تَعُودُ لِتَكُونَ عَصًا مَرَّةً أُخْرَى؛ فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ أَدْرَكُوا أَنْهَا مُعْجِزَةٌ رَبَّانِيَّةٌ أَيَّدَ اللهُ (جَلٌ وَعَلَا) بِهَا نَبِيَّهُ فَآمَنُوا بِهِ. مِثَالٌ آخَرُ: بَعَثَ اللهُ (جَلٌ وَعَلَا سَيْدَنَا مُحَمَّدًا ﷺ فِي قَوْمٍ كَانُوا أَهْلَ بَلَاغَةٍ وَفَصَاحَةٍ وَبَيَانِ أَي أَصْحَابَ لُغَةٍ سَلِيمَةٍ وَأَسْلُوبٍ وَاضِحٍ فَجَعَلَ اللهُ تَعَالَى) مُعْجِزَتَهُ القُرْآنَ الكَرِيمَ، وَتَحَدَّى العَرَبَ فِي أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِهِ فَعَجَرُوا.. قَالَ (سُبْحَانَهُ): قُل لَّينِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا مَنْ خَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ)؟ هُوَ سَيْدُنَا مُحَمَّدٌ ، وَلَقَدِ اخْتَصَّهُ اللهُ جَلَّ وَعَلَا) وَمَيْزَهُ عَنْ سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ: . جَعَلَ اللهُ (تَعَالَى) رِسَالَتَهُ عَامَّةٌ للإِنْسِ وَالجِنِّ. • حَفِظَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ القُرْآنَ مُعْجِزَةَ الرَّسُولِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ قَالَ تَعَالَى): ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ ). (الحِجْر (۹) . لَمْ يُقْسِمُ اللهُ (تَعَالَى) بِحَيَاةِ أَحَدٍ مِنَ البَشَرِ إِلَّا بِسَيْدِنَا مُحَمَّدٍ . . لَمْ يَبْعَثِ اللهُ تَعَالَى رَسُولًا بَعْدَهُ ، فَكَانَ هُوَ خَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَالمُرْسَلِينَ (عَلَيْهِمُ السّلامُ فَلا نَبِيَّ بَعْدَهُ: لِذَا فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْنَا الإِيمَانُ وَالتَّصْدِيقُ وَاتَّبَاعُ كُلِّ مَا جَاءَ بِهِ رَسُولُ اللهِ وَمَحَبَّتُهُ وَتَوْقِيرُهُ؛ فَذَلِكَ هُوَ الطَّرِيقُ المُوَصِّلُ إِلَى سَعَادَةِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. الأهداف يفسر سبب تأييد الله (تعالى) لرسله (عليهم السلام) بالمعجزات. يحدد ما يميز سيدنا محمدا عن سائر الرسل (عليهم السلام). (الإسراء ۸۸) الراب الله د

يفسر سبب تأييد الله تعالى لرسله عليهم السلام بالمعجزات
00000 IRINRINAIAHIP VIRRINDINIARIAHIRKIRITIRANAINAIAHIRMIRATIMINE نَشَاط اكْتُبْ أَرْكَانَ الإِيمَانِ كَمَا تَعَلَّمْتَهَا: пытыынныынынынызЫНАТЫНЬыыыыыІІІыпатынанынын " . MANAINININRIAMIRAHIAHIRRAINNINNIRNIRHIAKIRITIRNAM ☆ نَشَاط ٢ ضَعْ عَلامَةَ (√) أَوْ (X): المُسْلِمُ يُؤْمِنُ بِأَنَّ اللهَ تَعَالَى أَرْسَلَ جَمِيعَ الرُّسُلِ بِرِسَالَةٍ وَاحِدَةٍ وَهِيَ عِبَادَتُهُ. لا يَجِبُ أَلَّا نُؤْمِنَ بِجَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ. ج قَدْ تَخْتَلِفُ بَعْضُ الأَحْكامِ مِنْ رِسَالَةٍ لِأُخْرَى وَفْقَ مَا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ النَّاسُ فِي وَقْتِ إِرْسَالِ الرَّسُولِ. يَجِبُ أَنْ نُؤْمِنَ بِكُلِّ مَا جَاءَ فِي القُرْآنِ وَالسُّنْةِ مِنْ أَخْبَارِ الرُّسُلِ وَمُعْجِزَاتِهِمْ. جَعَلَ اللهُ تَعَالَى) رِسَالَةَ سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ عَامَّةٌ للإِنْسِ وَالجِنِّ. أَرْسَلَ اللهُ (سُبْحَانَهُ) رَسُولًا بَعْدَ سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ . نَشَاط فَكَّرْ وَأَجِبْ اذْكُرْ أَسْمَاءَ خَمْسَةٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ عَلَيْهِمُ السّلامُ تَمَّ ذِكْرُهُمْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ ЫТАТЫНАТЫНЫНЫыныныТЫРАТЫНАТЫНАТЫНЫҢ ИНІНІМІМІМІНЕНІМІМІМІМІМНІМІ أَجْرَى اللهُ عَزَّ وَجَلَّ المُعْجِزَاتِ مَعَ الرُّسُلِ اذْكُرْ مُعْجِزَتَيْنِ لِرَسُولَيْنِ): PIRITIRIIRK المُعْجِزَة : المُعْجِزَة : INMINRINAI ٤۔ ١- الرّسُولُ: ٢ - الرَّسُولُ: مَنْ خَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ عَلَيْهِمُ السّلام)؟ وَلِمَ سُمِّيَ هَكَذَا؟ الأهداف نشاط : يعدد أركان الإيمان. نشاط : يدلل على فهمه الركن الرابع من أركان الإيمان. نشاط : يسترجع أسماء بعض الرسل والأنبياء (عليهم السلام). - يشرح سبب تأييد الرسل عليهم السلام) بالمعجزات. - يُسمي خاتم المرسلين، ويذكر سبب تسميته.

يعدد أركان الإيمان

