- إذا أطلقنا على الأرض لقب الكوكب الأزرق، فهذا لأن 66% من مساحتها تغمرها المياه، ولأنّها تبدو من الفضاء زرقاء اللون بسبب البحار والمحيطات. يدور القمر حول الأرض مرّة واحدة كل 27 يوما و 8 ساعات، كما تستغرق دورته حول نفسه الوقت ذاته، ولذا نرى الجزء نفسه من القمر مقابلنا.
- ولم يكن أحد يعلم ماذا يوجد على الوجه الآخر للقمر قبل أن تدور المركبة الفضائية الروسية [ لونا "م" ] حول القمر في العام 1959م وتلتقط له صورا من كل جوانبه. واكتشفت أنه مليء بالفجوات و الأتربة. لا هواء على القمر فلا رياح ولا مناخ يتغير ومليء بالأتربة وبالتالي انعدم الطقس.!وهناك آثار أقدام على القمر تنتظر أناس آخرون يأتون لمحوها..فهل يعقل؟
رواية أخرى لصيغة الاستفهام :
فهل سيأتي في أحد الأيام أحد أو أي آلة ستزيل تلك الأتربة؟